|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 6160
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 288
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نجفيه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-03-2008 الساعة : 07:47 PM
اقتباس :
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
غاليتي نجفية تمنيت احد من اخواني الشيعة يرد على هذي النقطة
اعتزلوا النساء ولا تقربوهن .. يعني بالجماع وليس الاستمتاع دون الجماع
وهذا شي معروف لدى السنة والشيعة ايضا..
وعند الشيعة الاستمتاع بين السرة والركبه مكروه وليس حراما..
(3-عندما تكون المرأة حائضاً أو نفساء، فإنه يحرم الجماع، ولكن تجوز سائر الاستمتاعات عدا الجماع, هذا عند الشيعة والحنابلة، أما الحنفية والمالكية والشافعية، فأضافوا إلى حرمة الجماع حرمة الاستمتاع بما بين السُّرة والركبة، وعند الشيعة هو مكروه وليس حراماً.) http://www.saffar.org/index.php?act=...d=967&hl=الحيض
والصفار يقلد السيد السيستاني على مااعتقد
|
لا اعلم الصفار يقلد من عزيزتي ولكن ما ذكر في الرابط صحيح.. وضحي لي اكثر ما تقصدي لأني لم افهم بشكل واضح
لنعود لأساس موضوعنا ذكر مثل هكذا أحاديث عن الرسول الأعظم (ص)
إن هذه الأحاديث عزيزتي تصور بإن الرسول (ص) مريض بالجنس إلى الحد الذي تجعله لا يمتنع عن مضاجعة نساءه وهن حائضات
وإذا عدنا لمعنى المتداول والمعروف لكلمة يباشر : سنجد إنها يضاجع وليس يداعب كما قلتي .. والمعنان مختلفان.. ربما البعض يحاول أن يبين المعنى المختلف للحديث وبإن الرسول (ص) يقوم بمداعبة وليس مضاجعة ولكن كما قلت لك المعنى السائد لكلمة يباشر زوجاته..
ثانياً :-
لنذهب إلى الحديث التالي:-
ذكر البخارى في صحيحه عن عائشة " كانت إحدانا ، إذا كانت حائضاً ، فأراد رسول الله صلى عليه وسلم أن يباشرها ، أمرها أن تئتزر في فور حيضها ، ثم يباشرها وأيكم يملك إربه كما كان النبي (ص) يملك إربه.صحيح البخاري - حيض 291
هذا الحديث لا يختلف بشيء فهو بنفس المعنى
أليس غريباً ان يباشر النبي زوجته بالرغم من إن حائض وهذه الاحاديث تبين ب أنه كان الرسول الأعظم (ص) ضعيفاً أمام النساء قليل الحيلة لا يستطيع الامتناع عن ممارسة الجنس معهن وهن حائضات..
والتنفس تأبى وتنفر من الاقتراب إلى النجاسة سواء كان في المأكل أو المشرب أو الملبس فكيف من الحيض؟؟ الرسول الأعظم (ص) ليس بإمكانه الانتظار إلى أن تنتهي من الحيض؟؟ أليس من الممكن الذهاب إلى زوجة أخرى فليس من المعقول أن تحيض نساء النبي الأعظم جميعهم مرة واحدة.
++++++
حديث آخر لا يختلف عن الحديثان السابقان
ذكر مسلم في صحيحه في باب (الحيض) مباشرة الحائض فوق الإزار : عن عائشة (رضى ) قالت : كانت إحدانا إذا كانت حائضاً ، أمرها الرسول صلى الله عليه وسلم أن تئتزر في فور ( أي في معظمها ووقت كثرتها) حيضتها ، ثم يباشرها ، وأيكم يملك إربه كما كان الرسول (ص) يملك إربه. كلمة إربه كلمة مبتذلة ولكن السيدة عائشة في ما روته من أحاديث تصر على قدرة النبي في الإمساك أو الاقتراب من فرجها ممسكاً عضوه عنها ! أليس هذا ابتذال لشخصية النبي (ص) ووصفه بالهوس الجنسي الذي لا شيبه من قال فيها ربه (وإنك لعلى خلق عظيم - الآية)!!!
---------------------
ثالثاً عزيزتي تبين هذه الأحاديث بإن الرسول الأعظم لا يستطيع التحرك لحظة واحد فكيف قام بالغزوات والعبادات .. وما الفائدة من قول مثل هذه الأحاديث؟؟ سوى تشوية صورة الرسول الأعظم (ص) والاثارة الجنسية لقارىء مثل هكذا أحاديث
فمن يقرأ هذه الكلمات بلا شك سيعتقد جازماً بأن النبي الأعظم لا هم له سوى ممارسة الجنس واختلاق صور مستحدثة تزيد من حرارته فمعاذ . الله . فقد قال تعالى ( ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فأعتزلوا النساء في المحيض) الآية. وهي تردد في الأحاديث أملككم لأربه! أي إنه يباشر ويلامس والملامسة هي الوطء في الفرج أو خارجه كما يقول مسلم . وهذا النص ينفي الآيه..
------------------------------
لماذا اقسم؟؟ زعلوه نساؤه صلى الله عليه وآله.... المعصوم النبي وليست زوجاته
عزيزتي وغاليتي بمنطق العقل هل يعقل بإن النبي سيهجر نساءه لمجرد زعلوه؟؟ إن النبي الأعظم (ص) إنسان معصوم ومحال أن يفعل هذا الفعل وكما ذكرت لا ننسى (( وإنك لعلى خلق عظيم))
لانها كانت زوج النبي صلى الله عليه وآله .. وامرأة يجري لها مايجري للنساء..
عائشة تذكر الأحاديث لمن لرجال والمرأة طبيعتها يغلب عليها الحياء أتريدين عزيزتي أن تعرفي نتائج ذكر هذه الأحاديث
إليكِ هذا الموقع المسيحي ونتائج مثل هكذا أحاديث التي وجودها وعدم وجودها واحد ولماذا بقية نساء النبي لا يروون مثل هكذا أحاديث كعائشة.. لا تقولي بإن هذه الأحاديث تنفع المسلمين لكي يقتدوا يا حبيبتي وصديقتي بالرسول الأعظم (ص) فالقرآن قد وضح هذه المسألة
نتيجة هذه الأحاديث تجدينها بهذا الرابط بموقع مسيحي
|
التعديل الأخير تم بواسطة نجفيه ; 13-03-2008 الساعة 07:52 PM.
|
|
|
|
|