أولاً : ادعوك لتدبر الآيات المنقولة ثم أنت الحكم
ثم...
أين هذه الوصية لأهميتها فى كتاب الله؟؟
وهى أصل الأصول عند الشيعة
فطالما هى أصل الأصول فلما لم تذكر فى كتاب الله
تجعلون الإمامة فوق توحيد الله ؟؟!!!
ومن الذى أثبت أن هناك وصية؟؟
الذى أثبت الوصية
قال
كما عندكم
يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» ([1]) وهو أحد كتبهم الأربعة:
«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما،
ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،
حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
ويقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول ([2]):
إن «الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده،
حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين ...».
ويقول عالمهم ومحققهم وحكيمهم ومدققهم
وشيخهم حسين بن شهاب الدين الكركي في كتابه
«هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار» ([3]):
«فذلك الغرض الذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعض الشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك». نقول : لقد اعترف علماء الشيعة بتناقض مذهبهم ([4])،
============
([1]) (1/45).
([2]) (ص 51) ط لكهنو الهند.
([3]) (ص 164) الطبعة الأولى 1396هـ.
([4]) انظر: أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية،
للقفاري، (1/418 وما بعدها).
بسم الله الرحمن الرحيم ..
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ، واللعن الوبيل الدائم على أعدائهم أجمعين إلى ما بعد يوم الدين .
أولاً: إن الاختلاف والتباين في أحاديث غير الشيعة، ممن ينتمي السائل إليهم في المذهب، أعظم بكثير مما هو عند الشيعة.. كما أن الأحاديث الموضوعة عندكم تكاد لا تحصر..وهذه كتبكم حول هذا الموضوع :
الموضوعات للفتني.
والفوائد المجموعة.
واللآلي المصنوعة.
واختلاف الحديث.
وتأويل مختلف الحديث لابن قتيبة.
وكشف الخفاء.
ومزيل الألباس.
والمقاصد الحسنة للسخاوي.
وإتقان ما يحسن من بيان الأخبار الدائرة على الألسن.
والموضوعات للصنعاني.
والأسرار المرفوعة في الأحاديث الموضوعة للقاري، وهو كتابان: الأسرار المرفوعة الصغرى والكبرى.
والعلل للدارقطني.
واللآلي المنثورة في الأحاديث المشهورة.
وتمييز الطيب من الخبيث، فيما يدور على ألسنة الناس من الحديث.
والدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة.
وراجع:
المجروحون لابن حبان.
وميزان الإعتدال للذهبي.
ولسان الميزان للعسقلاني..
إلى عشرات لعلها تصل إلى المئات من المؤلفات الأخرى حول هذه الموضوعات.
ثانياً: إن منع أبي بكر وعمر من رواية وكتابة الحديث، وإحراقهما ما كتبه الصحابة في زمن
النبي «صلى الله عليه وآله»،
واستمرار المنع إلى عشرات السنين، بل قيل: إنه استمر إلى سنة 143 أو 145 هـ
وإتاحة الفرصة لعلماء أهل الكتاب ليحتلوا مساجد المسلمين، تحت شعار: «حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج»، قد نتج عنه قلة، بل ندرة الحديث عن الرسول «صلى الله عليه وآله»، وشيوع الترهات والأباطيل بين المسلمين من غير شيعة أهل البيت «عليهم السلام»..
ثالثاً: رغم الظلم بأقسى أنواعه من قتل وسجن واضطهاد وتشريد للأئمة وشيعتهم، فإن الحديث عند الشيعة، بقي مصوناً عن الدسّ والتحريف والإختلاف بصورة كبيرة، لأن الأئمة «عليهم السلام» كانوا هم الراصد الحقيقي لهذا الأمر، والحافظ من كل سوء، فكانوا يدلُّون شيعتهم على الكذابين والوضاعين، ويحذرونهم من مخالطتهم، والأخذ عنهم..
