|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78243
|
الإنتساب : May 2013
|
المشاركات : 96
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبواسد البغدادي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-05-2013 الساعة : 02:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يـــارسول الله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الا تعلم ان الله تعالى قال:
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن
يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا
النبي قال :
ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده
هذا أمرالنبي وقضاءه.
فلا ترقع لسيدك الذي أضلك وأضل أمثالك.
أما حكمة الله تعالى في عدم التصريح بأسمائهم صلوات الله عليهم
فهو أعلم وأحكم من حقراء عباده .
ولكن بوجود من تجرأ على خاتم الانبياء ومنعه من كتابة مافيه هداية هذه الأمة
لا يعجزه التجرأ على كتاب الله تعالى وآياته.
|
يحق لعمر أن يشفق على النبي عندما راه يتوجع من الألم وعلى كل الكلمة الاولى والاخيرة للنبي فإن أصر على الإيتاء بالكتاب فعل ولكنه قال قوموا عني حتى أنه خطب بعدها على المنبر فما إشكالك
ولا تنسى أن علي بن أبي طالب رفض أن يمحو كلمة رسول الله بعدما أمره النبي بحذفها مباشرة فهل نطبق الاية أعلاه على علي أيضا ؟
والمصيبة الكبرى تقول من تجرأ على النبي لا يعجزه التجرأ على كتاب الله تعالى وآياته !!!!! مامعنى هذا الكلام ممكن تشرح
اذن أنت لا تعلم لماذا لم ينزل الله اية صريحة في امامة علي والاثني عشر من صلبه فلا تضل الامة بعدها
هل تعرف لماذا ؟ الجواب لأنها عقيدة باطلة ما أرادها الله ولا أخبر بها النبي
|
|
|
|
|