شكرا لكل من بدى رأيه في هذه الايجابيات والسلبيات
والشكر موصول لفراشات الزهراء على هذا الموضوع
ايها الاحبه لكل حادثة حديث ولكل موقف رأي وتصرف يناسبه
رغم اني لاأحبذ النغمات في الجوال مهما كانت ولائية او غيرها
ولكن ارى من طارق سهم ولائي بعين اعداء اهل البيت عليهم السلام
نعم ايها الاحبه كان سابقا يتوجب علينا اخفاء ولائنا في بعض الاماكن خوفا من الضرر
بينما الان اصبح علينا اظهار ورفع راية الولاء لمحمد وال محمد بعيد الاعداء
ونرى العلم والتطور التكنلوجي كيف اصبحت للشيعه فضائيات ومواقع ليرسلو رسالتهم الحقه
والموقعه من قبل مذهب ال البيت عليهم السلام
نعم لنجعلهم يجدوننا في كل مكان
كما قال القرضاوي انقضونا من الغزو الشيعي , نعم احبتي كان معظم او اغلب اهل السنه لايعرفون اي معلومه
عن المذهب الحق سوى القليل ويكنون له العداء كونه مشوه الصوره من قبل اعداء اهل البيت
لنجعلهم يتسائلون عن الشيعه والمذهب ويأخذو الاجوبه من المواقع والفضائيات المواليه
اذن موقف طارق موقف ايجابي
اضرب لكم مثلا:
كان احد الموالين يطبخ الهريسه في الكويت ويوزع على البيوت المجاوره والمحيطه بداره
وفي سنه من السسنين لم يطبخ الهريسه وارسل المبلغ الى الحوزه العلميه في النجف الاشرف
وقال اني لااجد من يتقبل مني صحن الهريس عندما اوزعه حيث الناس في الكويت اصبحو اثرياء
وينتقدون هذه الحاله وان اخذو منا الصحن حياءا ربما يرموه دون تذوقه اصلا
فكان جواب الحوزه لالالالا ابق اطبخ الهريس واجعل اولادك يحملون الصحون ويتجولون في الازقه
فكل صحن هو صاروخ بعين اعداء المذهب بالنسبه للمعادين
اما للمعتدلين فيبادرو بالسؤوال لما هذا الطبخ لنجيبهم عن صاحب المناسبه عليه السلام
اما بخصوص العباءه
السلب في هذا الموضوع ان ترى احدهن ان الاخرى معقده او متخلفه
بينما كلتا العباءتين تصح لبسهما ان كانت المحافظة على الحشمه موجوده مع اللباس
وانا برأيي اييد العباءه التي تغطي الراس والجسم
اخي الاكرف الجليل
كان الوزير مكلفا بالواجب الولائي بين حكومة ذلك الظالم
ونعم لكل منا سمة يختص بها إلا أن الحق لايجب أن نخجل بإظهاره وإن كان الغالب مخالف مثلما تفضلتي
أخي الكريم عاشق الأكرف
كم هو محزن أن نتُقيد حريتنا في بلاد جور وظلم وكم يؤسفنا أننا لانستطيع أن نأخذ حريتنا الكاملة نعم هو صحيح ماذكرته الحرية محدودة ولا يصح أن نبقى على مانريد بالعلن نلجأ في أحيان كثير إلى التقية لكن بالمقابل حديث الأخ الأنتظار مقنع
حيث هذا الزمان لاجهاده السيف والمعركة الدامية ،، جهاد هذا الزمان كلمة الحق ورفع راية أهل البيت هذا نصاً ماقاله العلامة الشيخ عبدالحميد المهاجري - حفظه الله -
الروح غالية والله لايريد بالعبد سوء ودين الله يحفظ الأنفس من المهالك ونحن بينا الإيجاب والسلب في هذا الزمان
-أأيجابي أن ارفع رايتي دوماً ؟
في أنتظار البقية
التعديل الأخير تم بواسطة مريم محمد ; 03-07-2010 الساعة 12:53 PM.
