|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 5555
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 74
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سني حتى الموت
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-06-2007 الساعة : 05:34 PM
اقتباس :
|
ياسني حتى الموت
ان لم يخبر احد بعده فكيف عُلِم من بعده اذا؟؟؟؟؟
|
اوكي خذي الرد المزلزل
لنقرأ هذى الروايه الموجوده فى كتب القوم ولنعرف
رورى الكلينى فى كافيه الجزء 1 صفحه 248 و الطبرسى فى الاحتجاج الجزء 2 صفحه 46 والمجلسى فى بحاره الجزء 42 صفحه 78 وابن شهر اشوب فى كتابه مناقب ال ابى طالب الجزء 2 صفحه 288 وابن بابويه القمى فى كتابه الامامه والتبصره صفحه 61 والصفار فى بصائر الدرجات صفحه 522 وهاشم البحرانى فى مدينة المعاجر الجزء 4 صفحه 279 حتى 283 وايضا فى مدارك الاحكام الجزء 8 صفحه 198 وغيرها من المصادر باسانيد مختلفه
وهذا السند الذى رواه الكلينى فى الكافى
محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن ابن محبوب عن على بن رئاب عن ابى عبيده وزراره جميعا عن ابى جعفر عليه السلام قال لما قتل الحسين عليه السلام ارسل محمد بن الحنفيه ( ابن الامام على رضى الله عنه ) الى على بن الحسين عليه السلام فخلى به فقال له يا ابن اخى قد علمت ان رسول صلى الله عليه واله وسلم دفع الوصيه والامامه من بعده الى امير المؤمنين عليه السلام ثم الى الحسن عليه السلام ثم الحسين عليه السلام وقد قتل ابوك رضى الله عنه وصلى على روحه ولم يوص وانا عمك وصنو ابيك وولادتى من على عليه السلام فى سنى وقدمى احق بها منك فى حداثتك فلا تنازعنى فى الوصيه والامامه ولا تحاجنى فقال على بن الحسين عليه السلام ياعم اتق الله ولاتدع ما ليس لك بحق انى اعظك ان تكون من الجاهلين ان ابى ياعم صلوات الله عليه اوصى الى قبل ان يتوجه الى العراق وعهد الى فى ذالك قبل ان يستشهد بساعه وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه واله عندى فلا تتعرض لهذا فانى اخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال ان الله عز وجل جعل الوصيه والامامه فى عقب الحسين عليه السلام فاذا اردت ان تعلم ذالك فانطلق بنا الى الحجر الاسود حتى نتحاكم اليه ونساله عن ذالك قال ابو جعفر عليه السلام وكان الكلام بينهما بمكه فانطلقا حتى اتيا الحجر الاسود فقال على بن الحسين عليه السلام لمحمد بن الحنفيه ابدا انت فابتهل الى الله عز وجل وسله ان ينطق لك الحجر ثم سل فابتهل محمد فى الدعاء وسال الله ثم دعا الحجر فلم يجبه فقال على بن الحسين ياعم لو كنت وصيا واماما لاجابك قال له محمد فادع الله انت ياابن اخى وسله فدعا الله عز وجل على بن الحسين عليه السلام بما اراد ثم قال اسالك بالذى جعل فيك ميثاق الانبياء وميثاق الاوصياء وميثاق الناس اجمعين لما اخبرتنا من الوصى والامام بعد الحسين بن على عليه السلام قال فتحرك الحجر حتى كاد يزول عن موضعه ثم انطقه الله عز وجل بلسان عربى مبين فقال اللهم ان الوصيه والامامه بعد الحسين بن على عليه السلام الى على بن الحسين بن على بن ابى طالب وابن فاطمه بنت رسول الله صلى الله عليه واله قال فانصرف محمد بن على وهو يتولى علىبن الحسين عليه السلام الكافى الجزء 1 كتاب الحجه باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل فى امر الامامه
لنقرأ هذى الروايه الموجوده فى كتب القوم ولنعرف
رورى الكلينى فى كافيه الجزء 1 صفحه 248 و الطبرسى فى الاحتجاج الجزء 2 صفحه 46 والمجلسى فى بحاره الجزء 42 صفحه 78 وابن شهر اشوب فى كتابه مناقب ال ابى طالب الجزء 2 صفحه 288 وابن بابويه القمى فى كتابه الامامه والتبصره صفحه 61 والصفار فى بصائر الدرجات صفحه 522 وهاشم البحرانى فى مدينة المعاجر الجزء 4 صفحه 279 حتى 283 وايضا فى مدارك الاحكام الجزء 8 صفحه 198 وغيرها من المصادر باسانيد مختلفه
وهذا السند الذى رواه الكلينى فى الكافى
محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن ابن محبوب عن على بن رئاب عن ابى عبيده وزراره جميعا عن ابى جعفر عليه السلام قال لما قتل الحسين عليه السلام ارسل محمد بن الحنفيه ( ابن الامام على رضى الله عنه ) الى على بن الحسين عليه السلام فخلى به فقال له يا ابن اخى قد علمت ان رسول صلى الله عليه واله وسلم دفع الوصيه والامامه من بعده الى امير المؤمنين عليه السلام ثم الى الحسن عليه السلام ثم الحسين عليه السلام وقد قتل ابوك رضى الله عنه وصلى على روحه ولم يوص وانا عمك وصنو ابيك وولادتى من على عليه السلام فى سنى وقدمى احق بها منك فى حداثتك فلا تنازعنى فى الوصيه والامامه ولا تحاجنى فقال على بن الحسين عليه السلام ياعم اتق الله ولاتدع ما ليس لك بحق انى اعظك ان تكون من الجاهلين ان ابى ياعم صلوات الله عليه اوصى الى قبل ان يتوجه الى العراق وعهد الى فى ذالك قبل ان يستشهد بساعه وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه واله عندى فلا تتعرض لهذا فانى اخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال ان الله عز وجل جعل الوصيه والامامه فى عقب الحسين عليه السلام فاذا اردت ان تعلم ذالك فانطلق بنا الى الحجر الاسود حتى نتحاكم اليه ونساله عن ذالك قال ابو جعفر عليه السلام وكان الكلام بينهما بمكه فانطلقا حتى اتيا الحجر الاسود فقال على بن الحسين عليه السلام لمحمد بن الحنفيه ابدا انت فابتهل الى الله عز وجل وسله ان ينطق لك الحجر ثم سل فابتهل محمد فى الدعاء وسال الله ثم دعا الحجر فلم يجبه فقال على بن الحسين ياعم لو كنت وصيا واماما لاجابك قال له محمد فادع الله انت ياابن اخى وسله فدعا الله عز وجل على بن الحسين عليه السلام بما اراد ثم قال اسالك بالذى جعل فيك ميثاق الانبياء وميثاق الاوصياء وميثاق الناس اجمعين لما اخبرتنا من الوصى والامام بعد الحسين بن على عليه السلام قال فتحرك الحجر حتى كاد يزول عن موضعه ثم انطقه الله عز وجل بلسان عربى مبين فقال اللهم ان الوصيه والامامه بعد الحسين بن على عليه السلام الى على بن الحسين بن على بن ابى طالب وابن فاطمه بنت رسول الله صلى الله عليه واله قال فانصرف محمد بن على وهو يتولى علىبن الحسين عليه السلام الكافى الجزء 1 كتاب الحجه باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل فى امر الامامه
|
|
|
|
|