ها هي السماء تجيب على من يتبجح بقوله لماذا تبكون وتلطمون رؤسكم على مصاب الحسين
وافترض ان الرواية مقبولة لديهم بدون ادنى شك لأن الراوي انكليزي
اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم العنهم جميعا"
اللهم صلٍّ على محمدٍ وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمدِ وآل محمد وآخر تابع له على ذلك ؛ الهم العن العصابة التي جاهدت الحسين عليه السلام وشايعت وبايعت وتابعت على قتله
اللهم العنهم جميعاً
اللهم العن حرملة
اللهم العن حرملة
اللهم العن حرملة
بارككم الله اختي ووفقكم
ولا غرو أن تمطر السماء دما لأجله فهو الدين وهو الإسلام وهو الرسول ص
وهذه كتب المسلمين سنة وشيعة تروي عنه
مطرت السماء يوم شهادة الحسين دماً، فأصبح الناس وكل شيءٍ لهم مليء دماً، وبقي أثره في الثياب مدة حتى تقطّعت، وأن هذه الحمرة التي ترى في المساء ظهرت يوم قتله ولم تر قبله:
مقتل الحسين 2/89، ذخائر العقبى: 144 و145 و150، تاريخ دمشق ـ كما في منتقبه ـ 4/339، الصواعق المحرقة: 116،192، الخصائص الكبرى: 126، وسيلة المآل: 197، ينابيع المودة: 320 و356، نور الأبصار: 123، الإتحاف بحب الأشراف: 12، تاريخ الإسلام 2/349، تذكرة الخواص: 284، نظم درر السمطين: 220، احقاق الحق 11/458ـ462. ما رفع حجر من الدنيا يوم شهادة الحسين إلا وتحته دم عبيط:
تذكرة الخواص: 284، نظم درر السمطين: 220، ينابيع المودة: 320 و356، تاريخ الإسلام 2/349، كفاية الطالب: 295، الإتحاف بحب الأشراف: 12، إسعاف الراغبين: 215، الصواعق المحرقة: 116 و192، مفتاح النجا: مخطوط، تفسير ابن كثير 9/162، احقاق الحق 11/462 و481 ـ 483. لما جيء برأس الحسين إلى دار الأمارة شوهدت الحيطان تسايل دماً:
ذخائر العقبى: 144، تاريخ دمشق ـ كما في منتخبه ـ 4/339، الصواعق المحرقة: 192، وسيلة المآل: 197، ينابيع المودة: 322، إحقاق الحق 11/463. حين قتل الحسين احمرت السماء، ومكثت أياماً مثل العلقة، وكانت السماء عليلة:
المعجم الكبير: 145، مجمع الزوائد 9/196، الخصائص الكبرى 2/127، إحقاق الحق 11/464. لما قتل الحسين مكث الناس سبعة أيام، إذا صلوا العصر نظروا إلى الشمس على أطراف الحيطان كأنها الملاحف المعصفرة من شدة حمرتها، ونظروا إلى الكواكب تضرب بعضها بعضاً:
المعجم الكبير: 146، مجمع الزائد 9/197، تاريخ الإسلام 2/348، سير أعلام النبلاء 3/210، تاريخ الخلفاء: 80، الصواعق المحرقة: 192، إسعاف الراغبين: 251، إحقاق الحق 11/465 ـ 466. لما قتل الحسين (عليه السلام)، مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس:
تذكرة الخواص: 284، الكامل في التاريخ 3/301، البداية والنهاية 8/171، الفصول المهمة: 179، أخبار الدول: 109، إحقاق الحق 11/466 ـ 467. لما قتل الحسين (عليه السلام)، احمرت أطراف السماء، واحمرارها بكاؤها، واقتسموا ورساً كان مع الحسين فصار رماداً، ونحروا ناقة في عسكره فكانوا يرون في لحمها النيران (المرار):
