وامس شفت السيد يخطب الله يحفظة وكنت في عقد يعني هالعقد ماينسى مولد وعيد تحرير
بس ماعليك حزب الله كسر ظهر اسرائيل اعظم من حرب تموز
لان اساسا هم سوو الحرب بسرعة عشان يرجعو هالاسيرين الحين
وللأسف طلعو ميتين من زمان هههههههههههههههه
حتى داك المسؤؤل يقول دام بناخدهم ميتين عيل ليش قومنا الحرب
لعنت الله عليهم
والي كسر ظهرهم اكثر وخلى الصياح والنياح عندهم اكثر ان السيد طلع للأسرى وعانقهم
وتالي اختفى ولايدرو من وين طلع ولا من وين راح
ولعلمك الخاص بنوتة واحد لباني يقول لواحد من الشباب ان لما طلع السيد من المفاجأه انه فوق المسرح في ناس اغمى عليهم
تخيلي لهذا الحد المحبة
الله يحفظة من كل شر ويخليه دخر لنا رافع راسنا وراس لبنان وكاسر خشوم العرب اصحاب الكروش والرز والمنتدى واصحاب البوس من كثر مايبوسو في كونليزا والشلة الخايسة خخخخ
وخلينا نشوفك اكثر خيتوو بالمنتدى وخصوصا بالصور والمنتديات الاجتماعية ولاتختفي كثير ولاتحججي تقولي اختبارات ودراسة
ولى زمن الهزائم ...جاء زمن محمد وعلي ...علي حاضر بيننا باركنا ..فخرج الانسان حراً
سيتحرر البقية فقط إن هم ساروا على نهج الحرية ...نهج الانبياء كل الانبياء ..نهج الله ...
اجل ........ بعد الحرية...العدو يُقبر في سجن الذل ... وهاهو يعبر عن نفسه بردات فعل عفوية ....
إليكم هذا التقرير ...........وهنيئاً لنا بالممهدين للمهدي ...........
إعلام العدو يسلم مجدداً بسطوة السيد نصرالله الإعلامية تقرير خاص قناة المنار – حسن حجازي
أسهبت وسائل إعلام العدو في متابعة خطاب أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله وعملية الرضوان لتسلم مرة أخرى بالسطوة الإعلامية للسيد نصر الله.
فكعادتها لم تفوت وسائل الإعلام الإسرائيلية خطاب الأمين العام لحزب الله أثناء استقبال سمير القنطار ورفاقه فنقلته مباشرة مرفقة بالشرح والتحليل للرسائل التي وجهها السيد حسن نصر الله من خلال خطابه ومن خلال مراسم استقبال المحررين ورفات الشهداء العائدين، وركزت على ما وصفته الحرب النفسية التي برع فيها الأمين العام ضد المجتمع الإسرائيلي، ومؤكدة على الدور المحوري الذي بات يلعبه على مستوى الصراع العربي الإسرائيلي. لكن ما كان لافتاً محاولة التعويض الإسرائيلية عن الشعور بالمذلة والهزيمة النصيحة التي نقلتها صحيفة هآرتس عن مصدر سياسي إسرائيلي رفيع للسيد نصر الله بالا يتجول علانية لان ذلك من شأنه أن يشكل خطراً عليه.
وفي هذا المجال يقول تسفيكا يحزكالي الخبير في الشؤون العربية: "احتفالات نصر الله شكلت صفعة لانظمة عربية لا تستطيع اخراج مئات الالاف للشارع كما فعل نصر الله دون دفع الاموال او استخدام القوة، حيث يحظى نصر الله اليوم بتأييد غالبية الشارع العربي، وقد حضر كل خصومه في لبنان الى مطار بيروت لاستقبال الاسرى. نصر الله نجح في احتضان اللبنانيين وفي التحول الى جمال عبد الناصر موحد العرب حيث يقول نصر الله ان اسرائيل لا تفهم الا لغة القوة، وإستراتيجية المقاومة هي التي توحد العرب".
اما البرفسور غباي فايمن والمتخصص في الإعلام فيقول: "في الجانب الاخر من الحدود يجلس الإعلامي الأقسى الذي واجهته إسرائيل وهو حسن نصر الله الذي يهدف للتأثير على الرأي العام العالمي والعربي ويشن حرباً نفسية على الجمهور الإسرائيلي".
التعليقات الإسرائيلية أجمعت على أن حزب الله استكمل انتصاره في حرب تموز من خلال تنفيذ عملية التبادل.
