يابغدادي هذا الوثيقة كاذبة ومزروة من قبل الموقع الناصبي الكاذب والله عجيبة صدام حسين يكول السيد الشهيد الصدر
يابغداي ادري بيك تحقد على بيت الصدر بس بدون كذب على الناس حبيبي اكدر اجيبلك الاف الوثائق على كل اسيادك من الحكيم والمجلس الاعلى وفيلق بدر وكل اجرمهم وكلة بعلم الحكيم بس اخلاق بيت الصدر واخلاق محمد الصدر تمنعنة من نشر هذا الوثائق
انا اليوم اتاكدت الموقع والقسم العراقي مجلسي بدري بجدارة
احذف هذا الصورة لان عيب تنشر شيئ كاذب
هي وثيقه منشوره بجريده القادسيه وفيها عدد وتاريخ وهي ليست مزوره
أن آل الصدر الكرام هم تاج على رؤوسنا وهم عائله علميه عريقه لها أثرها الكبير في مسيرة المذهب والحوزه العلميه الشريفه وأنا أحترمهم أيما أحترام ..
باقي كلامك لا يستحق الرد
البغدادي
الوثيقة حتى وان صحت فهي لا تثبت شيئا...ويكفي ان نذكر احضار المجرم صدام المقبور للسيد الخوئي (أعلى الله مقامه)..بعد الانتفاضة الشعبانية المباركة..
ودعاء السيد لهذا المقبور مكرها وفي مجال استخدام التقية المباح شرعا في هذه الحالة...وتصوير هذا اللقاء امام شاشات التلفاز...
كما ولا ننسى الاستفتاء الذي وزعه النظام المقبور قبل الحرب الاخيرة..والصادرة من السيد السيستاني (دام ظله) والتي توجب على العراقيين الوقوف
بوجه المحتل...فهي وحتى ان صحت ..فلها ما يبررها من استخدام التقية اولا..ولان السيد السيستاني لم يعطهم ما أرادوا بهذه الفتوى...بل ذكر امور
كلية عامة...
راجع التسجيل جيدا ، لم يدعُ الإمام الخوئي قدس سره الشريف لصدام بالخير بل أعتقل في حينها وألتقى به صدام لعنة الله عليه ..
الوثيقه نشرت بخط يد مقتدى نفسه وهي ثابته لتطابق خطه مع خطها ..
البغدادي
التسجيل موجود وتستطيع انت ان تراجعه بنفسك..السيد الخوئي دعا للمقبور صدام..ولكن هذا الامر لا يقدح ابدا بالسيد (رحمة الله عليه) ولو بشعرة..
فالسيد اعرف بتحديد الظرف والسلوك المناسب لهذا الظرف..
وانا لا اريد ان اقارن بين السيد الخوئي والسيد مقتدى..فالامر فيه اختلاف جوهري وواضح..وهو ان السيد الخوئي اعتقل بالاكراه..وهدد بالقتل حتى
..حتى ان المقبور صدام قال له بالحرف تقريبا(لم اكن اتوقع منك ان تفعل هذا الشيء ابدا)..في اشارة لتصدي السيد الخوئي لقيادة الانتفاضة المباركة...
