يعني الايه تتكلم عن من عن من كانو معه النبي وحاربو معه لظهار الاسلام
وبعدين
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} (29) سورة الفتح
يعني الايه تتكلم عن مين بلضبط شوفي البدايه وشوفي النهايه
وش دخل ئلي ماحاربو الايه تتكلم عن من كانو معه النبي
محمد رسول الله والدين معه اشداء على الكفار وعد الله الدين
امنو منهم مغفره واجر عظيما فتحي عقلك الايه تتكلم عن من كانو
معه النبي الله وعد الدين امنو منهم بمغفره واجر كبير
وبدايت الايه تقول ومن معه يعني الايه تتكلم عن من معه
smilies/00711.gif
ثم ذكر الله سبحانه الجزاء في الآخرة لمن استمر على الطريق
الحمد لله انتي قلتي لمن حارب لظهار الاسلام واستمر بلطريق
وعشان الله سبحانه وتعاله عالم بلغيب وعالم انو في ناس
ما بتوصل وبيبن معدنها بلخير قال سبحانه
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
والله عالم بلغيب عشان كدا قال الدين امنو ماقال جميعهم اي جميع
من حاربو لظهار الاسلام حدد فئه معينه
أنا أحب علي .. والشيعة يقولون .. لا يحبه الا مؤمن يعني أمؤمنة عند الشيعة
واذا كان مذهب السنة هو الصحيح خلاص أنا سنية
في كل الحالتين أنا بالجنة بإذن الله
الأخت سنيه
السلام عليك
قد أكون خرجت عن الموضوع .... ولاكن الأخوه جزاهم الله ألف خير ....
مأدين والواجب وزياده ....
لكن عندي سؤال على توقيعك ؟؟؟؟؟
أنت تقولين أنك تحبين ألأمام علي ولا أشكك في ذلك فالله وأنت أعلم ....
وهو صحيح أننا نقول أن من يحب الأمام علي مؤمن (( يدخل الجنه )) ولاكن...
فكيف نحب (( شخص )) نعرف أنه خلاصنا ومنجانا ونوالي أعدائه ؟؟؟
فهل يكن صحيح أن تحبي الأمام علي عليه السلام ....
وتوالي أعدائه .... ؟؟؟ وبهذا تضمنين دخول الجنه......
فحب الأمام علي عليه السلام ... هو حب أهل بيته
وموالاتهم والبراءة من أعدائهم وأقتداء بهم والمعرفه بهم وبحقهم .....
حتى نأمل ان نصل الى درجة الأيمان بهم
حديث الحوض:
أخرج البخاري عن موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا أبو عوانة عن مغيرة عن أبي وائل، قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " أنا فرطكم على الحوض، ليرفعن إلي رجال منكم حتى إذا أهويت لأناولهم اختلجوا دوني، فأقول: أي رب أصحابي، فيقول: لا تدري ما أحدثوا بعدك " (2).
وأخرج أيضا عن يحيى بن كثير، عن يعقوب بن عبد الرحمن، عن أبي حازم، قال: سمعت سهل بن سعد يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: " أنا فرطكم على الحوض، من ورده شرب منه، ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا، ليرد علي أقوام أعرفهم ويعرفوني، ثم يحال بيني وبينهم ".
قال أبو حازم: فسمعني النعمان بن أبي عياش وأنا أحدثهم هذا، فقال:
هكذا سمعت سهلا؟ فقلت: نعم.
قال: وأنا أشهد على أبي سعيد الخدري لسمعته يزيد فيه، قال: " إنهم
مني، فيقال: إنك لا تدري ما بدلوا بعدك " (1).
وأما مسلم فأخرج هذا الحديث من طرق عديدة، منها: عن أبي بكر ابن شيبة، وأبي كريب، وابن نمير، قالوا، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " أنا فرطكم على الحوض، ولأنازعن أقواما ثم لأغلبن عليهم، فأقول: يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك " (2).
وأخرج الحاكم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: " إني - أيها الناس - فرطكم على الحوض، فإذا جئت قام رجال، فقال هذا: يا رسول الله، أنا فلان، وقال هذا: يا رسول الله، أنا فلان. وقال هذا: يا رسول الله، أنا فلان.
فأقول: قد عرفتكم، ولكنكم أحدثتم بعدي ورجعتم القهقرى " (3).