ـ وعن ابن عيسى ، عن محمد بن علي الهمداني ، عن رجل سمّاه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ما من رجل تمتّع ثمّ اغتسل إلاّ خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة ويلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة .
ثانيا : الحديث فيه ترغيب للزواج من وجه عام وفعل للحلال بعقد منقطع بشكل خاص تجنبا للزنا لمن قال بحرمته كذبا على الله ورسوله
ثالثا : ورد معنى قريب من هذا في الزواج الدائم الذي يجنب المرء الوقوع في الحرام :
وسائل الشيعة
[1868] 3 ـ وزاد في ( المجالس ) قال : فأخبرني ما جزاء من اغتسل من الحلال ؟ قال النبي ( صلى الله عليه واله ) : إن المؤمن إذا جامع أهله بسط عليه سبعون الف ملك جناحه ، وتنزل عليه الرحمة ، فاذا اغتسل بنى الله له بكل قطرة بيتا في الجنة وهو سّر فيما بينه وبين خلقه ـ يعني الاغتسال من الجنابة ـ.
رابعا : خلاصة القول كل هذا هو حض على الحلال ونبذ الحرام كالزنا الذي لايقشعر له بدنك بعكس الزواج المنقطع ..!!!
اين ادلتكم على هذه الزيجات التي لم ينزل الله بها من سلطان
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتحداك ان تاتي بدليل صحيح مجمع عليه
اما نحن فلدينا ادلتنا الكثيرة المتواترة والمتفق عليها والتي لايقبلها الا من شذ عن هذه الامة
من الوهابية الضالة المضلة
السيد رايه كرار
فعلا هذه اول جمله تكتبها وتضحكني اي والله
بلينا بقوم لا يفقهون
اقول
انتم من؟
ومن اين اتيتم؟
نحن تاج راسك
وان كنت تقصد المتعةى عبد الله ابن الزبير جاء من المتعة
وثانيا - تادب وانت تحاور الاخرين وناقش بعلمية
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد عرفت من انتم كما تقول
ولكن لم تجب من اين اتيتم ؟
وهذه اول مرة اسمع او اقرأ ان الصحابي الجليل عبدالله بن الزبير جاء من المتعة
انت تتكلم عن الصحابه رضي الله عنهم
عبيدالله بن الزبير البطل الشجاع ذو اللسان الفصيح
وثانيا يا رايه كرار
وكما قلت لك انت اللذي اجبرتني ان اتحدث معك هكذا كما تتحث معي بكل استهزاء
ولكنني لا اغضب ولا اتضايق بل بالعكس اكون سعيد لاضحاكك
ولكن لم تجب
هل سيدنا علي رضي الله عنه وارضاه وكرم الله وجهه كان يتمتع ؟
هل سيدنا الحسن رضي الله عنه كان يتمتع
هل سيدنا الحسين رضي الله عنه كان يتمتع ؟
اللهم احشرنا مع ال الرسول صلى الله عليه وسلم ومع اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم
ماهو إشكالك؟ هل هو : كيف يصح مثل هذا الأجر العظيم؟ أم كيف يكون للمتعة أجر؟
فإن كان الأول .. فجوابنا أن الله جواد كريم .. ومتن الرواية -مع ضعف سندها- لا إشكال فيه .. إذ لا مانع منه إلا عند من يقول بمقالة اليهود (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ)
أما إن كان إشكالك هو الثاني ..
فأقول:
الزواج بشكل عام مستحب والمتعة زواج أحله الله تعالى فهو داخل بعموم هذا الإستحباب
كما أن الزواج عندكم مستحب والزواج بنية الطلاق داخل بعموم هذا الإستحباب
فلو تزوجت أنت لمدة ساعة -زواج بنية الطلاق- على ما أفتى به جمهور علماء أهل السنة .. فأنت مأجور لفعلك ماهو مستحب .. فكيف تعيب الشيعة بما أنتم فيه؟
قال جعفر الصادق أبو عبد الله عليه السلام"ما من رجل تمتع، ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكاً يستغفرون له إلى يوم القيامة،ويلعنون متجّنبها إلى أن تقوم الساعة".(وسائل الشيعة للحر العاملي 44/ 444)
قرأت هذا الحديث وبصراحة قشعر بدني منه هل التمتع يكب الاجر الى هذا الحد
ارجوا مناقشتي في هذا الحديث
وبصراحة قشعر بدني منه هل التمتع يكب الاجر ؟؟؟؟
بدنك يقشعر من زواج احله الله في كتابه العزيز و لا يقشعر بدنك عن الطوام التي في كتبك !!!