الحمد انني لم اذهب للمظاهرة لان مرجعيتي لم تامرني بذلك وكان المفروض ان يكون السيد (القائد)والامام الصادق يقول نحن سادة العباد وقادة البلاد فهذه الكلمة مختصة للائمة فقط ان يحضر لا ان يبقئ في ايران
لا داعي للاختلاف فيما بينكم اخوتي الاعزاء
فلا مجال للمقارنة بين العلماء و الصبيان
و كما ان اهل مكة ادرى بشعابها
كذلك اهل النجف ادرى بمن كان يستلم الاموال من صدام لقاء دم ابيه
و ادرى بمن انتهك حرمة امير المؤمنين بقتل السيد عبد المجيد الخوئي في ضريح الامام
و ادرى بمن قصف ضريح الامام بالهاونات
و ادرى بمن قتل الذين لا يقلدونه من اهالي النجف
و ادرى بمن هدم بيوت الابرياء و روع العوائل بدعوى مقاومة الامريكان
و ادرى و ادرى و ادرى
و القائمة تطول من هذه الجرائم التي ارتكبها ادعياء التشيع
عزيزي صدري للممات انا لست في صدد الدفاع عن السيد مقتدى..لانه وأقولها بصراحة واعتذر من الاخوة الصدريين الاعزاء...قد هدم مدرسة السيد الصدر
(قد) ..لا بل قد اجهض المشروع الاسلامي الذي حاول ان يبنيه السيد رحمه الله الله بدماءه ودماء اولاده واصحابه...فمشروع السيد الصدر واضح..هو ان القيادة لا تكون الا للمجتهد...ودائما ماكان يوصي السيد بضرورة الالتفاف حول الحوزة (بعنوان المرجعية) ..حتى وان كانت تمثل الطريقة القديمة في التقليد
(حسب تعبير السيد قدس سره)...ولذلك فان مافعله السيد مقتدى بهذه القاعدة الواسعة ..حقيقة يدمي القلب ويجرح الروح..ويكفي السيد مقتدى ان يتحمل كل الدماء
التي سالت بسبب قيادته لهذه القاعدة ..فكلها في رقبته..
التسجيل موجود وتستطيع انت ان تراجعه بنفسك..السيد الخوئي دعا للمقبور صدام..ولكن هذا الامر لا يقدح ابدا بالسيد (رحمة الله عليه) ولو بشعرة..
فالسيد اعرف بتحديد الظرف والسلوك المناسب لهذا الظرف..
وانا لا اريد ان اقارن بين السيد الخوئي والسيد مقتدى..فالامر فيه اختلاف جوهري وواضح..وهو ان السيد الخوئي اعتقل بالاكراه..وهدد بالقتل حتى
..حتى ان المقبور صدام قال له بالحرف تقريبا(لم اكن اتوقع منك ان تفعل هذا الشيء ابدا)..في اشارة لتصدي السيد الخوئي لقيادة الانتفاضة المباركة...
التسجيل متوفر وسمعته أكثر من مره وقرأت كتاب الدكتور كنعان مكيه (( القسوة والصمت)) الذي ذكر فيه بعض ماورد باللقاء ، الإمام الخوئي قدس سره الشريف ، أصدر فتوى في الأنتفاضه المباركه وكان لهذهِ الفتوى صدى كبير عند المنتفضين بل ألتزموا بها حرفيا ومن ضمن ما دعى إليه (( الحفاظ على ممتلكات الدوله )) التي هي ملك للشعب وليس للحاكم وكذلك وقف ضد أراقة الدماء في حينها ، لأن عندنا في الإسلام
لا يجوز القصاص الفردي بل بإذن الحاكم الشرعي ..
وقد أعتقل وأرسل إلى بغداد وأدّخل على اللعين صدام دون أن يدري ، فنهال عليه صدام بالأسئله وكانت أجاباته أعلى الله درجاته شرعيه عامه
وبعدها أطلق سراحه .. بأمكانك مراجعة الكتاب المذكور وأعادة الأستماع للتسجيل ..
وفي حالة موضوع مقتدى حسب ما رأيت ومن خلال التسجيل في أحدى الفضائيات (( كنت مقيما في أحدى الدول الأوربيه)) كان مقتدى مربكا لا يعرف ماذا يصنع حينما وصل إليه المقبور محمد حمزه الزبيدي مبعوثا من صدام الملعون وتعلم أن صدام وبعد أحداث 1991 أحدث نوع من الأنفراج على ممارسة الطقوس الدينيه لغرض أمتصاص نقمة الشعب على نظامه
بغية أطالة أمد حكمه لاسيما أنه خرج من عنق الزجاجه بعد حرب تحرير الكويت ..
البغدادي