دعوة للقراءة وحمل القلم
وهنا دعوة للتعايش ونبذ الخلاف ..
كما دعت لذلك الرسالة المحمدية بقوله تعالى ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا )
فالتعايش بين الشعوب المختلفة ضرورة تمليها اعتبارات متعددة منها دينية إنسانية أخلاقية ,,,
واليوم ما احوجنا للتعايش كضرورة ملحة .. لكن لاسبيل لذلك فى واقع لم يعد يعترف بالتعايش واهميته فى الحياة ..
مشرفنا الكريم ..
أهداف سامية تحث عليها وجوانب هامة تتطرق اليها ...
لك خالص تحياتى وجزيل شكري على مجهودك المتميز ..
موفق لكل خير
الأخ الفاضل الاستاذ عاشق الكلمة
تحية الورد لهذه الروح الداعية الى التعايش السلمي
بالتوفيق لك ولكل من يدعو الى اشاعة قيم المحبة
لقد آن الأوان أن نتسامح بعضنا بعضنا، وأن نحتكم إلى العقل، وأن نتصالح مع أنفسنا ونقبل بعضنا بعضا، ونعيش بسلام وأمان في مجتمعنا. فلا الإسلاميون منا نجحوا في مسعاهم لتحقيق مجتمع العدالة، ولا العلمانيون منا أفلحوا في بناء الديمقراطية الناجحة لحد الآن. وفقدنا في كلتا الحالتين السلطة، فاليوم تحكمنا الولايات المتحدة الاميركية، وأنظمتنا موظفون في الإدارات الأجنبية، ونحن في هرج ومرج، نصارع بعضنا بعضا، فنسينا الغريب وهو يطمع فينا، ونتآمر على بعضنا البعض. إنه تسييس الدين وعلمنة المجتمع بالإكراه، فلا الدين يُسيِس في أجواء ديمقراطية، ولا علمنة المجتمع بالاستبداد تبني مجتمعا مدنيا.
المؤمنون بالله تعالى يعلمون أن الله جل في علاه يدعو إلى التسامح، حتى أن عتق العبد من العبودية يعتبر من الخيرات الجسام، بل أنه عتق من كثير من الذنوب. فالأديان السماوية دعت إلى التسامح، وحتى في عقد القَران بين الرجل والمرأة تقول الحكمة: أَحِبا بعضكما بعضا وأحبا الآخرين لأن الحب الصادق يفتح باب الوئام والمحبة، فلا يمكن تحقيق الحب إلاّ بالتسامح والعفو عند المغفرة.
الاخ المحترم
عاشق الكلمة..
لابد من شجرة نستظل بنورها لتنضج رؤيتنا وتتفتح عقولنا وليس سوى المحبه في الله والسير على نهج محمد واله الاطهار وتحت قيادة اسلامية حكيمة معرفة من اهل العلم والخبرة وليس كل من جاء ودعى نصفق له ونتبعه اتباع الخروف لذابحه وهذا ما يفرق بين شعوبنا الاسلامية وخاصة مايحصل بالعراق الحبيب ان نسمع عن ادعائات باطلة تفرق بين ابنا المذهب الواحد واقتتال الشعب في ما بينها بحجج ما انزل الله بها من سلطان ويبقى الحب اروع ظل لاروع شجرة.
دمت طيبا باذخ العطاء
مع تحيات التسامح والمحبة لك عزيزي عاشق الكلمة الحديث معك له شجون وعطر
سلام عليك اخي الحبيب وزادك الله بسطة من العلم والرزق
كل الحكايات تروي ، بعض فهرسة
نصوغها مالنا من ضدها غرض
لو اننا سوف نحكي عن ملامحنا
هل نجبر البعض حبا لو هم بغضوا
ياكيف يقتبس المعنى نداوته
وكل تفسيره في حسنه مضض
****
إن على المؤمن أن يستذكر حقيقة أن ما وصل إلى الأجيال اللاحقة ، من ( المعارف ) الحقّـة في العقائد والأحكام ، المستمدة من منبع الوحي والعترة ، إنما هي ( ثمرة ) تاريخ من المجاهدة بالأنفس والأموال ، منذ بعثة النبي (صلى الله عليه واله وسلم) إلى ما بعد زمان الغيبة ، بما فيها من مآسي وآلام لم يرْوِ لنا التاريخ إلا نزراً يسيراً منها ..ومن المعلوم أن هذا الاستذكار يدعوه لمعرفة قيمة النعم التي هو فيها ، وضرورة عدم التفريط بشيء منها ..فهذا بدء زمان الغيبة الصغرى - عند وفاة الإمام العسكري (عليه السلام) - يشهد بداية إرهاصات زمان الغيبة ، إذ روى التاريخ أنه: { جرى على مخلفي أبي الحسن العسكري (عليه السلام) كل عظيمة من: اعتقال ، وحبسٍ ، وتهديدٍ ، وتصغيرٍ ، واستخفافٍ وذل }البحار-ج50ص334 .
.ومن المعلوم أن كل هذه المآسي بعد زمان الغيبة ، شهدها ويشهدها صاحب الأمر (عليه السلام) ، مما يوجب على محبيه ، مواساته في مصائبه ، وأفضل ( المواساة ) هو الإتّـباع والعمل بما يقرّب من الظهور .
***
الف شكر لك اختي الفاضلة نور المستوحشين ولتشجيعك لي نسال الله ان يحفظك من كل مكروه والف شكرا على مرورك واطرائك الجميل
وانا ان شاء الله في خدمتكم وخدمة الاخوه طالما يوجد قراء ومتابعين لما نكتب
لك كل الود والتقدير
شكرا لكم على نشر الحقائق التي بسببها
يعيش العالم بفقر وتجاهل البعض على الكل
ولكن هل يوجد اسلوب بناء من الحوار
اذا كان كل دوله تريد ان تعيش وتعذب جارتها
وها انا اعيش في العراق ولا اجد ان هنالك شخص
يدافع عنة الا من خلال احزابة
الحوار يجب ان يكون بناء وذات مطاليب صادقة
شكرا لكم على نشر الحقائق التي بسببها
يعيش العالم بفقر وتجاهل البعض على الكل
ولكن هل يوجد اسلوب بناء من الحوار
اذا كان كل دوله تريد ان تعيش وتعذب جارتها
وها انا اعيش في العراق ولا اجد ان هنالك شخص
يدافع عنة الا من خلال احزابة
الحوار يجب ان يكون بناء وذات مطاليب صادقة
شكرا لكم
تحياتي
الشيعي الصادق
صدقت ايها الشيعي الصادق في ما اشرت له لاعليك بهم عليك انت ان تعمل لروح التعايش لتنال رضى الباري عز وجل وامام زماننا عليه السلام
وما لايدرك كله لايتركه جله
شكرا لحضورك وتعليقك الكريم
العلم زين فكن للعلم مكتســــبا
وكن له طابا ما عشت مقتبسا
أركن إليه وثق باللـــه واغن به
وكن حليما رزين العقل محترسا
جزاك الله خير الجزاااء اخي ""مرتضى "
لااطروحاااتك الراائعه والاروع كلماااتهاا الراقيه والثمينه
جعلت باذن الباري من انصااار ال محمد ""
لاعدم ولاخلا باذنه ***