|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 76326
|
الإنتساب : Nov 2012
|
المشاركات : 4
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
لماذا أنا لست شيعيا ...؟؟؟!!!-نموذج من الغباء الوهابي -
بتاريخ : 24-11-2012 الساعة : 06:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله العزيز الغفار ، المنتقم الجبار ، الهادي إلى أحسن المسار ، و الصلاة و السلام على النبي المختار ، و على آله الأطهار ، و على صحبه الأخيار ، و على التابعين لهم المقتفين الآثار ...
ثم أما بعد ،،
حياكم الله في هذه الصفحة المتواضعة و التي أدعو المولى الكريم أن تكون مفيدة لكل من يقرؤها ...
عنوان المقال كما في العنوان هو " لماذا أنا لست شيعيا ...؟؟؟!!! " ، و هذا المقال سرد و عرض للأسباب التي قادتني إلى رفض المذهب الشيعي و اعتباره مذهبا باطلا لا يمثّل الإسلام الحق الذي يريده الله منا لكي ننال رحمته و ندخل جنته .
و قبل عرض الأسباب ، لا بد من بيان أساس الاختلاف بين المذهب الشيعي و المذهب السني .
المذهب الشيعي يقوم على أساس الاعتقاد بأن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم كان قد أوصى قبل وفاته بأن يخلفه و يحلّ محلّه بعد موته ابن عمّه و زوج ابنته علي بن أبي طالب ، و أن هذا التنصيب جاء من عند الله و قام الرسول بإبلاغ الناس ذلك في غدير خم و بايع الجميع عليا و هنؤوه على الولاية . و بعد موت الرسول ارتد صحابته عن البيعة فاجتمعوا في السقيفة لاختيار خليفة لهم ، فاختاروا أبابكر . و بهذا يكون الإسلام الذي نقله هؤلاء الصحابة إسلام باطل ؛ كونه إسلام منقول من أناس ارتدوا و خالفوا وصية الرسول . و إنما الإسلام الحقيقي هو الذي نقله الإمام علي بن أبي طالب و الأئمة الذين نصبهم الله بعد موته . إلى هنا تتفق جميع الفرق الشيعية التي تسمى بـ " الإمامية " ما عدا الشيعة الزيدية الذين لا يرون أن الإسلام المنقول من هؤلاء الصحابة باطلا ، و لا يرون كفر و ارتداد أبي بكر و من بعده من الخلفاء ، بل يعتبرونهم أناسا خالفوا الأولى وعصوا كأي مسلم يخالف أمرا إلهيا . و سكوت الإمام علي كان لكونهم حكموا بالحق و العدل برغم أن الأولى و الأحق هو أن يحكم علي بدلهم ؛ كونه أفضلهم، فضلا عن الوصية . و تختلف الفرق الشيعية الإمامية فيما بينها في تحديد أسماء الأئمة بعد علي ، و من أشهر هذه الفرق الفرقة التي تعتقد أن عدد الأئمة محصور في اثنا عشر إماما و يسمون أنفسهم بـ " الاثنا عشرية " ، و أن هؤلاء الأئمة معصومون و لهم منزلة تفوق منزلة الأنبياء و المرسلين من لدن آدم إلى عيسى ، و أن بهم دخول الجنة و النار ، و أن الدين يجب أن يؤخذ منهم ، و أنه كان لكل زمان إمام يرجع الناس إليه في أمور دينهم و دنياهم ، برغم أن الخلافة كانت لغيرهم ، و برغم أن الأئمة كانوا يتعرضون للظلم و الاضطهاد فلم يمت إمام إلا مسموما أو مقتولا و لم تخل سيرته من مظلوميات. حتى عام 255 هـ حيث ولد الإمام الثاني عشر ،و الذي غاب عن الناس غيبة صغرى تلتها غيبة كبرى مستمرة إلى يومنا هنا و نحن في عام 1434 هـ . و أن أخذ الدين في زمن غيبته يكون من العلماء المراجع ، و الذين يأخذون الخمس الذي كان يعطى للأئمة ، و يخبرون الناس بأحكام الدين في مستجدات الأمور و مختلف شؤون الحياة . و يختلف الاثنا عشرية فيما بينهم بخصوص صلاحيات الإمام الفقيه ، فيرى البعض أن صلاحياته مقيدة في بيان الأحكام الفقهية و جمع الخمس دون أن تكون له علاقة بقيادة الأمة و تطبيق حكم الله على الأرض ، وأن الحكم يجب أن يترك دون حاكم حتى يظهر الإمام الغائب و كذلك لا يجوز الجهاد حتى يظهر . بينما يرى البعض الآخر بأن الإمام الغائب حين أوصى بأن ينوبه الفقهاء في غيبته لم يقيد صلاحياتهم ، بل هم ينوبونه فيما كان يفترض أن يقوم هو به ، فكما أن بيان أحكام الدين من خصوصياته التي فوض غيره للقيام بها ، فكذلك قيادة الأمة و تطبيق حكم الله على الأرض . كما أن مصلحة الدين لا تتحقق بترك الأمة دون قيادة . و يسمى أتباع هذا الفكر بـ " أتباع ولاية الفقيه " . و يجتمع الفريقان في أنه سيأتي يوم من الأيام و يظهر فيه الإمام الغائب و يقتل العرب و ينتقم من الصحابة و يقيم دولة الله في الأرض تحت قيادته إلى أن يموت . و قبل أن يموت سيكون قد رجع إلى الدنيا الأئمة السابقون كالحسين الذي سيدفن الإمام المهدي و تكون قيادة دولة الله في الأرض له أو لأحد الأئمة الموجودين في زمن الرجعة . و هكذا تكون الحياة إلى أن ينتهي العالم و ينفخ إسرافيل في الصور لتقوم القيامة فيحاسب الله الناس على ما اعتقدوه و عملوه في الدنيا .
