|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 7774
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 171
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كويتيه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-01-2011 الساعة : 12:01 AM
وكما قال رسول الله
. اني مخلف فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله عزوجل طرفه بيد الله وطرفه بايديكم ، وعترتي اهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض .
http://www.shiaweb.org/books/al-thaqalain/pa2.html
من يريد ينجي يوم المحشر يتمسك بعترة اهل البيت من يتمسك بهم لن يضل ناجي
وهلحديث لهو طرق عديده لكتب السنة لتصحيحه ومع هلحديث اهل السنة ماتبعة اهل البيت فضلة عليهم ناس اخرون
الاشاعات والاكاذيب يالاخت مصدرها تكون من قبل مشايخ الوهابية على اعوام السنة فاسرتكم يالاخت سبب تصديقهم هلاكاذيب بسبب اكاذيب شيوخ الوهابية فنحن ياختي لايوجد اي شيعي يعبد غير الله العباده لله واهل البيت اوليا الله الصالحون لايوجد اي شيعي ينسبهم مع الله زيارة مراقد اهل البيت وتوسل ليس الا الدعا باسم اهل البيت لله
لاكن الوهابية ليكذبون ينسبون لنا اعتقادات من صنيعهم بالقول نعبد غير الله من افتراء
ومن اكاذيبهم يقولون باسمنا من كذب اننا نعتقد جبرائيل اخطا برسالة على محمد والمفترض للامام علي فهلكذبة وغيرها من الاكاذيب ليست من اعتقاد الشيعة من اكاذيب الوهابية وهدفهم للاكاذيب لمنع اعوام السنة لتقرب من سيرة اهل البيت فمجرد اعوام السنة الذي يريدون معرفة الحقيقة تصلهم احقية اهل البيت سيوالوهم وهذا ليس من صالح الوهابية فاضطروا الوهابية التكذيب بكثرة باسم الشيعة من اجل يتسترون على احقية اهل البيت
وكما ذكرتي ياختي عرفتي اسرتكم لسيرة اهل البيت ومظلوميتهم واحقيتهم وللمساعدة يالاخت فاليقراون كتب من تشيع من السنة سيكون اسهل وايسر
هنا موقعين للكتب العقائدية توجد كتب شيعية كثيرة وكتب لمشاهير السنة المتشيعون لاهل البيت
من دكاترة محامون صحفيون مفكرون اساتذة شيوخ علما
راجعي شبكة الشيعة العالمية
http://www.shiaweb.org/books/index.html
وراجع يالاخ يوجد كتب اكثر لشيعة وكتب للكثير من مشاهير ومثقفي السنة من تشيع
في موقع مركز الابحاث العقائدية
يوجد اكثر من120كتاب لمشاهير السنة من والى اهل البيت
والكثير من قصص المتشيعون
راجع مركز الابحاث العقائدية
http://www.aqaed.com/
او كتب المتشيع الشهير التيجاني
لكتاب
ثم اهتديت
http://www.amal-movement.com/tijani/index.htm
والاكاذيب يالاخت روجتها الوهابية على اعوام السنة بشكل تعمدي
فهذا احد مشاهير السنة من بحث اصابه العجب عندما اكتشف اكاذيب الوهابية
تأليف
الكاتب والصحافي إدريس الحسيني
لقد شيعني الحسين (عليه السلام)
في هذه الأجواء المتوترة. وعلى بساط الأحداث السياسية، وحفيف الفتن العاصفة. طرحت سؤال على نفسي:
لماذا هؤلاء شيعة ونحن سنة؟.
تحول هذا السؤال في ذهني إلى شبح، يطاردني في كل مكان. يسلبني في كل اللحظات مصداقيته. نعم! فلا حق لي أن أزود فكري بالجديد، حتى أحسم مسلماتي الموروثة. وأسسي الاعتقادية الجاهزة. وما قيمة أفكار تتراكم على ذهني.
من دون أن يكون لها أساس اعتقادي متين؟.
تجاهلت الأمر - في البداية - وتناسيته حتى أخفف عن نفسي مضاضة البحث.
بيد أن ثقل البحث كان أخف علي من ثقل (السؤال) وأقل ضغطا من ضمة الحيرة، والشك المريب.
وقع بين يدي كتابين يتحدثان عن فاجعة كربلاء وسيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) الأمر هنا أشد مرارة من ذي قبل. إنني ولأول مرة أجد كتابا يحمل لهجة من نوع خاص. مناقضة تماما لتلك الكتب التي عكفت على قراءتها. لم أكن أعرف أن صاحب الكتاب رجل شيعي. لأنني ما كنت أتصور أن الشيعة مسلمون! فكانت تختلط عندي المسألة الشيعية بالمسألة البوذية أو السيخية.
والوضع (السني) لا يجد حرجا في أن يملي علينا ذلك. ولا يستحي من الله ولا
--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------
من التاريخ ليغذي نزعة التجهيل والتمويه. إنه كان يكرس هذه النظرة لدى الأفراد. ولا يصحح مغالطاتهم. وفجأة وجدت نفسي مخدوعا. لماذا هؤلاء لا يكشفون الحقائق للناس، كما هي في الواقع؟ لماذا يتعمدون إبقاءنا على وعينا السخيف، تجاه أكبر وأخطر مسألة وجدت في تاريخ المسلمين؟ ثم لماذا لا يتأثرون بفاجعة الطف العظمى، تلك التي ماجت في دمي الحار بالأنصاف. والتوق إلى العدالة. فتدفقت بالحسرة والرفض والمطالبة بالحق الضائع في منعطفات التاريخ الإسلامي.
وطبعي الذي لا أنكره، ولن أنكره، إنني لا أحب الخادعين والجاهلين، ثم وإني لناقم على هؤلاء، وأرافعهم إلى الله والتاريخ!.
تأليف
الكاتب والصحافي إدريس الحسيني
لقد شيعني الحسين (عليه السلام)
/////////////////////
ستجدي كتبه في الموقعين
|
|
|
|
|