اختلف قليلاً مع الاخ الانتظار من حيث اظهار المذهب في كل مكان
لان الأيمان اخي موجود في القلب سواء كان ايمان صحيح او ضعيف
وانت في العالم بأسرة معك الله اما البشر فهم مع القوي ونحن اقوياء بالله وبأهل البيت عليهم السلام
فمن الممكن بسبب اظهار دينك وعقيدتك في مكان لا داعي له ان تسيئ الى المذهب بأكملة
لان هناك خصائص عندنا لا يصح ان تعلن امام الجميع
ولذلك للأسف نحن حسب المكان والظرف والزمان نخفي او اقول نسكت عن التكلم عن المذهب في الاماكن الموجود بها عامة الناس من سنة وشيعة والسبب الخصوصية
ف اراه من غير اللازم والواجب والمستحسن ان تشغل كاسيت العزاء في السيارة ومعك شخص لا ينتمي لمذهبك
لانك لو شغلتة لا تقدم ولا تأخر من المسألة شي بالعكس ممكن يفهمها الطرف الآخر بشكل سيئ
ووضع الأخ الانتظار في العراق يختلف تماماً عنه في دول الخليج بشكل عام وعندنا
ولذلك يختلف اعلان الراية حسب الزمان والمكان والظرف
ولذلك ايضاً نحن نعتبر في موقف ضعف في بعض الأحيان وهذا شي طبيعي
لاننا لو كنا في موقف قوة دوماً وحقوقنا ماجبة فلماذا يظهر الأمام عجل الله فرجة في بلد كلة خير وعدل !!!!
هذا خلاف الحق فخراب وظلم البلاد مرتبط بظهور الحجة عجل الله فرجة
لذلك يملئ الأرض عدلاً وقسطا كما ملئت ظلماً وجورا
وهذا ما اود ان اوضحة ايضاً للأخت مريم ...
كلمة الحق من الواجب الأيمان بها والافصاح بها ولكن ليس بالشكل الذي فهمتية
اننا ندخل الحروب والتحديات مع المذاهب الأخرى لكي نقول نحن شيعة موالين هذا خلاف العدل والاتزان في تصحيح المذهب فالأيجابية هي ان نوفق بين انفسنا وثقافتنا ومذهبنا وايماننا مع المجتمع الذي نعيش فيه
وهذا ما اود ان ابينة ايضاً للأخت انوار احسائية في موضوع العبائة
لا اقول اني مؤيد او معارض ولكن ارجع لأساس موضوعنا وهي النظرة الأيجابية حيث اغلب العلماء لا مانع لديها في اي نوع من العبائات لان هذي وسيلة
ولكن الغاية هي الستر ثم الستر ثم الستر فهما كان شكل العبائة اذا هي ساترة لابأس بها هذا مجمل الحديث .............
ولايصح اختي ان نقارن ليس زمن القرون الماضية بل ابناء الجيل السابق بالجيل الحالي يعني يكون الفرق بينهم 10 سنوات ايضاً هذا ظلم لو نقارن بينهم فالزمان والمكان اختلف والوسائل اختلفت ولكن الأيمان واحد والغاية واحده هي الستر سواء كان اي نوع العبائة وهذا مايقصده عنوان الموضوع النظرة الأيجابية
لابد ان نوسع نظرتنا للأمور من ناحية ايجابية ف اختلاف الآراء في الملبس لايفسد في مضمون الستر شيء فهو واحد
لماذا لا نذهب إلى مناقشة دينية و موضوع العباءة بالذات ديني
اهلا اختي
انا حاولت مااتوجه لحلال وحرام وساتر وغير ساتر حتى مايتغير مجرى الحوار
ولان موضوع العباءة طرح من قبل هنا اكثر من مره
اقتباس :
اقتباس :
مما سبق لم أفهم إن كنت ممن يؤيدون عباءة الكتف أم لا
لكن
في رأيي التمسك بعباءة الرأس ليست مسألة أعراف فقط
و أقول بشكل عام لمن تؤيد عباءة الكتف
نحن نصيح بأعلى أصواتنا في الليل و النهار قدوتنا الزهراء ( ع ) و قدوتنا عزيزة الحسين زينب( ع ) بالله عليكم لو كانت مولاتنا زينب تعيش بيننا اليوم ماذا سيكون خيارها عباءة الكتف أم عباءة الرأس ؟
حاولت مااوضح متعمده
لان كان المقصد من السؤال ملتزمه ام معقده
لكن بما انك سالتيني ^_^
انا من مؤيدي عباءة الرأس وملتزمة بها ..
والسيده زينب عليها السلام بالطبع ستختار الاستر ..
ولكن كما قال عاشق الاكرف
اقتباس :
اقتباس :
غلب العلماء لا مانع لديها في اي نوع من العبائات لان هذي وسيلة
ولكن الغاية هي الستر ثم الستر ثم الستر فهما كان شكل العبائة اذا هي ساترة لابأس بها هذا مجمل الحديث .............