وفي هذا المجال يقول رونن برغمان المحلل السياسي في تلفزيون العدو: "نصر الله وفى بوعده حين قال سأعيد سمير القنطار كما سيتم الإفراج عن فلسطينيين في إطار التبادل وهذا أدى لتعزيز موقعه بشكل قوي فيما نحن نشعر بالإذلال".
من جهته يقول موشيه ارينز وزير الحرب الصهيوني السابق: "نصر الله حصل على ما وعد بتحقيقه وعلينا ان نسأل ماذا ستكون تداعيات صفقة التبادل حيث ستشكل محفزاً لعمليات اسر أخرى، فهذه الصفقة سيئة جداً". صحيفة هآرتس التي وصفت التبادل بالانتصار الإضافي لحزب الله عرضت نتائج حرب تموز وابرزها تعزز نفوذ حزب الله بشكل كبير داخل لبنان، فيما تغرق إسرائيل في فوضى سياسية لا يمكن إصلاحها. وختمت هآرتس: بالقول انه بعد عامين من تحدي هذه المنظمة الصغيرة للقوة العظمى الإقليمية، أصبحت المنظمة ذات قوة غير مسبوقة فيما القوة العظمى في حال من الإرباك والانحطاط وتشوش الحواس.
هذا وجرت مراسم الجنازة العسكرية لايهود غولدفاسر في المقبرة العسكرية في مستوطنة نهاريا، بحضور ضباط ومسؤولين امنيين بينهم خصوصاً وزير الحرب ايهود باراك. وحمل جنود من وحدته "غولاني" نعشه الملفوف بالعلم الإسرائيلي وسط صمت مطبق.
وشاركت أيضاً في الجنازة عائلة الجندي جلعاد شاليط الأسير لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة منذ أواخر حزيران/يونيو 2006، فضلاً عن عدد من أعضاء الكنيست بينهم خصوصاً زعيم المعارضة اليمينية (ليكود) بنيامين نتياهو.
وهاهو العدو الاحمق يمارس حماقاته ...يتصل بالمواطنين ويحذر حكومة لبنان وشعب لبنان الصامد دائماً من استمرار احتضانه للمقاومة ..
نسي هذا العدو أن هذا الشعب احتضن المقاومة في ظروف الحرب القاسية ....
احتمل الصواريخ الذكية والقنابل العنقودية وحرارة الصيف والتهجير والتآمر الدولي ...وفقد الأحبة ... وهدم المنازل .... ورغم ذلك لم يخضع ولم يترك المقاومة وسيدها وحيدين !
هل سيترك المقاومة وهو في أوج انتصارته ....
لايعرف أي ايمان يسكن قلوب هؤلاء الناس ولذا اتصل بهم ...يحذرهم ... وهذا إن دل على شئ إنا يدل على مدى احساسه بالضعف وفقدان الحيلة وعدم امتلاك الخيارات الكثيرة ....
إليكم هذا التقرير ....
العدو يحاول تعكير صفو الاحتفالات في لبنان تشويشاً تقرير خاص قناة المنار – علي حايك
حملة دعائية ضد المقاومة وحزب الله بدأها العدو الصهيوني على الشاشات العالمية او عبر اتصالات بالعديد من المواطنين اللبنانيين تحذرهم من حزب الله، وتتوعدهم اذا ما ساروا بخطه.
فقد انتقلت إسرائيل إلى أسلوب جديد في المواجهة مع لبنان ومقاومته بعد الخيبة الكبرى التي منيت بها على الساحات العسكرية والأمنية فالسياسية والاستخباراتية.
الهزيمة الأخيرة القاسية التي منيت بها مع اتمام عملية تبادل الاسرى واطلاق عميدهم سمير القنطار أخذت اسرائيلَ الى حملة دعائية دولية للنيل من صورة حزب الله والاسير ِالمحرر القنطار، تعويضاً عن الفشل الذريع الذي ظهَّرته اعراسُ النصر في لبنان . فأمرت جميعَ الأجهزة الإعلامية التابعة لرئيس الوزراء ايهود اولمرت فضلاً عن وزارة الخارجية والوكالة اليهودية المشجِّعة للهجرة الى فلسطين، امرتهم بوضع افلام ووثائق بتصرف وسائل الإعلام العالمية، تشيد بما سمي القيم العبرية وتسيء لسمير القنطار.
