|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.86 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-11-2008 الساعة : 01:17 PM
لا يوجد اكذب من وهابي ابدا
انظروا كيف طعن في اعظم كتبهم في الرجال هل انت بكامل قواك العقلية
لا يقول هذا القول الا احمق او كذاب دجال
ولا حاجة الى بيان كذبه ودجله ولكن اكتفي بهذا القول
الإصابة - ابن حجر ج 1 ص 5 :
تقديم الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني ( 773 - 852 ه ) كتاب الاصابة من خير الكتب التي ألفت في تارسخ الصحابة رضوان الله عليهم
إسلامية ، ونابغة في علوم الحديث ورجاله ، لا تعجزه حجة ، ولا يقصر باعه عن إقاة الدليل والبرهان وقد اطلعت على كثير من النسخ المحققة لكتاب الاصابة ، ولكني - والحق يقال - لم أستمتع بتحقيقات نادرة وتعليقات زاخرة كما استمتعت بما أضاقت إليه يد الشيخين : علي معوض وعادل عبد الموجود من لمحات ذكية ، وعبارات سنية ، وروافد تاريخية ، وإلوان شتى من البلاغة العربية ، فأيقنت بأن على الساحة الاسلامية فتية آمنوا بربهم في سن الشباب وحكمة الشيوخ ، فدعوت الله أن تظل أيدي أمثالهم علية على تحقيق التراص ورجاله ، أن يسدد خطاهم ، ويكلل بالنجاح مسعاهم إنه على ما يشاء قدير وبالاجابة جدير . د / عبد العتاح أبو سنة
اما بشان الواقدي فاقول::::
راجعت ترجمة الواقدي في كتب العامة فادهشتني بعض النتائج الذي اراد الزميل ان يخفيها علينا
يا اخوان الشيعة لا تتعجبوا من كلام عملاء السنة واختلافهم في هذا الرجل لان دينهم من صنع البشر فلهذا يوجد هذا الاختلاف الكبير
نذكر اولا:::انهم اختلفوا في هذا الرجل على مذاهب فمالك بن انس وهو احد ائمة مذاهب المبتدعة عنده الواقدي من اهل العلم
وكان يسئل عنه بعض ما استشكل عليه!!!
وكذلك يشكل الامر اكثر عندما يكون الواقدي استاذ ابن سعد مولف كتاب الطبقات الذي هو من اقدم كتب العامة في الرجال!!!
ولكن نرى العكس عند احمد بن خنبل الذي هو بدوره اسس مذهبا جديدا للمبتدعين عنده ان هذا الرجل كذاب ولا يروي عنه ابدا
النتيجة:::هو يكون ان احد هذه المذاهب البتدعة الاربعة صادقة والثانية كاذبة!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انظر الى هذه النصوص"""""
الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 1 ص 9 :
وقد صرح ابن الجزري بأن ابن سعد روى الحروف عن محمد بن عمر الواقدي ثم رواها عنه الحارث بن أبي سلمة ، وكان توفره على كتابة تراجم الرجال سببا في اطلاعه الواسع على علم الانساب ، ويبدو من الطبقات أنه أحكم هذا الفرع إحكاما جيدا بحيث تمكن فيه من المناقشة والترجيح ، وعمدته في ذلك رواية أستاذه الواقدي ،
.................................................. ..........