كما أنهم كانوا يقرأون كتب شيعتهم، ويرشدون إلى وجوه الخلل فيها، إن وجدت.
ولكن النقل بالمعنى، وسوء حفظ الرواة أحياناً، وتقطيع الروايات، وصدور بعض الأوامر من الأئمة «عليهم السلام» على جهة التقية لحفظ دماء بعض شيعتهم، وعدم تدبر المعاني بالمقدار الكافي قد نتج عنه الحكم باختلاف الروايات فيما بينها..
وهذا هو ما أشار إليه الطوسي في مقدمة التهذيب..
ولكن أهل العلم بمساعدة أئمتهم «عليهم السلام» قد رصدوا كل تلك الحالات، وبينوا معانيها، وجمعوا بين مختلفاتها، وأعادوا اللحمة إلى الروايات المقطعة، وأوضحوا الموارد التي وردت على سبيل التقية، وحملوا المطلق على المقيد، والخاص على العام، والمجمل على المبين، وحلوا هذه المعضلة وفقاً لهذه الضوابط العلمية التي اعتمدوها، وطبقوها بدقة وأمانة، وأناة..
وهذا كان سبيل كتاب تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي، وكتب أخرى سواه..
فعند الشيعة الإمامية إذن، ميزان واحد لمعالجة ذلك، لأنهم مذهب واحد، بينما نجد في المقابل أن لكل واحد من المذاهب الأخرى ميزان يختلف عن الآخر، لأنها مذاهب متعددة، لها معايير مختلفة.
الحديث الذى فى صحيح لبخارى
يقول انك لا تدرى ما احدثوا بعدك
ألم يكون هناك مرتدين كفروا بالله بالكلية قاتلهم أبو بكر
ألم يكن هناك ماعنوا الزكاة أحدثوا بعد النبى صلى الله عليه وسلم قاتلهم أبو بكر؟؟؟
لماذا نترك الكتاب المحكم الواضح ونتبع مشتبه كهذا الحديث رغم أنه غير مراد به من قال الله فيهم رضى الله عنهم ورضوا عنه
فنتبع الواضح الجلى أم نتخبط العشواء
أفتفق هذا مع دلالة الكتاب أم اختلف ؟؟
ألم تكن دلالة الكتاب واضحة جليه كالشمس لكل أحد؟؟
ولماذا لم تلأخذوا بكل ما فى صحيحي البخارى؟؟طالما أنه جيد عندكم؟؟
ثم لا زلت منتظر الرد على كل ما نقلته آيه آيه
قبل أن نتكلم لأننى لم اجد رد
آية آية
بعدها سأتشيع
التعديل الأخير تم بواسطة ناصح أمين ; 21-07-2013 الساعة 10:30 PM.
سبب آخر: كتابة
ثم حج مع النبى مائة ألف أو مائة وعشرون ألف كما فى الصحاح عندنا
وصحبوه طوال الرحلة
ومنهم من كان يسكن الأعراب ومنهم من ارتد بعد موته فلماذا ينزل الحديث على من أثنى الله عليهم
ولماذا لم ينزل الحديث عليهم ؟؟وأنتم تعرفون قصة الردة وقصة الذين صحبوه فى الحج
ولا ندري كيف تترضى على الصحابة
كلهم ام بعضهم
بالانتظار كي مكمل الحوار
اقصد تترضى عن البدو الصحابة المرتدين
ام عن الذي راحوا للامصار ولا ندري ما فعلوا
ام على بعض الصحابة كيف تترضى عليهم
حميد الغانم
تقول
نقسم بالله أننا أهل السنة نحب آل البيت جميعاً ونواليهم ونعادى من يعاديهم وحبهم عندنا إيمان وبغضهم كفرونفاق.
أقول
ومن الذي عاد اهل البيت عليهم السلام ؟
أضرب مثلا
تقول :
علىّ عليه السلام عندنا من سادات المؤمنين بعد نبينا صلى الله عليه وسلم.
