8 - علي بن محمد، عن بعض أصحابنا، عن ابن أبي عمير، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: للامام عشر علامات: يولد مطهرا، مختونا، وإذا وقع على الارض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين، ولا يجنب، وتنام عينه ولا ينام قلبه، ولا يتثاء ب ولا يتمطى، ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه كرائحة المسك والارض موكلة <h4>بستره وابتلاعه، وإذا لبس درع رسول الله صلى الله عليه وآله كانت عليه وفقا وإذا لبسها غيره من الناس طويلهم وقصيرهم زادت عليه شبرا، وهو محدث إلى أن تنقضي أيامه.
هذه الرواية الاصلية من الكافي ولا يوجد فيها نجوه ( فساؤه وضراطه وغائطه) وهذه من تدليسات الوهابيية
نجوه= غائطه فقط
الرواية مرسلة كما يقول الشيخ المجلسي في مرآة العقول
</h4>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
شكراً اخي النجف الأشرف على ردك والحمدالله
رافضي عنواني لاتفهمني غلط
انما انا كنت اريد أن اعرف هل الرواية صحيحة ام خاطئة ولست انا المعترض بالسني
ممكن منكم اخواني الشيعة تعطوني اسم افضل كتاب في علم رجال الحديث يعني يحتوي على أغلبية رواة الشيعة
عادي يا عزيزي الروايه مرسلة والمراسيل ليست براحجه كلها عند أهل الاصول ...
والحديث حينما نقرا تفسيره نجد ان ليس فيه من الغلو شي
ولماذا تشكل السنه ؟!
إبن عساكر - تاريخ مدينة الدمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 117 )
- أخبرناه أبو محمد بن طاوس وأبو الفتح ناصر بن عبد الرحمن وأبو العشائر محمد بن خليل قالوا أنا علي بن محمد الفقيه أنا عبد الرحمن بن عثمان التميمي أنا خيثمة بن سليمان أنا أبو بكر محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي أنا قريش بن أنس أنا صالح بن أبي الأخضر أن الزهري أخبره أخبرني سويد بن يزيد السلمي قال مررت بالمسجد فرأيت أبا ذر جالسا فيه وحده فاغتنمت ذلك فدخلت فجلست إليه فكأنه قال فذكر بعض القوم عثمان فقال لا أقول لعثمان أبدا إلا خيرا لا أقول لعثمان أبدا إلا خيرا لا أقول لعثمان أبدا إلا خيرا بعد شئ رأيته عند رسول الله (ص) كنت أتبع خلوات رسول الله (ص) أتعلم منه فخرج ذات يوم فلقيته حتى انتهى إلى موضع كذا وكذا فجلس فانتهيت إليه فسلمت وجلست إليه فقال يا أبا ذر ما جاء بك قلت الله ورسوله قال إذ جاء أبو بكر فسلم وجلس عن يمين رسول الله (ص) فقال يا أبا بكر ما جاء بك قال الله ورسوله قال ثم جاء عمر فسلم وجلس عن يمين أبي بكر فقال يا عمر ما جاء بك قال الله ورسوله قال ثم جاء عثمان فسلم وجلس عن يمين عمر فقال يا عثمان ما جاء بك قال الله ورسوله قال فتناول النبي (ص) سبع حصيات أو تسع حصيات فوضعهن في كفه فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد أبي بكر فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد عمر فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد عثمان فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
شكراً اخي النجف الأشرف على ردك والحمدالله
رافضي عنواني لاتفهمني غلط
انما انا كنت اريد أن اعرف هل الرواية صحيحة ام خاطئة ولست انا المعترض بالسني
ممكن منكم اخواني الشيعة تعطوني اسم افضل كتاب في علم رجال الحديث يعني يحتوي على أغلبية رواة الشيعة
عادي يا عزيزي الروايه مرسلة والمراسيل ليست براحجه كلها عند أهل الاصول ...
والحديث حينما نقرا تفسيره نجد ان ليس فيه من الغلو شي
ولماذا تشكل السنه ؟!
إبن عساكر - تاريخ مدينة الدمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 117 )
- أخبرناه أبو محمد بن طاوس وأبو الفتح ناصر بن عبد الرحمن وأبو العشائر محمد بن خليل قالوا أنا علي بن محمد الفقيه أنا عبد الرحمن بن عثمان التميمي أنا خيثمة بن سليمان أنا أبو بكر محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي أنا قريش بن أنس أنا صالح بن أبي الأخضر أن الزهري أخبره أخبرني سويد بن يزيد السلمي قال مررت بالمسجد فرأيت أبا ذر جالسا فيه وحده فاغتنمت ذلك فدخلت فجلست إليه فكأنه قال فذكر بعض القوم عثمان فقال لا أقول لعثمان أبدا إلا خيرا لا أقول لعثمان أبدا إلا خيرا لا أقول لعثمان أبدا إلا خيرا بعد شئ رأيته عند رسول الله (ص) كنت أتبع خلوات رسول الله (ص) أتعلم منه فخرج ذات يوم فلقيته حتى انتهى إلى موضع كذا وكذا فجلس فانتهيت إليه فسلمت وجلست إليه فقال يا أبا ذر ما جاء بك قلت الله ورسوله قال إذ جاء أبو بكر فسلم وجلس عن يمين رسول الله (ص) فقال يا أبا بكر ما جاء بك قال الله ورسوله قال ثم جاء عمر فسلم وجلس عن يمين أبي بكر فقال يا عمر ما جاء بك قال الله ورسوله قال ثم جاء عثمان فسلم وجلس عن يمين عمر فقال يا عثمان ما جاء بك قال الله ورسوله قال فتناول النبي (ص) سبع حصيات أو تسع حصيات فوضعهن في كفه فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد أبي بكر فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد عمر فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد عثمان فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن.
السلام عليكم
ما اظن الرواية فيها شىء
وهذه اخرى لكن ليست كالاولى ولاحظ وين الاختلاف
الخصال - الشيخ الصدوق
تنام عينه ولا ينام قلبه ويكون محدثا ويستوي عليه درع رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولا يرى له بول ولا غائط لان الله عز وجل قد وكل الأرض بابتلاع ما يخرج منه ويكون له رائحة أطيب من رائحة المسك ويكون أولى الناس منهم بأنفسهم وأشفق عليهم من آبائهم ....