بالرغم اني اشوف اغلب البنات يزينوا عباءة الكتف وموديلات ووو ..ألخ
وبدأت تظهر الألون ويختفي اللون الأسود تدريجيا ..
ونادرا ماارى هذه العباءة الساتره ..
لكن في الحوار قيل انها ساتره وعلى هذا الاساس مشينا
لكن كرأي شخصي
عباءة الكتف مهما كانت ساتره تفصل الكتف وماتحته اكثر من الراس
الى اذا نزلتي عليها اللف < الطرحه مادري ويش تسموه :d
التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة أهل البيت ; 03-07-2010 الساعة 07:51 PM.
كما قال القرضاوي انقضونا من الغزو الشيعي , نعم احبتي كان معظم او اغلب اهل السنه لايعرفون اي معلومه
عن المذهب الحق سوى القليل ويكنون له العداء كونه مشوه الصوره من قبل اعداء اهل البيت
لنجعلهم يتسائلون عن الشيعه والمذهب ويأخذو الاجوبه من المواقع والفضائيات المواليه
اذن موقف طارق موقف ايجابي
الاخ الكريم الانتظار
كما قال عاشق الاكرف
الوضع يختلف لدينا
واذا كنت ترى موقف طارق ايجابي وكلنا فعلنا مثله
من سيتوظف ؟!
.................
اختي مريم
اقتباس :
حيث هذا الزمان لاجهاده السيف والمعركة الدامية ،،
برأيي هذا الزمان اذا كنتي تريدين ان تجاهدي وترفعي راية اهل البيت
فارفعيها باالاخلاق الحسنة مع من هم في غير مذهبك اذا احتكيتي فيهم
لان اول شي مفروض هو توضيح من هم شيعة امير المؤمنين ..
لان الصورة عنا مشوهه لدى معظمهم والسبب هم ايضا ..
والقنوات الولائيه تسعى إلى هذا الهدف ..
وليس باني اصلي وسط المسجد او اني احط النغمة المفضله لدي في امكان عامة ..
لانك اذا صليتي
فبنظرهم وماعلموه لهم باننا لانسجد لله ........ الخ
وان حطيتي نغمة
فهذا غلوو ........ الخ
فيتأكدوا من القيل والقال لديهم اذا شافونا نسوي كذا ..
.......................
اشكر جميع من ابدى رأيه ..
الاخ عاشق الاكرف اختصر علينا الطريق ووضح كل مايجب توضيحه ..
لتوضيحها مامعنى اعلاء كلمة الحق واظهارها بالشكل الصحيح وبالشكل الايجابي لا بشكل مبالغ فيه وبشكل متعصب وبالصراخ وبالتهديد والعويل
اعلاء كلمة الحق بأيجابية هي ان نكون قدوة لأهل البيت عليهم السلام في اخلاقنا وتعليمنا وعلمنا وثقافتنا وفهمنا للحياه من منظور ايجابي والتعايش السلمي مع المذاهب لا بالنحر والدم والسيف واظاهر الراية واني متشيع بالقوة فهذه الطرق سهلة ولكنها فاشلة وترجع على المذهب والتشيع بالسلب من الطرف الآخر
واختي مريم
التقية لاتستخدم بالمطلق كما تعتقدين ولكن هي مخرج لبعد المؤمن عن الاحراج في اماكن الظلام وتكون وسيلة لتحقيق المصالح الديني والدنيوية ولكن ليست مطلقة على الاغلب العام في تعاملاتنا
يعني هي لب موضوعنا وهي شي ايجابي للمؤمن
فعندك انا شخصياً تغربت في مكان بعيد جداً عن هنا ويحملون فكرة مشوهه بالأكيد عن التشيع والشيعة اي صورة سلبية
لكن بسبب تعاملي السلس والهادئ والطبيعي والبعيد عن اي تعصب والدخول مهم في مجتمعهم البسيط بدون اي تردد
بالتأكيد خرجت منهم الآن ولهم صورة جميلة عن الشيعة وان الدين معاملة
لاني اخذت على نفسي بقول اهل البيت عليهم السلام شيعتنا كونو زيناً لنا ولا تكونوا شيناً علينا
والتعامل بهذه الطريقة لايعتبر اني اخفيت ديني ومعتقدي
ولكني عشت بيجابية بعيداً عن اي تفكير سلبي فلقيت بالمقابل ايجابية من الجميع في التعامل
وهذه هي راية الحق نعلنها بأخلاقنا سواء كان امام صديق او عدو
اختلف قليلاً مع الاخ الانتظار من حيث اظهار المذهب في كل مكان
اخي الغالي ارجو ان تقرأ بداية كلامي (لكل حادثة حديث ولكل موقف تصرف يناسبه) اذن انا معك ليس دائما اعلان الولاء ايجابي ولكن يجب ان نسعى الى اعلانه بطريقه ايجابيه دون حدوث الضرر .
