فإن قيل : فالنصارى لم يتخذوا مريم إلها فكيف قال ذلك فيهم ؟ فقيل : لما كان من قولهم إنها لم تلد بشرا وإنما ولدت إلها لزمهم أن يقولوا إنها لأجل البعضية بمثابة من ولدته ، فصاروا حين لزمهم ذلك بمثابة القائلين له .
بارك الله فيك عمي العزيز و ننتظر و اياكم اجابة صاحب الموضوع
صحيح رأيت اعلان على قناة mbc3 يقول فيه الطفل الذي يشرب الحليب ( انقذني يا صافيو)
اخشى انهم حرموا قناة mbc3 لهذا السبب هل سمعت بخبر تحريمها لقد شاهدت الفتوى من شيخهم العريفي في صفحته على تويتر ..!!!
أرجوا أن يتسع أفقك و لا تعاند , حيث أنك تحاول أن ترمينا بما ليس فينا , و لكن سأفترض حسن نيتك:
بالطبع أخوانى القناص و شاعرة الحسين قد بينوا المسألة و ألقوا عليك الحجة بما لا يدع مجال للشك أنه لا يوجد أى شيعى على وجه الأرض يؤله سيدى على بن أبى طالب عليه السلام و لكن يبدو أن هناك علة لم تتضح لك و هى لماذا نفعل ذلك؟
سأفترض أنك موحد مسلم سنى و بناءاً عليه أنت تؤمن بوحدانيه الله عز و جل و بمحمد صلى الله عليه و اله رسولاً و أيضاً بعدالة الصحابة .إن كان هذا صحيحاً فأنت معذور فى سؤالك لأنه بين الحق و الباطل خيط رفيع .
أنت تربيت على أفضلية أبو بكر على عمر على عثمان على على كرم الله و جهه و كل الصحابة بعد ذلك عدول .للأسف هذا ليس صحيح , و الصحيح هو إن على أفضل الصحابة على الأطلاق و الصحابة ليسوا عدول بالمطلق, ففيهم من أتصف بالعدالة مثل عمار و أبو ذر و بلال و غيرهم ألاف و فئة أخرى منافقون.
الدليل على ذلك هو أن من يتصف بالعدالة المطلقة هم الملائكة و الأنبياء و الأئمة فهل سمعت عن نبى أو ملك يتقاتل مع نظيره؟ قد فعل الصحابة الذين تعتقد بعدالتهم ذلك, و ذلك قطعاً يدمر عدالتهم المزعومة.
و الدليل على أن على عليه السلام أفضل من الأول و الثانى و الثالث هو وجود سبعين فضيلة و منقبة ليست لأحد سواه.(تفكر فى ذلك إن كنت من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه)
أما الصحابة الذين لم ثلوث سمعتهم بأى شائبة و شهد لهم أجماع المسلمين بالعدل فكلهم كانوا من أتباع سيدى على بن أبى طالب عليه السلام الذى هو أكثر شخص أتباعاً لأبن عمه و أخيه عليه الصلاة و السلام و لذلك إذا بحثت عن الحق و العدالة فليس لك سبيل سوى أمير المؤمنين .
أرجوا أن يتسع أفقك و لا تعاند , حيث أنك تحاول أن ترمينا بما ليس فينا , و لكن سأفترض حسن نيتك:
بالطبع أخوانى القناص و شاعرة الحسين قد بينوا المسألة و ألقوا عليك الحجة بما لا يدع مجال للشك أنه لا يوجد أى شيعى على وجه الأرض يؤله سيدى على بن أبى طالب عليه السلام و لكن يبدو أن هناك علة لم تتضح لك و هى لماذا نفعل ذلك؟
سأفترض أنك موحد مسلم سنى و بناءاً عليه أنت تؤمن بوحدانيه الله عز و جل و بمحمد صلى الله عليه و اله رسولاً و أيضاً بعدالة الصحابة .إن كان هذا صحيحاً فأنت معذور فى سؤالك لأنه بين الحق و الباطل خيط رفيع .
أنت تربيت على أفضلية أبو بكر على عمر على عثمان على على كرم الله و جهه و كل الصحابة بعد ذلك عدول .للأسف هذا ليس صحيح , و الصحيح هو إن على أفضل الصحابة على الأطلاق و الصحابة ليسوا عدول بالمطلق, ففيهم من أتصف بالعدالة مثل عمار و أبو ذر و بلال و غيرهم ألاف و فئة أخرى منافقون.
الدليل على ذلك هو أن من يتصف بالعدالة المطلقة هم الملائكة و الأنبياء و الأئمة فهل سمعت عن نبى أو ملك يتقاتل مع نظيره؟ قد فعل الصحابة الذين تعتقد بعدالتهم ذلك, و ذلك قطعاً يدمر عدالتهم المزعومة.
و الدليل على أن على عليه السلام أفضل من الأول و الثانى و الثالث هو وجود سبعين فضيلة و منقبة ليست لأحد سواه.(تفكر فى ذلك إن كنت من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه)
أما الصحابة الذين لم ثلوث سمعتهم بأى شائبة و شهد لهم أجماع المسلمين بالعدل فكلهم كانوا من أتباع سيدى على بن أبى طالب عليه السلام الذى هو أكثر شخص أتباعاً لأبن عمه و أخيه عليه الصلاة و السلام و لذلك إذا بحثت عن الحق و العدالة فليس لك سبيل سوى أمير المؤمنين .
بارك الله بك سيدي الكريم
اجدت وابدعت وارجو من نظيري بالخلق ان يشهد على نفسه اولا ويعتذر عن اتهامه لنا