سوف تسألني ماهي اقول لك كثيرة جدا من ضمنها :
شي ثاني : الا يقشعر بدنك من فتوى علماءك لما يقولون بالزواج من الام والاخت والعمة والخالة عالما بقرابته منهن وعليه مهرررر هنا الطامة ؟؟؟
http://islamport.com/w/ftw/Web/3386/38120.htmفتاوى الشبكة الإسلامية معدلة : وقال أبو حنيفة: لا حد عليه في ذلك كله ولا حد على من تزوج أمه التي ولدته وابنته وأخته وجدته وعمتهوخالته وبنت أخيه وبنت أختهعالما بقرابتهن منه عالما بتحريمهن عليه ووطئهن كلهن فالولد لا حق به والمهر واجب لهن عليه( المحلى لابن حزم / ج 11 / ص 253 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر)
التناقض العجيب في الامر ان السؤال عن وطء الشبهة وكلام ابو حنيفة واضح لا يتكلم عن شبهة انما عاااالم انها امه او اخته ؟؟؟؟ مهر على عقد باطل كيف تركب لا اعلم
طبعا يا اخي انا بس حبيت اعلق على جملة انت كاتبها والا الجواب حول الرواية قد اجابك الاخوة الافاضل جزاهم الله خير بحق محمد وآل محمد
لقد عرفت من انتم كما تقول
ولكن لم تجب من اين اتيتم ؟
وهذه اول مرة اسمع او اقرأ ان الصحابي الجليل عبدالله بن الزبير جاء من المتعة
انت تتكلم عن الصحابه رضي الله عنهم
عبيدالله بن الزبير البطل الشجاع ذو اللسان الفصيح
وثانيا يا رايه كرار
وكما قلت لك انت اللذي اجبرتني ان اتحدث معك هكذا كما تتحث معي بكل استهزاء
ولكنني لا اغضب ولا اتضايق بل بالعكس اكون سعيد لاضحاكك
ولكن لم تجب
هل سيدنا علي رضي الله عنه وارضاه وكرم الله وجهه كان يتمتع ؟
هل سيدنا الحسن رضي الله عنه كان يتمتع
هل سيدنا الحسين رضي الله عنه كان يتمتع ؟
اللهم احشرنا مع ال الرسول صلى الله عليه وسلم ومع اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم[/CENTER]
ولكن لم تجب
هل سيدنا علي رضي الله عنه وارضاه وكرم الله وجهه كان يتمتع ؟
هل سيدنا الحسن رضي الله عنه كان يتمتع
هل سيدنا الحسين رضي الله عنه كان يتمتع ؟
عجيب امرررك انت ؟؟؟ وهل تحليل الشيء يحتاج الى القول والفعل ؟ اما يكفي القول حتى يكون الشي حلال شرعا ؟؟ السنة هي قول وفعل وتقرير
بل على العكس في مذهبك سكوت النبي يعتبر تشريع !!!
فمن اين جأت بهذا الكلام ان الائمة لا بد ان يتزوجوا متعة حتى تكون حلال ؟؟؟
حقا خالد عبد الجليل مضحك جدا
يقول انه لا يعرف ولادة عبد الله ابن الزبير من المتعة
عن أيوب قال عروة لابن عباس. ألا تتقي الله ترخص في المتعة ؟ فقال إبن
عباس : سل امك يا عرية ؟ فقال عروة : أما أبو بكر وعمر فلم يفعلا. فقال
ابن عباس : والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله نحدثكم عن النبي صلى الله
عليه وسلم وتحدثونا عن أبي بكر وعمر إحالة ابن عباس فصل القضاء على ام
عروة أسماء بنت أبي بكر إنما هي لتمتع الزبير بها، وانها ولدت له عبد
الله، قال الراغب في المحاضرات 2 ص 94 : عير عبد الله بن الزبير عبد الله بن
عباس بتحليله المتعة فقال له : سل امك كيف سطعت المجامر بينها و بين
أبيك، فسألها فقالت : ما ولدتك إلا في المتعة. وقال ابن عباس : أول مجمر
سطع في المتعة مجمر آل الزبير. وأخرج مسلم في صحيحه 1 ص 354 عن مسلم
القري قال : سألت إبن عباس عن متعة الحج فرخص فيها وكان إبن الزبير ينهى
عنها فقال : هذه ام إبن الزبير تحدث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص
فيها فادخلوا عليها فاسألوها. قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء
فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها. أخرجه بهذا اللفظ من
طريقين ثم قال : فأما عبد الرحمن ففي حديثه (المتعة) ولم يقل (متعة
الحج) وأما ابن جعفر فقال : قال شعبة : قال مسلم (يعني القري) : لا أدري
متعة الحج أو متعة النساء. والمتعة وإن اطلقت في لفظ عبد الرحمن ولا يدري
مسلم أي المتعتين هي غير أن أبا داود الطيالسي أخرج في مسنده ص 227 عن
مسلم القري قال : دخلنا على أسماء بنت أبي بكر فسألناها عن متعة النساء،
فقالت فعلناها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم. نعم فيما أخرجه أحمد في
مسنده 6 ص 348 (متعة الحج) رواه من طريق شعبة وقد سمعت حكايته عن مسلم
ترديده فلعلها قيدت بعد بذلك تحفظا على كرامة إبن الزبير، وتخفيا على
القارئ كونه وليد المتعة. م
أخرجه مسلم
أبا داود الطيالسي أخرج في مسنده
أخرجه أحمد في مسنده