التجاهل غير التغيّر فالفرق واضح , والأولى بنا إتباع حكمة أغلى من الذهب الأحمر قدّمها لنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله وسلامه عليه حيث قال :
"" لا تَسِمِ الرَّجُلَ صَديقاً ـ سِمَةَ مَعرِفَةٍ ـ حَتّى تَختَبِرَهُ بِثَلاثٍ : تُغضِبَهُ فَتَنظُرَ غَضَبُهُ يُخرِجُهُ مِنَ الحَقِّ إلَى الباطِلِ ، و عِندَ الدّينارِ و الدِّرهَمِ ، و حَتّى تُسافِرَ مَعَهُ . ""