السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
للأسف لا ادري ماهو مفهوم المؤهل عندكم .... هل يعني انة يجب ان يكون مثلك في التفرع وعدم الأجابة ؟
لا اقول هاذا انتم اذا اما تتفهون او تنكرون اذا اصتدمتم عند سؤال لا تعرفون الأجابة علية
وليتك تفند تفاهاتي !!
لأكن أأمل ان احد يجيب بلعقل والمنطق اين العزة من العزيز لرسولة في دفن منافقين بجانبة
هل تهمش وتتفة العزة ؟؟
|
سبحان الله ؟! تبقى مصر على جهلك ولا عجب
انت مطالب بان تاتي بدليل على ان الرسول قد سمح لابو بكر وعمر ان يدفنوا عنده ولكن المصيبه انك تناقش ولا تعرف ان عائش هي من سمحت بدفنهما عند الرسول ؟!!!!!!!
ومن ثم وان دفن الرسول وجنبه منافقين ماذا بها ؟!!!!! والستم تقولون ان الرسول قد مات وانقطع عمله ولا فائده من التوسل به ؟!!!
وتقول العقل فاين عقلك انت ؟!!
اقتباس :
|
س3 : هل هاذا يحقق ام ينفي قول الله ( لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك الا قليلا )
وهل معنى نغرينك بهم هو نسلطهم عليك ؟؟
|
ضع الايه كامله
{لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا} (60) سورة الأحزاب
ومن قال يا عزيزي ان الله يسلط المنافق على رسول الله ؟!!!! الايه هذه نزلت في جماعه ابن ابي سلول لكن من الغريب انك تعتمد كثيرا على ابن سلول كانما انت تسلم ان ابو بكر بمنزله ابن ابي سلول
(المرجفون) من مادّة «إرجاف»، وهي إشاعة الأباطيل بقصد إيذاء الآخرين وإحزانهم، وأصل الإرجاف: الإضطراب والتزلزل، ولمّا كانت الإشاعات الباطلة تحدث إضطراباً عامّاً، فقد اُطلقت هذه الكلمة عليها.
و (نغرينّك) من مادّة «الإغراء»، ويعني الدعوة إلى تنفيذ عمل، أو تعلّم شيء، دعوة تقترن بالترغيب والتحريض.
ويستفاد من سياق الآية أنّ ثلاث فئات في المدينة كانت مشتغلة بأعمال التخريب والهدم، وكلّ منها كان يحقّق أهدافه باُسلوب خاصّ، فظهر ذلك كتيار ومخطّط جماعي، ولم تكن له صبغة فردية:
فالفئة الاُولى: هم «المنافقون» الذين كانوا يسعون لإقتلاع جذور الإسلام عبر مؤامرتهم ضدّه.
والثّانية: هم «الأراذل» الذين يعبّر عنه القرآن: (الذين في قلوبهم مرض) كما أنّ هذا التعبير قد ورد في الآية (32) من سورة الأحزاب في شأن من يتّبع أهواءه وشهواته (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
والفئة الثالثة: هم الذين كانوا بيثّون الإشاعات في المدينة، وخاصّةً عندما كان النّبي (صلى الله عليه وآله) وجيش المسلمين يتّجهون إلى الغزوات، لإضعاف معنوياتهم، وكانوا ينشرون الأخبار الكاذبة عن هزيمة النّبي والمؤمنين، وهؤلاء هم «اليهود» برأي بعض المفسّرين.
وبهذا فإنّ القرآن الكريم هدّد هذه الفئات الثلاثة جميعاً.
ويحتمل في تفسير الآية أيضاً، أنّ كلّ أعمال التخريب للفئات الثلاثة كانت من عمل المنافقين، وفصلها عن بعضها هو فصل الصفات لا الأشخاص.
ومهما كان، فإنّ القرآن يقول: إنّ هؤلاء إن استمروا في أعمالهم القبيحة المشينة فسنصدر أمراً بالهجوم العام عليهم، لنقتلع جذورهم من المدينة بحركة المؤمنين الشعبية، ولا يقدرون على البقاء في المدينة بعد ذلك.
وعندما يطردون من هذه المدينة، ويخرجون عن حماية الحكومة الإسلامية، فإنّهم سيكونون (ملعونين أينما ثقفوا اُخذوا وقتلوا تقتيلا).
«ثقفوا» من مادّة «ثقف» و «ثقافة»، وهي: السيطرة على الشيء بدقّة ومهارة، ولهذا يقال للعلم وتحصيله والإحاطة به «ثقافة». وهذا التعبير إشارة إلى أنّهم سوف لا يجدون مكاناً آمناً بعد هذا الهجوم، بل سيبحث عنهم المؤمنون بدقّة حتّى يجدوهم ويرسلوهم إلى ديار الفناء.
وهناك إحتمالان في المراد من الآية: فامّا أنّه سيطاردون المنافقين ويتعقّبونهم خارج المدينة ويقتلونهم، أو أنّهم إذا بقوا في المدينة بعد حكم الإبعاد العام سيلاقون هذا المصير، ولا منافاة بينهما، إذ أنّ المعنى هو أنّ هؤلاء المنافقين والمخرّبين والمرجفين ومرضى القلوب سوف لا يكونون بمأمن من سطوة المسلمين الشجعان بعد أن هدرت دماؤهم، وسحبت الحماية عنهم،)
وهذا تفسير الايه المباركة كما في الامثل
ولكن يا عزيزي ركز ما دخل هذه الايه في مطلبك ؟!!
شاهدوا عباد الله من كثر ضرباتنا لم يعودا يركزوا
والسلام عليكم