بينما المذهب السني يقوم على أساس الاعتقاد بأن الإسلام الصحيح هو الإسلام الذي كان عليه الرسول صلى الله عليه و آله و سلم في حياته إلى أن توفّاه الله ، و أن الدين اكتمل في حياته . و أن كل المستجدات التي ستأتي في العصور اللاحقة بعد وفاة الرسول يمكن التعامل معها من خلال الرجوع إلى كتاب الله و إلى سنة رسوله ؛ كون الله حين وضع الشريعة هو يعلم ما كان و ما يكون و ما سيكون ، فالقرآن صالح لكل زمان و مكان ، و كذلك سنة الرسول صالحة لكل زمان و مكان ، و ما على المسلمين في أي زمان و مكان إلا أن يرجعوا إلى كتاب الله و سنة رسوله ففيهما الكفاية .و كل العقائد أو العبادات التي ظهرت بعد موت الرسول لا تمثل الإسلام في شيء . و أما ما يقوله المذهب الشيعي فهو كلام اخترعه أحد الناس في عصر عثمان بن عفان ، وهو شخص يهودي ادعى الإسلام ليهدمه و ينشر الفتنة فيه . فادعى أن الرسول كان قد أوصى بأن يكون علي خليفة من بعده . و نشر هذه الفكرة بين الناس و تبعتها عقائد مختلفة منها ما أوصلت البعض إلى عبادة علي ، و قد قام علي بحرقهم في زمانه . و بهذا أصبح أتباع هذا الفكر يسمون بـ " الشيعة " ، و الذين أخذوا بالإنتشار تحت ستار التقية حيث لم يكونوا يكشفون أنفسهم للناس و لم يكونوا يظهرون عقائدهم . وأصبح لهذا المذهب فرق مختلفة و أكثرها انتشارا في زماننا هي فرقة الإمامية الاثنا عشرية . و المذهب الشيعي فيه الكثير من العقائد الكفرية و العبادات الشركية و الأعمال العدائية .و أكثر ما يحرص عليه المذهب الشيعي هو الطعن في كتاب الله من خلال الاعتقاد بتحريفه تارة ، أو من خلال تعطيل الأخذ به مباشرة تارة أخرى ، باعتباره كتاب لا يفهمه إلا معصوم . و الطعن في السنة النبوية من خلال الطعن في الصحابة الذين رووها ، فلا يبقى في الإسلام شيء ، سوى الروايات التي يخترعها هؤلاء و ينسبونها إلى أهل البيت ، و بالتالي يرسمون للناس إسلاما جديدا يختلف تماما عن الإسلام الحقيقي الذي كان في زمن الرسول و الذي يريده الله منا . و ما مسألة حب أهل البيت إلا كطعم يستخدمه المذهب لكسب استعطاف الناس خاصة إذا كان هذا الاستعطاف مصحوبا بادعاء تعرض أهل بيت الرسول لمظلوميات كثيرة . و أما موضوع الخلافة الذي يجعله المذهب الشيعي مبررا لعقائدهم الباطلة ، فهو موضوع فقهي جعله الله شورى بين المسلمين ، يتشاورون فيما بينهم في اختيار من تكون له القيادة عليهم . فلمّا مات الرسول اجتمع الصحابة و اختاروا أبابكر . و قد أخبر الرسول في حياته أنه بعد موته ستكون هناك خلافة راشدة لمدة ثلاثين سنة ثم تليها ملك عضوض ثم ملك جبري ثم تعود الخلافة الراشدة على منهاج النبوة ، وهذا ما كان و ما هو كائن و ما سيكون . إلى أن يأذن الله بظهور علامات الساعة الكبرى من ظهور الدجال و نزول المسيح و ظهور يأجوج و مأجوج و خروج الشمس من مغربها ، فيفخ إسرافيل في الصور لتقوم القيامة و يحاسب الله الناس على ما اعتقدوه و عملوه في الدنيا .
