وازيدكم من الشعر بيت
قال له المذيع بما معناه ان بعض الجهات الاسلامية تستنكر انفراد الحكومة السعودية احتكارها لخدمة الحجيج .. وانها تريد انشاء جمعية اسلامية لهذه المهمة
فقال الكلباني بما معناه انه لا يسمح لغير الحكومة السعودية بخدمة الحجيج .. وأن الحكومة السعودية تصرف الاموال وترسل الشرطة والدفاع المدني للحجيج
لذا لا حاجة لتدخل الجهات الاخرى
يعني بالعربي الرجال قاعد يتمنن عليكم الحج كان الحجيج ياكلوا من حلال ابوووه
قرأت الخبر اليوم في شبكة راصد والغباء اللي فيه يقول مافيه أي تمييز يتعرض له المواطنين الشيعة وهو يكفرنا.
بالله عليكم ياناس هذا مو تمييز يتكلم وفي نفس الوقت يناقض نفسه .
يالله خلنا نشوف اللي تفلسفوا علينا أمس في موضوع التفرقة بين المسلمين
لنرى تعليقكم.
اذا كان علماء الشيعه كفار كما يقول هذا القرد البشري
ليش مفتيهم الاعور جلس مع الشيخ هاشمي رفسنجاني والشيخ التسخيري
والاوعاظ السلاطين مايقدرون يفتحون فمهم اذا امر شي ولي امرهم؟!؟!
يكفر الشيعه علشان ابوبكر
سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام ماتت وهي غاضبة على ابوبكر
القرد البشري يكفر السيدة فاطمة عليها السلام
وبعدين على الاقل أهوون من يطالب بأن تكون مكه تحت ولايه أمريكا
ومن قالك أن الحرمين ليس عليها وصاية أمريكية
ما عندك علم بتسليم فلسطين لليهود من قبل عبد العزيز
الخبر
الكشف عن وثيقة خطية من ملك سعودي يمنح بها فلسطين لليهود
الاخبار السياسية
إضغط على الصورة للتكبير
الكشف عن وثيقة خطية من ملك سعودي يمنح بها فلسطين لليهود
في خبر وصفه محللون بالقنبلة المدوية تنشره صحيفة الثبات المستقلة يوم غد الجمعة النص الحرفي لتعهد الملك السعودي السابق عبد العزيز آل سعود للمندوب البريطاني برسي كوكس بإعطاء فلسطينلليهود وجاء في نص الوثيقة، التي تنشرها الصحيفة في خبرها يوم غد ما يلي:
(بسم الله الرحمن الرحيم.. أنا السلطان عبد العزيز بن عبد الرحمن آل الفيصل آل سعود، أقرّ وأعترف ألف مرة، لسير برسي كوكس؛ مندوب بريطانيا العظمى، لا مانع عندي من إعطاء فلسطين للمساكين اليهود أو غيرهم، كما تراه بريطانيا، التي لا أخرج عن رأيها، حتى تصيح الساعة..)، وتشير صحيفة الثبات أن الملك عبد العزيز وقع الوثيقة بخاتمه، وفي الخبر الذي تنشره الثبات، وتسلمت صدى سوريا نسخة منه يوم الخميس، ترى الصحيفة أن المقصود بعبارة "صياح الساعة"، "يوم القيامة"، مشيرةً أن القيامة تشمل: إحباط السعودية لثورة 1936 الفلسطينية، ودورها في نكبة 1948، وإرسال فيصل رسالة إلى جونسون (الرئيس الأميركي السابق) يطلب منه فيها عام 1967 إخراج القوات المصرية من اليمن، وبجعل إسرائيل تحتل مصر وسوريا،وأخيراً دعم السعودية للسادات، وما تلاه، واعتبر محللون سياسيون في تصريح لصدى سوريا أن نشر هذا الخبر يعتبر قنبلة مدوية، مشيرين أن الأحداث الأخيرة تثبت صحة هذه الوثيقة؛ حيث نوهوا إلى ان مؤتمر حوار الأديان الذي اختتم أعماله الأسبوع الماضي بمبادرة سعودية، جمع الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز، والرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريس، وغيره من المسؤولين الإسرائيليين، فيما لفتت صحيفة الثبات إلا ان لهذه الوثيقة صلة بكتاب أرسله جون فيلبي من منفاه في بيروت في عام 1952، إلى الملك سعود وولي عهده فيصل، مع رئيس وزراء لبناني راحل، يهدد فيه السعودية بنشره إذا لم يعد إلى "وطنه الأصلي نجد"، كما قال فيلبي، وشرح في كتابه (الرسالة) هذا: إن عبد العزيز وقعها في مؤتمر العقير، بناء على طلبي، لنثبت للمخابرات الإنكليزية حسن نوايا عبد العزيز تجاه اليهود، بعدما جمدت المخابرات البريطانية مرتّبه الشهري البالغ (500) جنيه إسترليني، فراح يبكي أمامي شاكياً أحواله، واستخرج القلم من جيبه المتدلي (من صدره إلى سرته)، وكتب موافقته على (إعطاء فلسطين وطناً لليهود المساكين).