والله انكم نكتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــه مسخره لازم انشر الموضوع ابي الناس تضحك وربي ماأدري انا اتعااامل مع اطفال ,, لا والله االاطفال اعقل بكثير استغفر الله
اقرب شئ لكم عقوووووول البهااااائم
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الله يشفيكم بس
مع الاسف انطردتي بعد على منو نضحك
انا مو قتلج سوي فرمته انتي برمجتج كلها غلط عندج فيرس بعقلج مو طبيعي
قلت(لا يوجد وجه شبه بين ما ذكرت عند اليهود ، وعند أهل السنة )
الناس يوجد عندهم عقول وتقرأ هل يوجد فرق او لا
يكفي ان اقول لك انكم تقولون ان لله صورة وان اليهود متفقين معكم في هذا
وانتم تقولون ان لله شعر واليهود متفقه معكم
وانتم تقولون ان الله يضحك ويتغير من حال الى حال واليهود تقول ان الله يحزن ويندم
وانتم تقولون ان الله يهرول واليهود قالت ان الله يمشي فقط لم يقولو يهرول
والكثير والكثير من التشابه الغير طبيعي بين اليهود والنصارى
وقلت(ولكنني رأيتك تسرد بعض ما تقول ولم تبين هل هو حديث من عدمه )
نعم اخي احاديث مكذوبه على رسول الله وعلمائك صححوها وانت راجع ماوضعت لك
قلت (هل تنكر الصفات التي أثبتها الله لنفسه )
صفات الله هي عين ذاته ليست مركبه كما تعتقدون باليد والرجل والعين والوجه تأخذون ظاهر القران ومتشابهه ،وتتركون المحكم ليس كمثله شئ
تفضل هذا الموقع تستفيد اكثر في هذا الموضوع http://www.alkadhum.org/alfurat/6/page/akaed.htm
وقلت (وما علاقت العنوان بالموضوع ؟)
نعم العنون هو هذا (من الذي تمسك واخذ من اهل البيت السنة او الشيعه؟)
لا يوجد فيه اي مشكله انا ذكرت التوحيد في الفكر الاسلامي عند اهل البيت وذكرت التوحيد عند السلفيه واليهود
لا يوجد وجه شبه بين ما ذكرت عند اليهود ، وعند أهل السنة . ولكنني رأيتك تسرد بعض ما تقول ولم تبين هل هو حديث من عدمه .. هل تنكر الصفات التي أثبتها الله لنفسه .. في كتابه العزيز . وما علاقت العنوان بالموضوع ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآله الطيبين
أشكرك أشتاذي: عاشق عترة الرسول
موضوع جميل جدا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
أخي الفاضل إبن الفلوجة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هل تعتقد أن الله يشبهك تماما( عياذا بالله) إلا أنه طويل! ستون ذراعا؟؟؟.
ثم (رحمة الله على والديك) أين الفرق بين ما ذكره الأخ من
( التوراة , ط دار الكتاب المقدس, سفر التكوين, ص 4 آية 28 سطر 29/30)
( فخلق الله الإنسان على صورته, على صورة الله خلقه ...)
وبين رواياتكم! وهذه صحاحكم تقول:
( فإن الله خلق آدم على صورته... )
( خلق الله آدم على صورته...) ثم يُعرف ويُتبع!! والضمير في صورته يعود إلى الله !! هكذا قال علماء التجسيم !!
ولكن إذا عرف السبب بطل العجب!!
لا شك أن أهل السنة كلهم على شرعة عمر! ولقد ابتدع سنن لم يسنها نبي الله صلواة الله عليه وآله كالتراويح ! وتحريم المتعاتان كانتا على عهد النبي وأبو بكر وعاقب عليهما ! ولقد شهد الصحابي الجليل مطرف بن عمران رضي الله عنه أنهم تمتعوا على عهد النبي صلواة الله عليه وآله ونزل القرآن, ثم قال عمر برأيه ما شاء!! وأعلن جاهرا عابثا مغيّرا لحدود الله بما يوافق هواه والتوراة!!! فعن السائب بن يزيد قال : كنا نؤتى بالشارب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإمرة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر فنقوم إليه بأيدينا ونعالنا وأرديتنا حتى كان آخر إمرة عمر فجلد أربعين حتى إذا عتوا وفسقوا جلد ثمانين ).
فعمر كان يميل إلى التوراة في حياة النبي !! أكثر مما كان يهتم بالقرآن!! روى القرطبي في تفسيره بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمر قال: تعلم عمر سورة البقرة في اثنتي عشرة سنة فلما ختمها نحر جزورا... روينا أن عمر بن الخطاب حفظ البقرة في بضع عشرة سنة, فلما حفظها نحر جزورا شكرا لله) ( تفسير القرطبي ج1 ص 40) وذكره السيوطي في ( الدر المنثور 1 ص 21 ) ( و تنوير الحوالك ص 217 ح 479 ) ولقد كان ياتي إلى النبي صلواة الله عليه وآله ويقول: إنا نسمع أحاديث من يهود تعجبنا،أفترى أن نكتب بعضها؟ فقال: أمتهوّكون أنتم كما تهوّكت اليهود والنصارى؟ لقد جئتكم بها بيضاء نقية ولو كان موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي . رواه أحمد والبيهقي في كتاب شعب الإيمان، وهو حديث حسن.
وفي رواية: أن النبي صلى الله عليه وسلم غضب حين رأى مع عمر صحيفة فيها شيء من التوراة وقال أفي شك أنت يا ابن الخطاب ألم آت بها بيضاء نقية، لو كانأخي موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي ...
ولمّا استدبّ له الأمر قرّب اليهود ( كعب الأحبار وعبد الله بن سلامة اليهوديين) إليه وأدخلوا ما شاءوا من إسرائيلياتهم في عقيدة أهل السنة... ولا نستبعد أنه حرق حديث النبي بأمرهم!! ولقد قام خطيبا وقال: ( أيها الناس، إنه قد بلغني أنه قد ظهرت في أيديكم كتب فأحبها إلى الله أعدلها وأقومها فلا يبقين أحد عنده كتابا إلا أتاني به فأرى فيه رأيي، فظنوا أنه يريد النظر فيها ليقومها على أمر لا يكون فيه اختلاف، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار)!!
( الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد:ج5 ص 188 )