ياسبحان الله لهلدرجه وصل النصب نحن مانقبل على نفسنه هلشي
ولوجاهل عندنا عمل كذا عقبناه وبلخير يأتي من ينسب للرسول
ذو الخلق العضيم شي مثل هاذ والادها والامر يوجد من يدافع
ويبرر ويعتبرون انفسم يحبون الرسول كذبتم والله
لكن للزيادة أقول لك ان هذه الرواية
تدل على ان النبي لم يكن عنده حياء (والعياذ بالله) لأن حذيفة لما أعرض عن النبي (صلى الله عليه وآله)، حياء منه، أشار إليه ليقوم عند عقب النبي (صلى الله عليه وآله)، وهذه يدل على أن حياء حذيفة يفوق حياء النبي (صلى الله عليه وآله). وأكثر من ذلك فان النبي (صلى الله عليه وآله) لم يكن يتحرج من أن ينظر إلى عورته (صلى الله عليه وآله) فكانت عورته محط الانظار