الشيخ هاني البناء: ما يتناقل أن هناك تصرفات استفزازية من البلطجية في أكثر من منطقة أمام المعزين فهل هذا التصرف عفوي وشخصي وبلا أوامر ؟ سؤال لمن يفكر فقط
الاثنين 22 أغسطس / آب 2011 م :
1. خروج المسيرات التضامنية مع الجرحى والمصابين ورفع صورهم خصوصاً الذين أُصيبوا بعاهات مستديمة.
2 . تقديم كافة أشكال الدعم للجرحى ومساعدتهم في تلقي العلاج اللازم والحرص على زيارتهم.
الأستاذ كريم المحروس: رفعنا اصواتنا بالشعارت الثلاثة ولم نكن نقصد تساويها بالجزاء المستحق على حمد ونظامه في مقابل حق دماء شهدائنا وجرحانا وآلام السجناء والمعتقلين والمفصولين من التعليم والعمل في القصاص.فلتضحياتنا قيمة لا يضاهيها جزاء بعقاب لنفر لا يستحقون الذكر..تقديم التضحيات هو جزء من ثقافتنا التي ورثناها عن اهل البيت عليهم السلام لا نساوم عليها في السياسة مطلقا.واما الشعارات هذه ووجها التطبيقي فهي غاية ما يستحقه حمد ونظامه حتى يرحلوا،ولكن ان تخلينا عن هذه الشعارات فان تلك مقدمة منا للتخلي عن ثقافتنا
لو يحترق آل خليفة و آل سعود كلهم في جهنم
لا يقاس ذلك ولا بعشر ما تعرض له أهل البحرين في هذه الأشهر فقط
و ليس طوال ال 230 عام من الظلم و القهر و القتل و القمع الخليفي المحتل
متابعات حساكم قال الإعلامي السعودي الذي يعمل بقناة الجزيرة القطرية علي الظفيري إن "أهل البحرين تعرضوا للخذلان، وأن المحتجون ظلموا وشوهت صورتهم وزورت مطالبهم"، مؤكدا على أنه "شخصياً أيد بوضوح الملكية الدستورية وحكم الشعب لنفسه".
وكتب الظفيري على صفحته في موقع تويتر: "القول بالحالة المذهبية صحيح، أما القول بانتماء لإيران وما إلى ذلك فهو كذب وتزوير على إخوة لنا، والتسييس المذهبي مسئولية النظام أولا وأخيرا".
وأكد الظفيري على أن الطائفية نالت منا جميعا، ونجحت الآلة الإعلامية في زرع المخاوف وخلق الانقسام، تسيد الطائفيون المشهد برمته، وأصبح النقاش في القضية منفرا جدا، مشدداً على أنه لا يشك أبداً في أن أهل البحرين تعرضوا للخذلان.
وقال البحرين "أمام خيارين، ترميم الجراحات وتجاوز الأخطاء والنظر للأمام، أو غرقٌ في وحل لا خروج منه". وشهدت تغريدات الظفيري شد وجذب بين مؤيد ومعارض لها، وتفعل كبير من قبل البحرينيين معها.