- تاريخ بغداد - الخطيب البغدادي ج 3 ص 212 :
1255 ) محمد بن عمر بن واقد أبو عبد الله الواقدي المدني سمع بن أبى ذئب وعمر بن راشد ومالك بن أنس ومحمد بن عبد الله بن اخى الزهري ومحمد بن عجلان وربيعة بن عثمان وابن جريج وأسامة بن زيد وعبد الحميد بن جعفر وسفيان الثوري وأبا معشر وجماعة سوى هؤلاء روى عنه كاتبه محمد بن سعد وأبو حسان الزيادي ومحمد بن إسحاق الصغاني وأحمد بن الخليل البرجلاني وعبد الله بن الحسن الهاشمي وأحمد بن عبيد بن ناصح ومحمد بن شجاع الثلجى والحارث بن أبى أسامة وغيرهم قدم الواقدي بغداد وولي قضاء الجانب الشرقي فيها وهو ممن طبق شرق الارض وغربها ذكره ولم يخف على أحد عرف أخبار الناس امره وسارت الركبان بكتبه في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات وأخبار النبي ( ص ) والاحداث التي كانت في وقته وبعد وفاته ( ص ) وكتب الفقة واختلاف الناس في الحديث وغير ذلك وكان جوادا كريما مشهورا بالسخاء أخبرنا أبو القاسم الازهري حدثنا محمد بن العباس الخزاز أخبرنا أحمد بن معروف حدثنا الحسين بن فهم حدثنا محمد بن سعد وأخبرني الحسن بن أبى طالب حدثنا محمد بن العباس الخزاز حدثنا العباس بن العباس بن المغيرة حدثنا الحارث بن محمد عن محمد بن سعد ولفظ الحديث لابن فهم قال محمد بن عمر بن واقد مولى عبد الله بن بريدة الاسلمي كان من أهل المدينة وقدم بغداد في سنة ثمانين ومائة في دين لحقه فلم يزل بها وخرج إلى الشام والرقة ثم رجع إلى بغداد فلم يزل بها إلى ان قدم المأمون من خراسان فولاه القضاء بعسكر المهدى فلم يزل قاضيا حتى مات ببغداد ليلة الثلاثاء ودفن يوم الثلاثاء في مقابر الخيزران وهو بن ثمان وسبيعن سنة وذكر انه ولد سنة ثلاثين ومائة في آخر خلافة مروان بن محمد وكان عالما بالمغازي واختلاف الناس واحاديثهم أخبرنا الحسين بن أحمد بن عمر بن روح النهرواني والقاضي أبو الطيب طاهر بن عبد الله بن طاهر الطبري قالا أخبرنا المعافى بن زكريا الجريري وأخبرنا سلامة بن الحسين المقرئ وعمر بن محمد بن عبيد الله المؤدب قالا أخبرنا على بن عمر الحافظ قال حدثنا محمد بن القاسم الانباري حدثني أبى حدثنا أبو عكرمة الضبي حدثنا يحيى بن محمد العنبري وفي حديث المعافى محمد بن يحيى العنبري قال قال الواقدي كنت حناطا بالمدينة في يدي مائة ألف درهم للناس اضارب بها فتلفت الدراهم فشخصت إلى العراق فقصدت يحيى بن خالد فجلست في دهليزه وانست الخدم والحجاب وسالتهم ان يوصلوني إليه فقالوا إذا قدم الطعام إليه لم يحجب عنه أحد ونحن ندخلك عليه ذلك الوقت فلما حضر طعامة ادخلوني فاجلسوني معه على المائدة فسألني من أنت وما قصتك فأخبرته فلما رفع الطعام وغسلنا أيدينا دنوت منه لاقبل رأسه فاشماز من ذلك فلما صرت إلى الموضع الذي يركب منه لحقني خادم معه كيس فيه ألف دينار فقال الوزير يقرا عليك السلام ويقول لك استعن بها على أمرك وعد إلينا في غد فاخذته وانصرفت وعدت في اليوم الثاني فجلست معه على المائدة وانشا يسألنى كما سألني في اليوم الاول فلما رفع الطعام دنوت منه لاقبل رأسه فاشماز منه فلما صرت إلى الموضع الذي يركب منه لحقني خادم معه كيس فيه ألف دينار فقال الوزير يقرا عليك السلام ويقول استعن بهذا على أمرك وعد إلينا في غد فاخذته وانصرفت وعدت في اليوم الثالث فاعطيت مثلما أعطيت في اليوم الاول والثاني فلما كان في اليوم الرابع أعطيت الكيس كما أعطيت قبل ذلك وتركني بعد ذلك اقبل رأسه وقال إنما منعتك ذلك لانه لم يكن وصل إليك من معروفى ما يوجب هذا فالآن قد لحقك بعض النفع منى يا