بسم الله الاخوة المحترمون المشاركون بالموضوع
مداخلة سريعة بعتدال موقف لو سمحتم لي ...........
تعلمون جنابكم ان على كل امة ان تنتج ارادة قوة في مواجهة التحديات الخارجية والداخلية لذالك التكامل الحقيقي مع كل كحيط الانسان ومع كل الافق الذي يرفع مستوى الفرد المؤمن امام التحدي الذي يواجهة يكون واجب شرعي يستمد شرعيتة من النصوص الصريحة والعقل ؟؟ونحن نعلم ما للاعلام من اهمية في مسالة الصراع وكيف يتم استخدام الخبر بدون انفعال لو توتر..
ولعل كلام العامري ان صح .. اسلوب اعلامي رغم اننالم نسمع بة؟؟!! مطلوب الان على مستوى الشعار ومستوى نوع المواجهة مازل الشعب مستضعف ومستعمر فكريا فالمطلوب عدم الثقة باحد من الامريكان وحلفائهم
وعبيدهم البعث الشيطاني والخطة الاستراتيجية الجديدة لهم في مواجهة الاحتواء الاسلامي للواقع العراقي والعربي مكشوفة لاتحتاج لتركيز مكثف ...
ثم ان في الفهم السياسي الاسلامي تعلمون جنابكم بما انكم سياسيين اسلاميين ان السياسة هي التي تعمل للتخطيط للمستقبل الاسلامي الذي يدفع الامة الى الالتزام بالاسلام فكرا وعملاليكون الاسلام كلة للانسان فلا تجزئة بين جوانبة المختلفة ولا انفصال بين موقع واخر بين ماهو سياسي وماهو عسكري فالتكامل موجود بين عناصرة المختلفة في الفكر والروح والحركة والغاية والوسيلة
اخوتي االافاظل
ان المرونة السياسية تمثل الاسلوب الواقعي الذي يريد ان يحقق للتجربة قواعد في الساحة على اساس مواجهة الاساليب المضادة باساليب عملية تتحدى طروحاتها هذى في حالة الوضع السياسي المستقر انما في حالة الوضع الساسي الذي يعيش الاهتزاز والانفعال والتهديد فان المسالة تختلف بحكم ارتباطها بالواقع
اختاطر عام 2002التقينا بالسيد الشهيد الحكيم في ايران لقاء معرفي قال قدس
على الامة ان تعيش حالة طوارء واستنفار لمواجة التحديات حتى عند اسلام السلطة....
اذا صدق الاخ كاتب الموضوع فهذى امر لااشكال علية من وجهة نظر سياسية بتاتا القوة مطلوبة ولو اعلاميا...
لكن ما الفائدة من كلام خلف الكواليس وبالاجتماعات المغلقة عن حملالسلاح؟؟؟؟!!!
لماذ لم يطرح بشكل اعلامي ليكون ضمن العملية السياسية حتى نفهمه ونقراءة بشكل ادق ؟؟!!!
اخر ما اقول
البعث نظام جمع خلاصة تجارب الظالمين على مر العصور في تغيير ساكيلوجية الفرد والامة والواجب الالزامي مواجهة البعث وقمعة تحت كل حجر ومدر ....