و بعد أن بينّا أساس الاختلاف بين المذهب الشيعي والمذهب السني بشيء من التفصيل ، سأسرد الأسباب التي جعلتني أحكم على المذهب الشيعي بأنه مذهب باطل لا يمثل الإسلام في شيء ، و أن حب أهل البيت في ذلك المذهب ماهو إلا وسيلة لغايات خطيرة كلها تهدم الإسلام ...
أسباب عدم كوني شيعيا كالتالي :
1-عدم صراحة النصوص الصحيحة و عدم صحة النصوص الصريحة . فالنصوص التي يقول الشيعة بأنها تدل على إمامة علي لا تخلو من أن تكون إما مشكوك في صحتها ، و إن صحت لا تخلو من أن تكون مشكوك في صراحتها . و لا نجد نصا واحدا مستوفي الشرطين : الصحة و الصراحة معا !
2-عدم منطقية تسلسل الأدلة. فلا يُعلم ما هو النص الأول الذي نصب عليا خليفة بعد الرسول ، هل آية الولاية فجاء حديث الغدير كتأكيد ، أم حديث الغدير فكانت آية الولاية كتمهيد !
3-عدم قدرة المذهب على إثبات نفسه بنفسه بمباني ثابتة سليمة . حيث أن المذهب حين يريد أن يدعو غير المسلمين إلى الإسلام وفق المذهب الشيعي لا نجد وسيلة لإثبات ذلك بوسائل ثابتة واضحة دون الاعتماد على مباني غيرهم ، و هذا يثير الشك في هذا المذهب و في كونه يمثل الإسلام الحق !
4-جعل الإمامة غاية الرسالة السماوية بدل أن تكون وسيلة لتطبيق الرسالة السماوية . حيث أن المذهب يجعل مجرد الاعتقاد بالإمامة نجاة ، لا أنها وسيلة لتطبيق الشريعة بحيث لا يكفي مجرد اعتقادها !
5-الطعن في القرآن . حيث أن المذهب يصوّر القرآن بأنه كتاب طلاسم لا يفهمه إلا معصوم ، و هذا إضعاف لحجيته بذاته . فضلا عن البعض الآخر الذين يعتقدون بتعرضه للتحريف و التبديل !
6-صفات الأئمة. حيث أن المذهب يعطي الأئمة صفات لا تنبغي للبشر ، و لا نجد الله وصف رسوله بها في كتابه . و من هذه الصفات ما يمس ربوبية الله و منها ما يجعل مرتبة الرسل تحتهم ، مما ينعكس ذلك على عبودية العبد لله حيث يلجأ إلى المخلوق بدل الخالق !
7-الاهتمام المبالغ فيه في الطعن بالصحابة . حيث أن المذهب يركز كثيرا على النيل من الصحابة بشكل مريب لأي لبيب ، حيث يجعلون من الطعن بهم غاية لا أنه مجرد كشف أخطاء يؤدي معرفتها إلى تجنبها !
8-تحويل الإسلام إلى صراع بين أهل البيت و غيرهم. حيث أن المذهب الشيعي يصور الإسلام على أنه دين يحمله أهل البيت ، لكن تسلط غيرهم عليهم فنشروا إسلاما آخر ، ثم في نهاية الزمان ستكون لهم الغلبة فيقتلون و ينتقمون من الصحابة و ينشرون الإسلام الحقيقي. و هذه الصورة مخالفة لروح الإسلام على مرّ العصور و التي نجدها في القرآن !
9-استخدام الأئمة التقية. حيث أن هذا يشكك في كل الروايات المنسوبة إلى الأئمة . فليس كل ما يقوله الأئمة حق ، كونهم قد يقولون باطلا من باب التقية . فأصبح غير المعصوم حكما على كلام المعصوم ، فيأخذ من كلام المعصوم ما يوافق هواه و يعتبر ما يخالف هواه جاء من باب التقية . و هذا وضع لا يقبله عاقل أبدا !
10-التناقضات الكثيرة في المذهب الشيعي. حيث لا يكاد يخلو أمر في دين المذهب الشيعي من التناقض ، بدءا من الإمامة التي يقول المذهب الشيعي أن الدين لا يستقيم إلا بوجود معصوم حي يرجع الناس إليه ، في حين أن الدين مستقيم الآن برغم غيبة الإمام و عدم الرجوع إليه ، و هذا يناقض المبدأ . فإن كان المبدأ متناقضا فلا غرابة من أن تتناقض آثاره !