غلام أعطه الدار الفلانية يا غلام افرشها الفرش الفلاني يا غلام أعطه مائتي ألف درهم يقضى دينه بمائة ألف ويصلح شانه بمائة ألف ثم قال لي الزمنى وكن في داري فقلت أعز الله الوزير لو أذنت لي بالشخوص إلى المدينة لاقضى للناس أموالهم ثم اعود إلى حضرتك كان ذلك ارفق بي فقال قد فعلت وامر بتجهيزي فشخصت إلى المدينة فقضيت ديني ثم رجعت إليه فلم أزل في ناحيته واللفظ لحديث على بن عمر أخبرني الحسن بن أبى طالب حدثنا محمد بن العباس حدثنا أبو الحسين العباس بن العباس بن المغيرة الجوهري حدثني أبو جعفر الضبعي حدثني محمد بن خلاد قال سمعت محمد بن سلام الجمحي يقول محمد بن عمر الواقدي عالم دهره أخبرنا الازهري أخبرنا محمد بن العباس حدثنا أبو أيوب سليمان بن إسحاق بن الجليل قال سمعت إبراهيم الحربي يقول الواقدي امن الناس على أهل الاسلام وقال أبو أيوب حدثني أبو محمد الطوسي قال سمعت إبراهيم بن سعيد يقول سمعت المأمون يقول ما قدمت بغداد الا لاكتب كتب الواقدي قال أبو أيوب وسمعت إبراهيم الحربي يقول كان الواقدي اعلم الناس بأمر الاسلام فاما الجاهلية فلم يعمل فيها شيئا أخبرني أحمد بن سليمان بن على المقرئ حدثنا عبد الرحمن بن عمر الخلال حدثنا محمد بن أحمد بن يعقوب بن شيبة قال سمعت أبى يقول لما انتقل الواقدي من جانب الغربي إلى ههنا يقال انه حمل كتبه على عشرين ومائة وقر حدثني الازهري حدثني عبيد الله بن عثمان بن يحيى حدثنا أبو على حامد بن محمد الهروي قال سمعت الحسن بن محمد المؤدب يقول سمعت يحيى بن أحمد بن عبد الله بن حبلة يحكى عن أبى حذافة قال كان للواقدي ستمائة قمطر كتب أنبأنا محمد بن جعفر الوراق وأحمد بن محمد الكاتب قالا أخبرنا مجالد بن جعفر حدثنا محمد بن جرير الطبري قال قال بن سعد كان للواقدي يقول ما من أحد الا وكتبه أكثر من حفظه وحفظى أكثر من كتبي أخبرني الحسن بن أبى طالب حدثنا محمد بن العباس حدثنا أبو الحسين بن المغيرة حدثني أبو جعفر أحمد بن محمد الضبعي قال حدثني إسماعيل بن مجمع وهو الكلبي قال سمعت أبا عبد الله الواقدي يقول ما أدركت رجلا من أبناء الصحابة وأبناء الشهداء ولا مولى لهم الا وسألته هل سمعت أحدا من أهلك يخبرك عن مشهده وأين قتل فإذا اعلمني مضيت إلى الموضع فاعاينه ولقد مضيت إلى المريسيع فنظرت إليها وما علمت غزاة الا مضيت إلى الموضع حتى اعاينه أو نحو هذا الكلام قال فحدثني بن منيع قال سمعت هارون القروى يقول رأيت الواقدي بمكة ومعه ركوة فقلت أين تريد فقال أريد ان أمضى إلى حنين حتى أرى الموضع والوقعة قال العباس وحدثني من أثق به وهو أبو أيوب بن أبى يعقوب قال سألت إبراهيم الحربي قلت أريد اكتب مسائل مالك فايما اعجب مسائل بن وهب أو بن القاسم فقال لي اكتب مسائل الواقدي في الدنيا أحد يقول سألت الثوري وابن أبى ذئب ويعقوب أراد ان مسائله أكثرها سؤال أخبرنا الازهري أخبرنا محمد أخبرنا محمد بن العباس حدثنا أبو أيوب سليمان بن إسحاق بن الجليل قال وسالت إبراهيم بن الحربي قلت أريد أن أكتب مسائل مالك فاى مسائل مالك ترى ان اكتب قال مسائل الواقدي قلت له أو بن وهب قال لا الا الواقدي في الدنيا ثم بن وهب في الدنيا انسان يقول سألت مالكا والثوري وابن أبى ذئب ويعقوب غيره أخبرنا الازهري أخبرنا محمد بن العباس حدثنا أبو أيوب سليمان بن إسحاق قال سمعت إبراهيم بن إسحاق يقول سمعت السمتي يقول رأينا الواقدي يوما جالسا إلى إسطوانة في مسجد المدينة وهو يدرس فقلنا له أي شئ تدرس فقال جزء من المغازي
.................................................. ..........