مقتل الحسين 2/90، تاريخ الإسلام 2/348، سير أعلام النبلاء 3/311، تفسير القرآن لابن كثير 9/162، تهذيب التهذيب 2/353، تاريخ دمشق 4/339، المحاسن والمساوي: 62، تاريخ الخلفاء: 80، إحقاق الحق 11/467 ـ 469. احمرت آفاق السماء بعد قتل الحسين ستة أشهر، يُرى فيها كالدم:
تاريخ الإسلام 2/348، سير أعلام النبلاء 3/210، الصواعق المحرقة: 192، مجمع الزوائد 9/197، تاريخ الخلفاء: 80، مفتاح النجا: مخطوط، ينابيع المودة: 322، إسعاف الراغبين: 215، إحقاق الحق 11/469 ـ 470. لم تكن في السماء حمرة حتى قُتل الحسين (صلوات الله عليه)، ولم تطمث امرأة بالروم أربعة أشهر إلا أصابها وضح، فكتب ملك الروم إلى ملك العرب: قتلتم نبياً أو ابن نبي:
المعجم الكبير: 146، مقتل الحسين 2/90، المحاسن والمساوي: 62، تاريخ دمشق 4/339، تاريخ الإسلام 2/348، سير أعلام النبلاء 3/211، الصواعق المحرقة: 192، مجمع الزوائد 9/197، منتخب كنز العمال ـ بهامش المسند ـ 5/112، ينابيع المودة: 322 و356، مفتاح النجا: مخطوط، إحقاق الحق 11/471ـ473. لما قتل الحسين (عليه السلام) اظلمت الدنيا ثلاثة أيام، ثم ظهرت هذه الحمرة في السماء، ولم يمس أحد من زعفران الحسين شيئاً إلا احترق:
تذكرة الخواص: 283، الصواعق المحرقة: 192، نظم درر السمطين: 220، مفتاح النجا: مخطوط، نور الأبصار: 123، تاريخ دمشق 4/339، إحقاق الحق 11/474 ـ 475. لم تبك السماء إلا على اثنين: يحيى بن زكريا والحسين (عليهما السلام)، وبكاء السماء: أن تحمر وتصير وردة الدهان:
تاريخ دمشق 4/339، كفاية الطالب: 289، سير أعلام النبلاء 3/210، تذكرة الخواص: 283، نظم درر السمطين: 220، الصواعق المحرقة: 192، مفتاح النجا: مخطوط، ينابيع المودة: 322، نور الأبصار: 123، تفسير القرآن لابن كثير 9/162، إحقاق الحق 11/476 ـ 478. لما قتل الحسين (عليه السلام) انكسفت الشمس كسفة حتى بدت الكواكب نصف النهار وظن الناس أنها هي:
المعجم الكبير: 145، كفاية الطالب: 296، مقتل الحسين 2/89، نظم درر السمطين: 220، مجمع الزوائد 9/197، الإتحاف بحب الأشراف: 12، إسعاف الراغبين: 111، ينابيع المودة: 321، إحقاق الحق 11/479 ـ 480. لما قتل الحسين اسودت السماء اسوداداً عظيماً، وظهرت الكواكب نهاراً حتى رؤيت الجوزاء عند العصر، وسقط التراب الأحمر، ومكثت السماء سبعة أيام بلياليها كأنها علقة:
تاريخ دمشق 4/339، الصواعق المحرقة: 116. ما رفع حجر بالشام وبيت المقدس يوم قتل الحسين إلا وجد تحته دم عبيط:
المعجم الكبير: 145، ذخائر العقبى: 145، الأنس الجليل: 252، وسيلة المآل: 197، تهذيب التهذيب 2/353، كفاية الطالب: 296، تاريخ الإسلام 2/348، سير أعلام النبلاء 3/212، مقتل الحسين 2/89 و90، العقد الفريد 2/220، الخصائص الكبرى 2/126، مجمع الزوائد 9/196، تاريخ الخلفاء: 80، مفتاح النجا: مخطوط، نور الأبصار: 123، ينابيع المودة: 321، إسعاف الراغبين: 215، إحقاق الحق 11/484 ـ 488.