السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...
وبعدما وقعنا في السجن توجب علينا دفع الكفاله وها نحن نبدا بدفعها بعد الاعتذار الشديد على التاخير لظروف خارج عن ارادتنا .....
موضوع الذي اختارتة قد يكون اكل الدهر عليه وشرب لكن سوف احاول ان اتطرق اليه من زوايه اخرى ..
ونختار موضوع قد لمسه اغلبنا في حياتهم وسوف يلمسه الاخرين في المستقبل الا وهو مسئله (المهر)
وحتى لايكون موضوع النقاش روتيني ...
نطرح عليكم :- هذا الحديث
« الحمدُ لله الذي قرب من حامديه ، ودنا من سائليه ، ووعد الجنة من يتقيه ، وأنذر بالنار من يعصيه ، نحمده على قديم إحسانه وأياديه ، حمد من يعلم أنه خالقه وباريه ، ومميته ومحييه ، ومسائله عن مساويه ، ونستعينه ونستهديه ، ونؤمن به ونستكفيه ، ونشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، شهادة تبلغه وترضيه ، وأن محمداً عبده ورسوله ، الى أن قال : وهذا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم زوجني ابنته فاطمة على خمسمائة درهم وقد رضيت ، فاسألوه واشهدوا »
سيدة نساء العالمين تزف الى سيد الثقلين بخمسائه درهم !!!!!
ماهو انطباعكم حول هذه المسئلة ...