|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 26-05-2013 الساعة : 03:40 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو تبارك
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الاخ الرجل الحر عمت مساء
لا يمكن باي شكل من الاشكال الحديث عن اي موضوع سياسي ( من منظار راية هدى او ظلال ) مو فقط مقتدى !!
ما المانع من ذلك ,, أهو شرعي أم عقلي ,, بل قرينة الراية تصب في مفهوم السياسة ..
المالكي والحكيم والجعفري وغيرهم ( بغض النظر عن الاسئلة حتى لو كانت جميعا ايجابية ) لا يمكن اعتبارهم رايه هدى
لان مفهوم الرايه مفهود عقائدي فعلا وحتى لو كان عقائديا فلا يمكن الحكم باي شكل من الاشكال على اي كان أ هو رايه هدى او ظلال بالمجمل لانه اصلا العقيدة قضية فردية بين الشخص وربه . وهذه القضية بالخصوص فيها حساسية كبيرة تستوجب التأني
أخي الحبيب لا يوجد ما يدل على أقتصار مفهوم الراية بالجانب العقائدي حصراً ,, و قولك من أغرب ما يمكن أن يطرح في هذا السياق ,, أما مفهوم الهدى و الضلال فهي مفاهيم اصطلاحية تنطبق على مصاديق بحسب الحال و الظرف و لا يوجد ما يحرم انطباقها على مورد دون الآخر .. و التأريخ يزخر بالكثير من الأمثلة عن رايات الهدى و رايات الضلال
فاعتقد مقدمة الموضوع لم تكن موفقه
لربما تحتاج مقدمة الموضوع إلى مراجعة من جنابكم بعد أن تعدل عن قناعاتك حول مفهوم الراية و الهدى و الضلال
اما الاسئلة الواردة فأجابتها من السهولة بمكان لكل ذي بصيرة
مقتدى زعيم لتيار شعبي ( او ظاهرة كما اسماه البعض )
فلا هو رجل دين ( ولا وجود لأثر له في المؤسسة الدينية ) وان ارتدى الزي الديني
نعم قد يكون رجل سياسي لانه في خضم المعترك السياسي
ولكن تقديري له ( لا يملك رؤية واضحة , ولا يملك حنكة , ولا كياسة ) بل لا يمكن مقارنته برجال السياسة الحقيقين .
الفوضى السياسية والفراغ السياسي الكبير الذي حدث بعد 2003 اعطى لمقتدى و اخرين كثر فرضة لشغر هذا الفراغ وصنع منه رقما في عالم السياسة !!
تحياتي لك
|
أشكر لكم من كل قلبي حسن حضوركم و اتقان تعليقكم و إبداء رأيكم ..
|
|
|
|
|