القرار الإسرائيلي هذا ترافقَ مع حملة مضادة تستهدف تعكير صفو الاحتفالات في لبنان بعودة الأسرى والشهداء ، حيث افاد العديد من المواطنين اللبنانيين عن تلقيهم منذ صباح الخميس عبر الهاتف رسائل صوتية مسجلة بالعبرية والعربية باسم الجيش الإسرائيلي تتوعدهم وتحذرهم من حزب الله .
اما اللافت فهو لجوء الاحتلال الى ما يسميه القيمَ الأخلاقية للدولة العبرية وتصوير ِحزب الله ومقاوميه والأسير المحرر سمير القنطار بالقتلة والمجرمين.
ولم يُعرف اذا كانت الحملة الدعائية عن الأخلاقية الصهيونية ستعود كثيراً بالتاريخ لتشمل الافلامُ التي ستُعرض المجازرَ التي ارتكبها الجيش الصهيوني بحق الأطفال والنساء والشيوخ في دير ياسين وغزة والضفة الغربية.
أم هل ستغطي الحملةُ الدعائية المجازر التي ارتكبت في تموز من العام الفين ستة، حيث سقط اكثر من الف شهيد لبناني جلُهم من الاطفال والنساء بذريعة استعادة جنديين قُتلا في ارض المعركة.
فيما ينتظر أهالي الشهداء الذين حُررت اجسادُهم ورفاتُهم مؤخراً ان تشمل الدعاية الصهيونية الجديدة تبريراً ما لاحتجاز رفات أبنائهم عشرات السنين، والتكتم على مصير المفقودين الذين تؤكد شهاداتٌ أنهم دخلوا السجون الصهيونية ثم انقطعت أخبارهم فجأة .
وفي تصريحات ادلى بها مساء الاربعاء في حيفا امام دفعة من ضباط البحرية ونقلتها وسائل الاعلام قال وزير الحرب الاسرائيلي ايهود باراك، غاضباً، ان "حزب الله عدو شرس وصلف وحقير يعتبر الحياة البشرية مجرد وسيلة للتبادل". وقال "بصفتي جنديا وضابطا ووزيرا للدفاع اؤكد ان الجيش الاسرائيلي يعمل دائما على اعادة ابنائنا الى ديارهم. احياء كانوا ام امواتا. هذا هو مغزى العهد الذي يربط الجيش الاسرائيلي بمقاتليه وبالمجتمع الاسرائيلي".
اشرايكم في كلام ايهود باراك ؟؟؟!!!!!!!!!!
على فكرة ايهود باراك في إحدى المرات تنكر في زي امرأة وارتدى شعراً مستعاراً للقيام بعملية ....
بعدها قامت الشهيدة دلال المغربي بعملية لتقول بأن المراة يمكن أن تكون مناضلة وتفعل شيئاً
أنقل لكم كلمات الأسير المحررالبطل سمير القنطار ........... هي كانت ليلة الاحتفال ...لكنها مهمة !
16/7/2008
ألقى عميد الاسرى المحررين سمير القنطار، كلمة في الاحتفال الجماهيري الحاشد الذي اقيم مساء اليوم في ملعب الراية احتفاءً بالأسرى المحريين بدأها بتوجيه تحية الى الأمين العام السابق للحزب الشهيد عباس الموسوي فقال: "المقاومة لم تحفظها فقط بل اصبحت ثورة نوعية لا تهزم ابدا وهي تقترب من تحقيق الحلم".
كذلك وجه تحية الى شيخ شهداء المقاومة الاسلامية الشيخ راغب حرب، بالقول: "ان السلاح موقف اصبح ثقافة للاجيال التي ستقضي على هذا الكيان الغاصب". واستذكر "قائدا اسطوريا عظيما هو الشهيد البطل المجاهد الشهيد عماد مغنية"، وقال: "اننا يا حاج عماد لن نكون في مستوى دمائك ابدا الا في حالة واحدة: اذا اجبرنا هذا العدو ان يشتاق الى ايامك".
وقال: "من اشكر اليوم غير سيدنا وقائدنا ومعلمنا سماحة الامين العام السيد نصرالله". اضاف: "فلسطين هي الاغلى على قلوبنا جميعا، لقد عدت اليوم من فلسطين وصدقوني لم اعد الا لكي اعود الى فلسطين، ووعد: لاكرم الناس في فلسطين بالعودة مع الاخوة في المقاومة الاسلامية الباسلة".
ونقل القنطار تحيات احد عشر الف وخمسمئة اسير واسيرة فلسطينيين في سجون العدو، داعيا الشعب الفلسطيني الى الوحدة، لانه "لن يغير واقع فلسطين الصعب اليوم الا وحدة كل القوى الوطنية والاسلامية في فلسطين، على قاعدة برنامج اساسي واحد ووحدة الاساس المقاومة القادرة على تحقيق النصر".
