جاء في تفسير الصافي للفيض الكاشاني في تفسير سورة النور في صفحة 427 : ( 26 ) الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات في المجمع عنهما عليهما السلام الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء قالا هي مثل قوله الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة إلا أن اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك... إلخ
و جاء في تفسير نور الثقلين لشيخ عبد على بن جمعة العروسى الحويزى :
22 ـ محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن اسمعيل عن محمد بن الفضيل عن أبى الصباح الكنانى قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " فقال: كن نسوة مشهورات بالزنا، ورجال مشهورون بالزنا، قد عرفوا بذلك والناس اليوم بتلك المنزلة، فمن أقيم عليه حد زنى أو شهر به لم ينبغ لاحد أن يناكحه حتى يعرف منه التوبة.
23 ـ الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن على عن أبان بن عثمان عن محمد بن سالم عن أبى جعفر (عليه السلام) في قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " قال: هم رجال ونساء كانوا على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) مشهورين بالزنا، فنهى الله عن أولئك الرجال والنساء والناس اليوم على تلك المنزلة، من شهر شيئا من ذلك أو أقيم عليه الحد فلا تزوجوه حتى تعرف توبته.
76 ـ في مجمع البيان قيل في معناه اقوال إلى قوله الثالث: الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء، عن أبى مسلم والجبائى وهو المروى عن أبى جعفر وابى عبدالله (عليهما السلام) قال: هى مثل قوله: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " الا ان اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك لهم.
و جاء في التبيان في تفسير القرآن لأبي جعفر الطوسي :
قوله تعالى:
(ألخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤن مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم) (26) إلى أن قال : قال الجبائي: (الخبيثات) من النساء الزواني (للخبيثين) من الرجال الزناة.... إلخ
يعني ياصديق يا رفيق تفسيرها بمنزلة الزنا ,, و النبي الأعظم ص ليس لديه زوجة زانية و العياذ بالله
يعني مافي طيب يتزوج خبيثه ولا خبيث يتزوج طيبه
إذا هذا الي فهمتوه من الآيه الكريمه المفروض محد يطلق :rolleyes:
وآسيه بنت مزاحم شلون كانت زوجة فرعون فهي من أطيب نساء العالم وزوجها من أخبث رجال العالم
:confused:
لاأنصحكم بتفسير القرآن الكريم على هواكم فهذا يضر بصحتكم
بلا هياط و هرج يا وهابي
قلت لكم مرتين أن تفسير هذه الآية كما قال علماء أهل البيت عليهم السلام و ليس كما فسروها عورانكم
تفسيرها عندنا هو :
جاء في تفسير الصافي للفيض الكاشاني في تفسير سورة النور في صفحة 427 : ( 26 ) الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات في المجمع عنهما عليهما السلام الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء قالا هي مثل قوله الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة إلا أن اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك... إلخ
و جاء في تفسير نور الثقلين لشيخ عبد على بن جمعة العروسى الحويزى :
22 ـ محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن اسمعيل عن محمد بن الفضيل عن أبى الصباح الكنانى قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " فقال: كن نسوة مشهورات بالزنا، ورجال مشهورون بالزنا، قد عرفوا بذلك والناس اليوم بتلك المنزلة، فمن أقيم عليه حد زنى أو شهر به لم ينبغ لاحد أن يناكحه حتى يعرف منه التوبة.
23 ـ الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن على عن أبان بن عثمان عن محمد بن سالم عن أبى جعفر (عليه السلام) في قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " قال: هم رجال ونساء كانوا على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) مشهورين بالزنا، فنهى الله عن أولئك الرجال والنساء والناس اليوم على تلك المنزلة، من شهر شيئا من ذلك أو أقيم عليه الحد فلا تزوجوه حتى تعرف توبته.
76 ـ في مجمع البيان قيل في معناه اقوال إلى قوله الثالث: الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء، عن أبى مسلم والجبائى وهو المروى عن أبى جعفر وابى عبدالله (عليهما السلام) قال: هى مثل قوله: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " الا ان اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك لهم.
و جاء في التبيان في تفسير القرآن لأبي جعفر الطوسي :
قوله تعالى:
(ألخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤن مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم) (26) إلى أن قال : قال الجبائي: (الخبيثات) من النساء الزواني (للخبيثين) من الرجال الزناة.... إلخ
يعني تفسيرها بمنزلة الزنا ,, و النبي الأعظم ص ليس لديه زوجة زانية و العياذ بالله يا وهابية يا مهرجين
وهذه الآية ليس مقيدة أيضاً و لا حتمية
فكثير رجال أشراف زوجاتهم خبيثات و زوانية
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 25-04-2009 الساعة 04:26 PM.
قلت لكم مرتين أن تفسير هذه الآية كما قال علماء أهل البيت عليهم السلام و ليس كما فسروها عورانكم
تفسيرها عندنا هو :
جاء في تفسير الصافي للفيض الكاشاني في تفسير سورة النور في صفحة 427 : ( 26 ) الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات في المجمع عنهما عليهما السلام الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء قالا هي مثل قوله الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة إلا أن اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك... إلخ
و جاء في تفسير نور الثقلين لشيخ عبد على بن جمعة العروسى الحويزى :
22 ـ محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن اسمعيل عن محمد بن الفضيل عن أبى الصباح الكنانى قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " فقال: كن نسوة مشهورات بالزنا، ورجال مشهورون بالزنا، قد عرفوا بذلك والناس اليوم بتلك المنزلة، فمن أقيم عليه حد زنى أو شهر به لم ينبغ لاحد أن يناكحه حتى يعرف منه التوبة.
23 ـ الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن على عن أبان بن عثمان عن محمد بن سالم عن أبى جعفر (عليه السلام) في قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " قال: هم رجال ونساء كانوا على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) مشهورين بالزنا، فنهى الله عن أولئك الرجال والنساء والناس اليوم على تلك المنزلة، من شهر شيئا من ذلك أو أقيم عليه الحد فلا تزوجوه حتى تعرف توبته.
76 ـ في مجمع البيان قيل في معناه اقوال إلى قوله الثالث: الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء، عن أبى مسلم والجبائى وهو المروى عن أبى جعفر وابى عبدالله (عليهما السلام) قال: هى مثل قوله: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " الا ان اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك لهم.
و جاء في التبيان في تفسير القرآن لأبي جعفر الطوسي :
قوله تعالى:
(ألخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤن مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم) (26) إلى أن قال : قال الجبائي: (الخبيثات) من النساء الزواني (للخبيثين) من الرجال الزناة.... إلخ
يعني تفسيرها بمنزلة الزنا ,, و النبي الأعظم ص ليس لديه زوجة زانية و العياذ بالله يا وهابية يا مهرجين