- تاريخ بغداد - الخطيب البغدادي ج 3 ص 217 :
أحمد بن سليمان المقرئ حدثنا عبد الرحمن بن عمر حدثنا محمد بن أحمد بن يعقوب حدثنا جدي قال ربما ذكر لنا ان مالكا سئل عن قتل الساحرة فقال انظروا هل عند الواقدي من هذا شئ فذاكروه ذلك فذكر شيئا عن الضحاك بن عثمان فذكروا ان مالكا قنع به قال جدي وما أدري ممن سمعت هذا غير انى قد سمعته أخبرني الحسن بن أبى طالب حدثنا محمد بن العباس حدثنا بن المغيرة حدثنا الحارث بن محمد قال حدثني رجل من أصحابنا قال حدثنا محمد بن العباس حدثنا الحارث أو سمعته انا من محمد بن صالح قال سئل مالك بن أنس عن المراة التي سمت النبي ( ص ) بخيبر ما فعل بها فقال ليس عندي بها علم وسأسأل أهل العلم فقال فلقى الواقدي فقال يا أبا عبد الله ما فعل النبي ( ص ) بالمراة التي سمته بخيبر فقال الذي عندنا انه قتلها فقال مالك قد سألت أهل العلم فاخبروني انه قتلها
.................................................. ..........
- تاريخ بغداد - الخطيب البغدادي ج 3 ص 218 :
أخبرني أبو بكر البرقاني حدثني محمد بن أحمد الادمي حدثنا محمد بن على الايادي حدثنا زكريا الساجنى حدثنا أحمد بن محمد الدقيقي حدثني إبراهيم بن يعيش قال سمعت عمر الناقد قال قلت للدراوردى ما تقول في الواقدي قال تسألني عن الواقدي سل الواقدي عنى أخبرني أحمد بن سليمان المقرئ حدثنا عبد الرحمن بن عمر حدثنا محمد بن أحمد بن يعقوب حدثنا جدي حدثنا عبيد بن أبى الفرج قال حدثني يعقوب مولى إلى أبى عبيد الله قال سمعت الدراوردي وذكر الواقدي فقال ذاك أمير المؤمنين في الحديث قال وحدثنا جدي قال حدثني بعض أصحابنا ثقة قال سمعت أبا عامر العقدى يسأل عن الواقدي فقال : نحن نسأل عن الواقدي ؟ ! إنما يسئل الواقدي عنا ما كان يفيدنا الشيوخ والاحاديث بالمدينة الا الواقدي وقال جدي حدثني مفضل قال قال الواقدي لقد كانت ألواحى تضيع فأوتى بها من شهرتها بالمدينة يقال هذه ألواح بن واقد أخبرنا الصوري أخبرني عبد الغنى بن سعيد أخبرنا أبو طاهر محمد بن أحمد الذهلي حدثنا موسى بن هارون قال سمعت مصعبا الزبيري يذكر الواقدي فقال والله ما رأينا مثله قط قال مصعب وحدثني من سمع عبد الله يعنى بن المبارك يقول كنت اقدم المدينة فما يفيدني ولا يدلني على الشيوخ الا الواقدي
.................................................. ..........