لان الأيمان اخي موجود في القلب سواء كان ايمان صحيح او ضعيف
وانت في العالم بأسرة معك الله اما البشر فهم مع القوي ونحن اقوياء بالله وبأهل البيت عليهم السلام
فمن الممكن بسبب اظهار دينك وعقيدتك في مكان لا داعي له ان تسيئ الى المذهب بأكملة
لان هناك خصائص عندنا لا يصح ان تعلن امام الجميع
ولذلك للأسف نحن حسب المكان والظرف والزمان نخفي او اقول نسكت عن التكلم عن المذهب في الاماكن الموجود بها عامة الناس من سنة وشيعة والسبب الخصوصية
ف اراه من غير اللازم والواجب والمستحسن ان تشغل كاسيت العزاء في السيارة ومعك شخص لا ينتمي لمذهبك
حبيبي عاشق الكاسيت ممكن ان لاتشغله وليس من الظروري بينما نحن مع موضوع طارق الذي رن هاتفه وفيه نغمه حسينيه
اذن هو غير قاصد اسماع المقابل ,
وهل من السهل ان نكون حذرين علي ان اغير نغمة جوالي ولااندب عليا ولااصلي الصلاة المحمديه الكامله والسبب دخولي لشخص غير موالي ؟؟؟؟؟
هذا مااردت ان اوضحه
لانك لو شغلتة لا تقدم ولا تأخر من المسألة شي بالعكس ممكن يفهمها الطرف الآخر بشكل سيئ
ووضع الأخ الانتظار في العراق يختلف تماماً عنه في دول الخليج بشكل عام وعندنا
ولذلك يختلف اعلان الراية حسب الزمان والمكان والظرف
ولذلك ايضاً نحن نعتبر في موقف ضعف في بعض الأحيان وهذا شي طبيعي
لاننا لو كنا في موقف قوة دوماً وحقوقنا ماجبة فلماذا يظهر الأمام عجل الله فرجة في بلد كلة خير وعدل !!!!
هذا خلاف الحق فخراب وظلم البلاد مرتبط بظهور الحجة عجل الله فرجة
لذلك يملئ الأرض عدلاً وقسطا كما ملئت ظلماً وجورا
وهذا ما اود ان اوضحة ايضاً للأخت مريم ...
كلمة الحق من الواجب الأيمان بها والافصاح بها ولكن ليس بالشكل الذي فهمتية
اننا ندخل الحروب والتحديات مع المذاهب الأخرى لكي نقول نحن شيعة موالين هذا خلاف العدل والاتزان في تصحيح المذهب فالأيجابية هي ان نوفق بين انفسنا وثقافتنا ومذهبنا وايماننا مع المجتمع الذي نعيش فيه
وهذا ما اود ان ابينة ايضاً للأخت انوار احسائية في موضوع العبائة
لا اقول اني مؤيد او معارض ولكن ارجع لأساس موضوعنا وهي النظرة الأيجابية حيث اغلب العلماء لا مانع لديها في اي نوع من العبائات لان هذي وسيلة
ولكن الغاية هي الستر ثم الستر ثم الستر فهما كان شكل العبائة اذا هي ساترة لابأس بها هذا مجمل الحديث .............
ولايصح اختي ان نقارن ليس زمن القرون الماضية بل ابناء الجيل السابق بالجيل الحالي يعني يكون الفرق بينهم 10 سنوات ايضاً هذا ظلم لو نقارن بينهم فالزمان والمكان اختلف والوسائل اختلفت ولكن الأيمان واحد والغاية واحده هي الستر سواء كان اي نوع العبائة وهذا مايقصده عنوان الموضوع النظرة الأيجابية
لابد ان نوسع نظرتنا للأمور من ناحية ايجابية ف اختلاف الآراء في الملبس لايفسد في مضمون الستر شيء فهو واحد