فرغم كل ما عرض من ادله شرعيه من كتبهم ومن اصح صحاحهم في الخلق الردئ والسلوك اللاخلاقي لعمر ابو بكر مع رسول الله
نراهم يصرون مستكبرين معاندين تاخذهم العزه بالاثم
اولئك كبهيمه الانعام بل هم اضل سبيلا
وعلمت وعرفت وايقنت حق اليقين لما الشيعه هم الفائزون والمنصورون وهم الواردون على رسول الله الحوض ويحملون دمع عينهم الذي بكى على الحسين لرسول الله
فهؤلاء حثالات العالم كبهيمه الانعام بل هم اضل سبيلا
جزيتم اخوتي كل الخير لصبركم على هكذا اناس بلا عقل
ومن اين لنا صبر كصبر علي بن ابي طالب على هؤلاء المتحجري العقول
الله يقول له يا ايها الذين امنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي
ياتي غبي من اغبى اغبياء العالم ويقول اثبتت الايمان لعمر وابو بكر
الله نفى الايمان عمن يرفع صوته فوق صوت النبي بدليل قوله لا ترفعوا
فمن رفع صوته فوق صوت النبي كما حصل في رزيه يوم الخميس هل ليس بمؤمن
عجيب والله عجيب
ساعد الله قلبكم يا شيعه على اعدائكم الحمقى يا شيعه
قال الامام الصادق عليه السلام
الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
حميد الغانم
حياكم الله أخي الفاضل حميد الغانم
الإنسان حقيقة مهما بلغ منه من الجهل فلا بد له من وقت يسترجع فيه أمور ينتبه إليها بعد غفلة
و لكن العجب من الذي يبقى على عناده رغم تبين الأمر له بشكل أوضح
فمن يستطيع أن يشرح لنا موقف عمر في اعتراضه على كتاب رسول الله و الموقف الذي يناقضه في قبوله بكتاب ابي بكر ؟
و من هو الأحق بالطاعة
رسول الله
أم ابوبكر ؟
و كيف نسال هكذا سؤال و قد خالف عمر كتاب الله ؟
فمن يتجرا على مخالفة كتاب الله لا يمنعه شئ من مخالفة رسول الله و الرد عليه
على فرض ذلك انتم تتهمون عمر بالنفاق فهل المنافق ايضا يعتبر مؤمن
ألم تقرا قول الله تعالى (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) الحجرات 9
حدثني محمد بن عبد الأعلى قال : ثنا معتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن أنس قال : قيل للنبي - صلى الله عليه وسلم - : لو أتيت عبد الله بن أبي قال : فانطلق إليه وركب حمارا ، وانطلق المسلمون ، وهي أرض سبخة ، فلما أتاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إليك عني ، فوالله لقد آذاني نتن حمارك ، فقال رجل من الأنصار : والله لنتن حمار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أطيب ريحا منك ، قال : فغضب لعبد الله بن أبي رجل من قومه ، قال : فغضب لكل واحد منهما أصحابه ، قال : فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال . فبلغنا أنه نزلت فيهم ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) .
فهل عبد الله أبن ابي من المؤمنين يا هذا حتى وصف الله طائفتة بالمؤمنين ؟؟؟
اللهم صلي على محمد آل محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم ومن تولى بهديهم من الاولين والىخرين إلى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بدايتاً بارك الله بكم اختنا أحزان الشيعة وأثابكم الله وقواكم لنصرة هذا الدين ..
وثانياً رد بسي على الافاهم صاحب الدين الذي لا يأتية الباطل إلا من بين يدية , يقول
ألم تقرا قول الله تعالى (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) الحجرات 9
حدثني محمد بن عبد الأعلى قال : ثنا معتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن أنس قال : قيل للنبي - صلى الله عليه وسلم - : لو أتيت عبد الله بن أبي قال : فانطلق إليه وركب حمارا ، وانطلق المسلمون ، وهي أرض سبخة ، فلما أتاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إليك عني ، فوالله لقد آذاني نتن حمارك ، فقال رجل من الأنصار : والله لنتن حمار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أطيب ريحا منك ، قال : فغضب لعبد الله بن أبي رجل من قومه ، قال : فغضب لكل واحد منهما أصحابه ، قال : فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال . فبلغنا أنه نزلت فيهم ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) .
فهل عبد الله أبن ابي من المؤمنين يا هذا حتى وصف الله طائفتة بالمؤمنين ؟؟؟
الحكم لعقلك
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
أحسنتم
أخي الفاضل موالي لأميري علي أهلا بكم أشكر مشاركتكم و دعواتكم الطيبة و أسال الله لكم مثلها
الله يحفظكم ويبارك بكم و يجعلكم من المحسنين ان شاء الله