- تاريخ بغداد - الخطيب البغدادي ج 3 ص 219 :
حدثني الصوري أخبرني عبد الغنى بن سعيد أخبرنا أبو طاهر محمد بن أحمد بن عبد الله بن نصر حدثني إبراهيم بن جابر قال سمعت إبراهيم الحربي يقول قال الشاذكوني كتبت ورقة من حديث الواقدي وجعلت فيها حديثا عن مالك لم يروه الا بن مهدى عن مالك ثم أتيت بها الواقدي فحدثني إلى ان بلغ الحديث قال فتركني ثم قام فدخل ثم خرج فقال لي هذا الحديث سأل عنه انسان بغيض لمالك صفحة ابن أنس فلم اكتبه ثم حدثني به فقال إبراهيم بن جابر حدثني على بن المبارك قال قال على بن المديني بن مهدى يعنى عن مالك لحديث لم يحدث به غيره عنه فكتبت ورقة من حديث الواقدي وجعلت ذلك الحديث في وسط الاحاديث ثم أتيت الواقدي بها فقرا على حتى بلغ إلى الحديث قال فنظر إلى ثم نظر إلى الحديث ثم قام فدخل ثم خرج فحدثني بالحديث ثم قال كان انسان ازرق بغيض سأل مالكا عن هذا الحديث فمن بغضه لم اكتبه أي فلما رايته في كتابك الساعة قمت وكتبته وحدثتك به
.................................................. ..........
- تاريخ بغداد - الخطيب البغدادي ج 3 ص 220 :
أخبرني الازهري أخبرنا محمد بن العباس حدثنا سليمان بن أحمد بن الخليل قال سمعت إبراهيم الحربي يقول سمعت مصعبا الزبيري وسئل عن الواقدي فقال ثقة مأمون وسئل المسيبى عنه فقال ثقة مأمون وسئل معن بن عيسى فقال اسئل انا عن الواقدي يسئل الواقدي عنى وسئل عنه أبويحيى الزهري فقال ثقة مأمون قال وسمعت إبراهيم يقول سألت بن نمير عن الواقدي فقال اما حديثه هنا فمستوى واما حديث أهل المدينة فهم اعلم به أخبرنا أحمد بن عبد الله الانماطي حدثنا محمد بن المظفر حدثنا أبو عيسى جبير بن محمد الواسطي حدثنا جابر بن كردى قال سمعت يزيد بن هارون يقول محمد بن عمر الواقدي ثقة
.................................................. ..........
- إكمال الكمال - ابن ماكولا ج 4 ص 32 :
وقد قال هذا القول قبله الامامان في معرفه السير محمد بن عمر الواقدي وعلى بن محمد المدائني - حكاه عنهما ابن سعد في الطبقات ،
.................................................. ........
النتيجة الثانية:::::::::
نرى مدى مظلومية الاسلام والمسلمين بان يتولى عليهم حكماء جورا من بني عباس الظلمة ليجعلون على المسلمين اناس كذابين
يقضون بين الناس فيما اختلفوا
هل يوجد ظلم ابشع من هذا!!!!!!!!!
- تهذيب الكمال - المزي ج 26 ص 188 :
الحاكم أبو أحمد : ذاهب الحديث . وقال محمد بن سعد : محمد بن عمر بن واقد الواقدي مولى لبني سهم من أسلم ، وكان قد تحول من المدينة ، فنزل بغداد ، وولي القضاء لعبد الله بن هارون أمير المؤمنين بعسكر المهدي أربع سنين ، وكان عالما بالمغازي ، والسيرة ، والفتوح ، وباختلاف الناس في الحديث ، والاحكام ، واجتماعهم على ما اجتمعوا عليه ، وقد فسر ذلك في كتب استخرجها ووضعها وحدث بها . وقال أبو بكر الخطيب : قدم الواقدي بغداد ، وولي قضاء الجانب الشرقي منها ،
اذن انتم يا وهابية بين محذورين اما ان تجرحوا احمد بن حنبل او مالك بن انس وخلفاء بني عباس!!!!!!!!
النتيجة الزميل محب التوحيد اما جهلا او كذبا ودجلا
طعن في كتابين من اعظم واقدم كتب الرجالية لاهل السنة!!!!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|