11-غيبة إمام الزمان. حيث أن غيبة إمام الزمان يظهر بطلان المذهب الشيعي ، حيث أصبحت الإمامة منصب تشريفي يناله الإمام دون أن يكون مكلفا بأن يحقق أهداف المنصب . و أصبح الإنسان في هذا الزمان مطالب بأن يسلّم عقله للشيعة دون أن يكون له الحق في أن يسأل عن إمام زمانه و يطلب دليلا ملموسا على وجوده ، و هذا يضع علامات استفهام كبيرة على هذا المذهب !
12-الروح العدائية في المذهب الشيعي . حيث نجد أكثر علماء الشيعة يزرعون في أتباعهم روح العداء للمخالفين لهم ، حيث يجعلون من كره المذهب المخالف أساسا للبقاء على المذهب ، و هذا أسلوب مريب لأي لبيب !
فهذه هي أهم الأسباب التي قادتني إلى الجزم بأن المذهب الشيعي هو مذهب دخيل على الإسلام ظهر بعد موت الرسول ، و ليس أنه نفسه الدين الإسلامي الذي كان يدين به الرسول في حياته و المؤمنون معه .
أسأل الله العظيم أن يهدي الجميع إلى الحق و إلى سواء السبيل .
================================================== ===============
واقعا قرات موضوعك من أوله الى اخره فلم اجد فيه شي مفيد واحد بل هي مجموعه اكاذيب رخيصه يسوقها عليكم علمائكم منذ اجيال وانتم مثل البهائم تصدقونها ولم تعطوا لأنفسكم فرصة واحده بان تتاكدوا هل ما يقوله لكم شيوخ الدجل من كلام هل هو صحيح ام لا
اقتباس :
|
عدم قدرة المذهب على إثبات نفسه بنفسه بمباني ثابتة سليمة . حيث أن المذهب حين يريد أن يدعو غير المسلمين إلى الإسلام وفق المذهب الشيعي لا نجد وسيلة لإثبات ذلك بوسائل ثابتة واضحة دون الاعتماد على مباني غيرهم ، و هذا يثير الشك في هذا المذهب و في كونه يمثل الإسلام الحق !
|
واقعا هذا هو الغباء بعينه , حيث ان المذهب الشيعي هو المذهب الوحيد الذي يثبت احقية أئمته من كتبم غيرهم بل من كتب من يكفروهن
مثلا انتم لا يوجد عندكم روايه واحده صحيحه في أمامه ابو بكر من كتبكم او من كتبنا في حين نحن عندنا الالف من الروايات الصحيحة في كتبكم على امامه امير المؤمنين
واما الروح العدائيه فواقعا ضحكت كثيرا عليها هل القاعدة اليوم شيعية ؟! ام ان الاخوان مسلمين شيعة ؟!! الشيعة حزب الله الذي اذل اليهود والشيعة ايران التي زودت المقاومة الفلسطينة ولسنا مثل النعاج كما وصفكم امير قطر ولي امرك ايها الحمار
اقتباس :
|
فهذه هي أهم الأسباب التي قادتني إلى الجزم بأن المذهب الشيعي هو مذهب دخيل على الإسلام ظهر بعد موت الرسول ، و ليس أنه نفسه الدين الإسلامي الذي كان يدين به الرسول في حياته و المؤمنون معه .
|
جويهل بما في كتبك ولا تعلم شي
الكتب » سير أعلام النبلاء » ومن صغار الصحابة » أبو الطفيل
أبو الطفيل ( ع )
خاتم من رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الدنيا ، واستمر الحال على ذلك في [ ص: 468 ] عصر التابعين وتابعيهم وهلم جرا ، لا يقول آدمي : إنني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى نبغ بالهند بعد خمسمائة عام بابا رتن ، فادعى الصحبة ، وآذى نفسه ، وكذبه العلماء . فمن صدقه في دعواه ، فبارك الله في عقله ، ونحن نحمد الله على العافية .
واسم أبي الطفيل ؛ عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثي الكناني الحجازي الشيعي .
كان من شيعة الإمام علي . مولده بعد الهجرة .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=60&ID=326
ناهيك عن عمار واباذر وسلمان والمقداد وابو ايوب الانصاري وجابر بن عبد الله الانصاري وابن عباس
وبناءا على ذلك فامثالك من الهمج الرعاع لا مكان لهم هنا ,.,, لان ما تطرحه هو عباره عن اكاذيب عوام وهنا حوار عقائدي الى الزريبه
== النجف الاشرف==
|
|
|
|
|