عظم الله لك الاجر ياسيدي ومولاي ياصاحب العصر والزمان
وعظم الله اجوركم بمصاب ابي عبدالله الحسين سلام الله وصلواته عليه
أختي الفاظلة ...
يا ليت دموعنا في بعض الأحيان ....
تكون لنا تخفيف عن ما نشعر به من أحزان
لكن أحيانا حتى الدموع تتوسل ...
ألا نستضيفها في وقت المحن لأنها عافت ألام الناس
فمتى نرحم دموع أعينناااا ...
ويحل الحب والفرح أيامنناااا...
لكن دموعنا حتى في وقت أفراحناااا ...
هي مؤنستناااا...
لهدا لا أضن أن دموعنا ستنتهي ....
إلا إنتهت كل حياتناااا...
أما القلم ......
هو المرآة التي تحدد معالم الصورة الخفية الغير المجملة ولا المفبركة لشخصيتناااا......
رغم أن الكثير منا يتحامل عليه ليعلن عكس دالك...
لكن في عبارة ماااا....
في معنى ماااا....
في جمل ماااا..
يكتشف زيفناااا...
إنه حبر القلم عدو الزيف الدي يعرتينا
أما ......
كيف ....
إصلاحها .....
فلنجعله طريقنا لأصلاح أخطائنا
التي تتأرجح بين ميزان الحياة
فهل سنستطيع فعلا أن نديب جبل أخطائنا ااا....
ليتحول الكره....
من قلوبنا ويحل حب الله وأل بيته المنتجبين..
ونسعد بحب الناس لنا...
لكن لا نكره أنفسنا ...
إلا.....
حين نرى أنها خلت من ذكر الله وجعلتها مرتع للشيطان
لكن ....
بعد...
رؤية .....
الحالة الكونية التي ترسم معالم الأزمنة بخيوط نورانية تشكل حركة تناسقية ربانية...
المتمتلة في أروع خاصياتها بين الغروب والشروق
داك الإحساس الدي يرشدنا أن بإمكاننا أن نتغير..
هو الأمل...
الدي يبدد ضلمة الليل بأشعة نور الصباح
وياله من نور.....
لهدا يجب أن نمني أنفسنا بألا نقع تاني في حبائل الشيطان
وألا نمني أن أنفسنا أن كل الناس ملائكة فهدا غفلة منا يجب تداركها لكي لا نقع في عتمة ظلام أخطائنا ....
فتصير الدمعة من تاني صديقتنااااا
ويصير القلم مؤنسنااااا
فإلى متى
أكتفي من الرد على الموضوع فقد أتعبت لساني.......
مشكورة أختي الفاظلة على هدا الموضوع فمزيد من الإستمرارية موصول بالموفقية في مواضيع قادمة إن شاء الله
لكم تحياتي وخالص ودي