ووجه تحية الى "فخامة رئيس لبنان المقاوم بامتياز الرئيس اميل لحود". وختم قائلا: "أتي لاعمل وليس لاحكي".
خوش ..طلع يعرف يلقي كلمة بعد ..هذا وعمر 16سة ونص يوم اعتقلوه !
السيد صفي الدين اكد في كلمته التي استهل بها مراسم التشييع ان التهديدات الصهيونية الاخيرة هي اضعف مما كانت عليه في السابق. وقال لا داعي لاحد أن يخاف من اي انتصار جديد. مضيفاً أن هذه الكوكبة من الشهداء مع قائدهم الشهيد الحاج عماد مغنية كتبوا تاريخا مجيدا لوطننا ولامتنا.
العدو: عملية التبادل عمّقت شعور الهزيمة تقرير خاص قناة المنار –احمد عمار/
/07/2008 أكد غالبية المعلقين الصهاينة أن حزب الله عزز من خلال عملية التبادل قوة من اسموه معسكر
التطرف وتراجع قوة معسكر الاعتدال، معتبرين التهديدات التي تلقاها مواطنون لبنانيون عبر شبكة الهاتف اللبنانية من قبل اسرائيل محاولة لتقليص الاضرار التي اصابت اسرائيل.
فقد عكست التعليقات الاسرائيلية حجم الانجازات التي حققتها المقاومة من خلال نجاحها باعادة الاسرى ورفات الشهداء. غالبية المعلقين الصهاينة اقروا بأن حزب الله حقق مكتسبات عديدة أهمها تعزيز قوة معسكر التطرف بحسب التعبير الاسرائيلي وتراجع قوة معسكر الاعتدال، وسط اقرار اسرائيلي بان التهديدات التي تلقها مواطنون لبنانيون عبر شبكة الهاتف اللبنانية كانت محاولة لتقليص الاضرار التي اصابت اسرائيل.
ويقول تسفيكا يحزكالي المختص بالشؤون العربية "هذا انتصار لمجموعة صغيرة، وهو يشع على كل دول المنطقة ما اخاف دولا عربية رأت كل هذه الاحتفالات، وقد شاهدنا اعلاما لحزب الله في القاهرة لانه فرض ارادته على دولة اسرائيل".
عودد غرانوت المختص بالشؤون العربية يقول بدوره "تحرير الاسرى اللبنانيين يشكل انجازا اضافيا لحزب الله وضربة اضافية لمعسكر الاعتدال، ما يتطلب من اسرائيل وفرنسا والولايات المتحدة الاستمرار في احتضان معسكر الاعتدال حتى لا يستمر بالغرق. وما قامت به اسرائيل من اختراق لشبكة الهاتف اللبنانية يشكل محاولة صغيرة لتقليل الاضرار نتيجة عملية التبادل".
شهادت اخرى اكدت ان عملية التبادل عمقت شعور الهزيمة في اسرائيل وكشفت عن استمرار حالة انعدام ثقة الجمهور بقادتهم السياسيين والعسكريين .
ويقول يؤآف ليمور المحلل العسكري الصهيوني"نحن لم ننتصر في الحرب وما حصل نتيجة القوة التي استخدمناها اظهر الامر كهزيمة والقرار الف وسبعمئة وواحد اصبح ميتا حيث يراكم حزب الله قوته ."
اما الدكتورة فرد فينتسكي ساروسي من الجامعة العبرية فتقول في هذا الاطار "ما بذلته عائلتا الجنديين الاسيرين لاعادتهما يمثل استمرارا لما حصل في الحرب حيث شعر مستوطنو الشمال انه متروكين من قبل دولة اهملت قضاياهم الشخصية، ولو لم تكن عائلتا الجنديين فعالتين في سعيهما لما عاد الجنديين".
صحيفة يديعوت احرونوت وجهت نقدا لاذعا للجمهور الاسرائيلي حين كتبت ان اعداءنا يرون امامهم شعبا هستيريا وبكاءا وفاسدا ومحبا للذة واستهلاكيا ومستهترا وعديم الجذور التاريخية وعديم الايديلوجيا والمتجرد من القيم والفاقد لشعور التضامن والذي يريد كل شيء الان والمستعد لدفع كل ثمن دون الاخذ بالحسبان نتائج تصرفه اللامسؤول