هذا النجس يقول بأن النبي صلى الله عليه وأله وسلم هو الذي حكم على الأمام الحسين.
ويترضى على قتلت الأمام الحسين عبيد الله بن زياد وعمر بن سعد بن ابي وقاص وشمر بن ذي الجوشن والنخعي ويقول بأنهم نفذو في الحسين قول رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم:eek:
ويقول أنا لو كنت مكانهم لكان نفذة السنه على الأمام الحسين أي لعملت بما قام به النواصب أسياده بحجة ان الأمام الحسين عليه السلام خرج على امام زمانه يزيد ابن معاويه لعنه الله.
اترككم مع المقطع
وما يدرينا ان المتكلم سني؟؟
لعله رافضي من سجل هذا التسجيل ليلصقة
بأهل السنة..
هذه خداعاتكم ضعوها جانبا
لدي سؤال لك ولجميع الشيعة..
هات بكلمة من كتبنا نثني بها او نترضى على قتلة الامام الحسين رضي الله عنه؟؟
لعن الله على من قتل الحسين
ولعن الله على الكاذب الذي اسرده لنا
ويزعم انه سني..
لعله رافضي من سجل هذا التسجيل ليلصقة
بأهل السنة..
هذه خداعاتكم ضعوها جانبا
لدي سؤال لك ولجميع الشيعة..
هات بكلمة من كتبنا نثني بها او نترضى على قتلة الامام الحسين رضي الله عنه؟؟
لعن الله على من قتل الحسين
ولعن الله على الكاذب الذي اسرده لنا
ويزعم انه سني..
اللهم ارض عن الحسين
اللهم صلِ على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين
من قال لك بأن هذا أدعاء او كذبه بل هذا صحيح وهذا هو الواقع الذي يضمره الوهابيه النواصب في انفسهم وهو تمجيدهم لقتلت الأمام الحسين وعلى رأسهم يزيد ابن معاوية الفاسق.
هذا الشخص المتكلم من لهجته تدل انه من الحجاز او ضواحيها.
والجميل في الأمر انك تلعن من قتل الأمام الحسين عليه السلام وهذه خطوه جميله وموفقه !!! ولكن هل تستطيع ان تلعن يزيد ابن معاويه الذي ضرب على ثنايا رأس الأمام الحسين عليه السلام بعد أستشهاده.
تفـــــــضل
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي
المجلد التاسع
- وعن الليث - يعني ابن سعد - قال: أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه، وقتلوا بنيه وأصحابه الذين
قاتلوا معه بمكان يقال له: الطف، وانطلق يعلى بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد، وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية، فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها، وعلي بن حسين في غل، فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال:
نُفلِّق هاماً من رجال أحبة * إلينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير}. فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر، وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز وجل. فقال يزيد: بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير. فقال علي: أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل. فقال: صدقت، فخلوهم من الغل. فقال: ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعد لأحب أن يقربنا. قال: صدقت فقربوهم. فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأس الحسين، ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة.
من قال لك بأن هذا أدعاء او كذبه بل هذا صحيح وهذا هو الواقع الذي يضمره الوهابيه النواصب في انفسهم وهو تمجيدهم لقتلت الأمام الحسين وعلى رأسهم يزيد ابن معاوية الفاسق.
هذا الشخص المتكلم من لهجته تدل انه من الحجاز او ضواحيها.
والجميل في الأمر انك تلعن من قتل الأمام الحسين عليه السلام وهذه خطوه جميله وموفقه !!! ولكن هل تستطيع ان تلعن يزيد ابن معاويه الذي ضرب على ثنايا رأس الأمام الحسين عليه السلام بعد أستشهاده.
تفـــــــضل
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي
المجلد التاسع
- وعن الليث - يعني ابن سعد - قال: أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه، وقتلوا بنيه وأصحابه الذين
قاتلوا معه بمكان يقال له: الطف، وانطلق يعلى بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد، وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية، فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها، وعلي بن حسين في غل، فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال:
نُفلِّق هاماً من رجال أحبة * إلينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير}. فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر، وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز وجل. فقال يزيد: بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير. فقال علي: أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل. فقال: صدقت، فخلوهم من الغل. فقال: ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعد لأحب أن يقربنا. قال: صدقت فقربوهم. فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأس الحسين، ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة.
من قال لك بأن هذا أدعاء او كذبه بل هذا صحيح وهذا هو الواقع الذي يضمره الوهابيه النواصب في انفسهم وهو تمجيدهم لقتلت الأمام الحسين وعلى رأسهم يزيد ابن معاوية الفاسق.
هذا الشخص المتكلم من لهجته تدل انه من الحجاز او ضواحيها.
والجميل في الأمر انك تلعن من قتل الأمام الحسين عليه السلام وهذه خطوه جميله وموفقه !!! ولكن هل تستطيع ان تلعن يزيد ابن معاويه الذي ضرب على ثنايا رأس الأمام الحسين عليه السلام بعد أستشهاده.
تفـــــــضل
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي
المجلد التاسع
- وعن الليث - يعني ابن سعد - قال: أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه، وقتلوا بنيه وأصحابه الذين
قاتلوا معه بمكان يقال له: الطف، وانطلق يعلى بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد، وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية، فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها، وعلي بن حسين في غل، فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال:
نُفلِّق هاماً من رجال أحبة * إلينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير}. فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر، وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز وجل. فقال يزيد: بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير. فقال علي: أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل. فقال: صدقت، فخلوهم من الغل. فقال: ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعد لأحب أن يقربنا. قال: صدقت فقربوهم. فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأس الحسين، ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة.
واكن لك من الشاكرين
لان في الكتاب الذي ذكرت مجموعة كبيرة من الاحاديث منها المردود والضعيف والصحيح
وهنا دعاء الحسين على شيعته
ارجو ان لا تبتر النص حتى تكون المحاورة صحيحة دون تدليس
هذا هو النص:
النص كما نقله في معالم المدرستين عن مقتل الخوارزمي :
...فلما رآه الحسين رفع شيبته نحو السماء ، وقال : اللهم اشهد على هؤلاء القوم فقد برز إليهم غلام أشبه الناس خلقا وخلقا ومنطقا برسولك محمد ( ص ) وكنا إذا اشتقنا إلى وجه رسولك نظرنا إلى وجهه ، اللهم فامنعهم بركات الأرض ، وفرقهم تفريقا ومزقهم تمزيقا ، واجعلهم طرائق قددا ، ولا ترض الولاة عنهم أبدا ، فانهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا يقاتلونا .