ولا نقول هذا تقية فنحن ليس عندنا تقية كما تعرفون.
أقول
لو اثبت ان عندكم تقية
فهل سوف تؤمن بها ؟
تقول
هاتوا لى مسلم سنى واحد يسب على أو أحد من آال البيت الكرام وأتحدى
ولو صدر هذا لا يكون من مسلم أبداً مصدق بكتاب الله عن آل البيت وبحديث الرسول الكريم عنهم
أقول
راجع المشاركة رقم 8
واعطنا رأيك فيه ..
ولدينا المزيد ..
تقول
يؤمن الشيعة الإثنا عشر وغيرهم من فرق الشيعة بحجية القرآن العظيم وعدم تحريفه
لقول الله تعالى {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}
أقول
عجبآآآ ألم نكن بالامس محرفين للقران ؟؟
تقول
ولا يعقل ابداً أبدا ًأن يُخاطب عشرات الألوف
(الصحابة) ويُراد منهم سبعة
أقول
ولماذا لا يعقل ؟؟
فهناك الكثير من الايات جاءت بصيغة الجمع والمخاطب واحد
خذ مثلا أية المباهله
تقول
لقد أثنى الله عزو جل على الصحابة
في أكثر من موضع في كتابه الكريم
أقول
وذم الله عز وجل الصحابة في أكثر من موضع
في كتابه الكريم
أقول
لماذا تغفل عن صحاحك ؟
اليست صحاحكم هي من وصفتهم بالمرتدين ؟
أليست صحاحك هي التي وصفتهم بالجاهلين؟
اليست صحاحك هي التي وصفتهم قليلي الايمان؟
اليست صحاحك هي التي اعطت صورة مخزية عن الانصار ؟
لماذا لا تقرؤون المواضيع التي تكتب هنا .؟؟؟!!
لماذا كل هذا الخوف من قراءة موضوع يتكلم عن الصحابة ؟؟
تقول
فلماذا يضحي الصحابة رضوان الله عليهم
بجهادهم وإيمانهم ونصرتهم وسابقتهم
ودنياهم وأُخراهم لحظ غيرهم،
وهو أبو بكر؟!
أقول
يا عزيزي امامكم محمد بن عبد الوهاب
يقول حتى المنافقين كانوا يجاهدون في سبيل الله
بأموالهم وانفسهم
فماذا تقول ؟؟؟
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة نهروان العنزي ; 21-07-2013 الساعة 11:29 PM.
تقول
يمدح الله -تعالى- الصحابة فيقول: (للْفُقراء الْمُهاجرين الذين أُخْرجُوا منْ ديارهمْ وأمْوالهمْ يبْتغُون فضْلا من الله ورضْوانا وينْصُرُون الله ورسُولهُ أُولئك هُمُ الصادقُون . والذين تبوءُوا الدار والإيمان منْ قبْلهمْ يُحبُون منْ هاجر إليْهمْ ولا يجدُون في صُدُورهمْ حاجة مما أُوتُوا ويُؤْثرُون على أنْفُسهمْ ولوْ كان بهمْ خصاصة ومنْ يُوق شُح نفْسه فأُولئك هُمُ الْمُفْلحُون . والذين جاءُوا منْ بعْدهمْ يقُولُون ربنا اغْفرْ لنا ولإخْواننا الذين سبقُونا بالإيمان ولا تجْعلْ في قُلُوبنا غلا للذين آمنُوا ربنا إنك رءُوف رحيم)(الحشر:8-10).
ويقول -تعالى-: (والذين جاءُوا منْ بعْدهمْ) إشارة إلى أهل السنة والجماعة الذين سلمت صدورهم تجاه أصحاب النبي
أقول
اهل السنة عرفناهم
بس الجماعة منو ؟
يا حبيبي كيف عرفت انها اشارة لاهل السنة والجماعة ؟
نحن ايضا نقول (ربنا اغْفرْ لنا ولإخْواننا الذين سبقُونا بالإيمان ولا تجْعلْ في قُلُوبنا غلا للذين آمنُوا ربنا إنك رءُوف رحيم)
ثم ن الاية تتحدث عن فقراء المهاجرين
وليس اغنايائهم .....فتآآآآآآآآآآمـــــل
هل هذا الثناء والذكر يكون لمن يكفر بعد النبى
لا يمكن أبداً
وهل يكون معه فى الغاركافر أبو كافرة ؟؟!!!!
