|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 37470
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 72
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وجدي الجاف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-07-2009 الساعة : 08:28 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدي الجاف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لك هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله يا وهابية مشكورة جعلتيني أضحك كثيراً
ولكن هذ ديدنكم بني وهب
تدافعون عن الظلمة والفسدة والمنافقين
فإذا كان يزيد مغفوراً له !!!!
فلماذا لَعَنَه علماءكم وحَكَموا عليه بأنه ناصبي، بل وذهب بعضهم إلى كُفرِه ؟؟؟
قال الذهبِي عن يزيد: (وكان ناصبيًّا، فظًّا، غليظًا، جلفًا، يتناول المسكِر، ويفعَل المنكَر..) الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج4 ص37.
وقال عنه عبد الله بن حنظلة: (إنَّه رجل ينكَح أمهات الأولاد، والبنات، والأخوات، ويشرب الخمر، ويَدَع الصلاة) . السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص167. وانظر ابن الأثير: الكامل في التاريخ ـ ج3 ص449و450. وأيضًا الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج3 ص324.
وجاء عن الشوكانِي قوله: (.. الخمير السِّكِّير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية) .الشوكاني: نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار ـ ج7 ص176.
وذكر ابن العماد الحنبلي قول التفتازانِي في " شرح العقائد النسفية ": (اتفقوا على جواز اللعن على مَن قتَل الحسين أو أمر به أو أجازه أو رضي به، قال: والحق أنَّ رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مِمَّا تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادًا، قال: فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في كفره وإيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه).
ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص123.
ولِهذا قال السيوطي: (فقتِل ـ أي الحسين عليه السلام ـ وجيء برأسه في طست، حتى وُضِع بين يدَي ابن زياد، لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضًا) السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص165.
وقال ابن العماد: (ولَمَّا تم قتله، حُمِل رأسه، وحرم بيته، وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا، قاتل الله فاعل ذلك وأخزاه، ومَن أمر به، أو رضيَه) . ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص122.
وعن الفقيه الشافعي الكيا الهراسي أنه قال عن يزيد: (وأما قول السلف، ففيه لأحمد قولان تلويح وتصريح، ولِمالِك قولان تلويح وتصريح، ولأبِي حنيفة قولان تلويح وتصريح، ولنا قول واحد التصريح دون التلويح، وكيف لا يكون كذلك وهو اللاعب بالنرد والمتصيِّد بالفهود ومُدمِن الخمر، وشِعره في الخمر معلوم..) .
ابن خلكان: وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان ـ ج3 ص287.
قال ابن كثير: (وقد استدل بِهذا الحديث وأمثاله مَن ذهب إلى الترخيص في لعنة يزيد بن معاوية، وهو رواية عن أحمد بن حنبل اختارها الخلال وأبو بكر عبد العزيز والقاضي أبو يعلى وابنه القاضي أبو الحسين، وانتصر لذلك أبو الفرج ابن الجوزي في مصنف مفرد وجوَّز لعنته..) . ابن كثير: البداية والنهاية ـ ج8 ص179.
وقال ابن العماد: (وقال رجل في حضرة عمر بن عبد العزيز: أمير المؤمنين يزيد، فضربه عُمَر عشرين سوطًا. واستفتِي الكيا الهراسي فيه، فذكر فصلاً واسعًا مِن مَخازيه حتى نفدت الورقة، ثُم قال: ولو مُددت ببياض لَمددت العنان في مخازي هذا الرجل..) . ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب ـ ج1 ص123و124.
قال ابن حجر الهيثمي: (اعلم أنَّ أهل السنة اختلفوا في تكفير يزيد ابن معاوية.. فقالت طائفة إنه كافر، لقول سبط بن الجوزي وغيره: المشهور إنه لَمَّا جاءه رأس الحسين رضي الله عنه جَمَعَ أهل الشام وجعل ينكت رأسه بالخيزران وينشد أبيات الزبعرى " ليت أشياخي ببدرٍ شهدوا ".. وقال ابن الجوزي فيما حكاه سبطه عنه: ليس العجب من قتال ابن زياد للحسين وإنما العجب من خذلان يزيد وضربه بالقضيب ثنايا الحسين، وحَمله آل رسول الله صلى الله عليه وسلم سبايا على أقتاب الجِمال.. وعلى القول بأنه مسلم، فهو فاسق شرير سكير جائر.. وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه.. فأجازه قوم منهم ابن الجوزي، ونقله عن أحمد وغيره..) ابن حجر الهيثمي: الصواعق المحرقة في الرد على أهل البدع والزندقة ـ ص330-332.
وقال ابن تيمية: (وأما أبو الفرج بن الجوزي فله كتاب في إباحة لعنة يزيد..) . ابن تيمية: منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية ـ ج2 ص253.
وقد اعترف الشيخ عثمان الخميس نفسه بأن هناك مَن أجاز لَعن يزيد بن معاوية، حيث قال: (وهناك مَن يُجَوِّز لعن يزيد بن معاوية وهناك مَن يَمنَع) . عثمان الخميس: حقبة من التاريخ ص120.
فهل إنَّ الناصبِي والذي يَجوز لعنه مغفور له فِي رأي الشيخ عثمان الخميس؟! وهل إنَّ العلماء الذين لعنوا يزيد بن معاوية وحكموا بكفره ونصبِه وفسقه لَم يطَّلِعوا على حديث مغفرة الله لأوَّل جيش يغزو مدينة قيصر ولَم يعلموا بأنَّ يزيد كان قائدًا على هذا الجيش؟! فاطَّلع على ذلك ـ فقط ـ الشيخ عثمان الخميس وعلم بأنَّ الله تعالى قد غفر له!!
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
وإذا أردت يا وهابية أن أذكر لكِ رجال هذا الحديث الكاذب الذي وضعتموه على رسول الله (ص) وقدح علماءكم فيهم
فبيج خير وادّللي
هههههههههههههههههههههههههههههه
|
ليس لي علاقه بكل مااوردته عن يزيد رضي الله عنه ورأيهم فيه
انا اتحدث عن صحة الحديث راجع صحيح البخاري
ويزيد رضي الله عنه هو فاتح هذه المدينه = هو بإذن الله مغفور له بناء على مااورده الحديث
.
|
|
|
|
|