أقول
ان هناك الكثير من المواضيع في هذا الصرح المبارك
حول هذه الاية المباركة
فراااااااجعها
تقول
ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100).
هذه الأيه مع ما قلناه فيما سبق ونضيف
كيف يرضى الله عنهم وهو يعلم أنهم سيفسقون، ويرتدون،؟؟!!! ويغيرون إرادة الرسول --؟!
هذا خطاب لا يعقل ابدا أنه يكون لمن يكفر بعد موت النبى و أبداً
من هم الذين ؟
صحابة الرسول من المهاجرين والأنصار
لاحظ التمييز بين المهاجرين والأنصار
وقوله من اتبعوهم ...وزاد الله فيها بإحسان
الدليل واضح
أقول
سميهم لنا
تقول
وذكر أيضا أن ما آمن به الصحابة هو الحق فقال -تعالى-: (فإنْ آمنُوا بمثْل ما آمنْتُمْ به فقد اهْتدوْا وإنْ تولوْا فإنما هُمْ في شقاقٍ فسيكْفيكهُمُ اللهُ وهُو السميعُ الْعليمُ)(البقرة:137).
وحتى الرسول -- شهد لهم بأنهم أفضل الناس؛ فقال --: (خيْرُ الناس قرْني ثُم الذين يلُونهُمْ ثُم الذين يلُونهُمْ... ) متفق عليه.
فكيف لأحد أن يتصور أن تكون دعوة النبي -- فاشلة، وبمجرد موته خالف أتباعُه وصيته وتآمروا عليه كما يقول الشيعة؟؟!
أقول
لا تحتج علينا بكتبك
ثم كيف يكون خير الناس قرني
والنبي صلى الله عليه واله قد وصف الذين يأتون بعدهم أفضل منهم ؟؟؟
قال أبو عبيدة يا رسول الله أحد خير منا أسلمنا معك وجاهدنا معك قال قوم يكونون من بعدكم يؤمنون بي ولم يروني وإسناده حسن وقد صححه الحاكم ..فتح الباري ج7 صفحة رقم 5
تقول
ثم...
أين هذه الوصية لأهميتها فى كتاب الله؟؟
وهى أصل الأصول عند الشيعة
فطالما هى أصل الأصول فلما لم تذكر فى كتاب الله
أين نصها لأهميتها فى كتاب الله ؟؟
بل هذا يستلزم الكفر الصريح بالله
لأن أصل الأصول توحيد الله
أقول : بسمه تعالى
كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين
يقول الطبري في تفسيره
إن قال : فإنك قد علمت أن جماعة من أهل العلم قالوا : الوصية للوالدين والأقربين منسوخة بآية الميراث ؟ قيل له : وخالفهم جماعة غيرهم فقالوا : هي محكمة غير منسوخة.
ج2 صفحة رقم 158
تقول
أنتم تقولون إلا ليؤمنوا بالإمامة
تجعلون الإمامة فوق توحيد الله ؟؟!!!
أقول
المصدر لو سمحت
تقول
«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما،
ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،
حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
ويقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول ([2]):
إن «الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده،
حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين ...».
أقول
هذا طبيعي
فكل المذاهب لديها هذه التناقضات والاختلافات
وانتم اكثر منا ....للعلم فقط
هاتوا لى مسلم سنى واحد يسب على أو أحد من آال البيت الكرام وأتحدى
ولو صدر هذا لا يكون من مسلم أبداً مصدق بكتاب الله عن آل البيت وبحديث الرسول الكريم عنهم