أحسنت أخي خادم الأئمة وجزاك الله خير
أقول : أفرد الذهبي رسالة خاصة في طرق حديث الطير فهو من الأحاديث الصحيحة
والتي اعترف بصحته حتى المعاند مثل الذهبي
حيث قال : وأما حديث الطير فله طرق كثيرة جدا قد أفردتها بمصنف ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل 0
وأما حديث من كنت مولاه فله طرق جيدة وقد أفردت ذلك أيضا0
تذكرة الحفاظ / 3 / 1042 و1043 0
هل تستطيع أن تثبت أمام الحاظرين أن ابن تيمية حكم بوضع هذا الحديث الذي اتيت به انت !!
فعندما رجعت إلى منهاج السنة النبويه في نقض كلام الشيعة و القدريه .. رأيت الحديث الذي حكم بوضعه ابن تيمية مختلف تماماً في النص والسند عن الذي اتيت به انت هنا ..
وبعد ان تثبت بأن ابن تيمية رحمه الله حكم بوضع نفس الحديث الذي اتيت به انت في النص والسند .. سأرد عليك بإذن الله
هل تستطيع أن تثبت أمام الحاظرين أن ابن تيمية حكم بوضع هذا الحديث الذي اتيت به انت !!
فعندما رجعت إلى منهاج السنة النبويه في نقض كلام الشيعة و القدريه .. رأيت الحديث الذي حكم بوضعه ابن تيمية مختلف تماماً في النص والسند عن الذي اتيت به انت هنا ..
وبعد ان تثبت بأن ابن تيمية رحمه الله حكم بوضع نفس الحديث الذي اتيت به انت في النص والسند .. سأرد عليك بإذن الله
سـلام
الزميل يبدوا انك لا تستطيع القراءة بارك الله فيك فليس هذا ذنبي !
والزميل لا يستطيع ان يتكلم بعلم ابدا ابدا !!
اولا هذا كلام ابن تيمية مره ثانية
(الثاني أن حديث الطائر من المكذوبات الموضوعات عند أهل العلم و المعرفة )
يعني ابن تيمية حكم بوضع الرواية كاملة يعني سواء بطريق او بعدة طرق ، فهل نحتاج لمترجم ليفسر كلام ابن تيمية
زين شنو الرواية التي رواها العلامة ابن المطهر الحلي قدس سره
(قال الرافضي الثامن خبر الطائر روى الجمهور كافة أن النبي صلى الله عليه و سلم أتى بطائر فقال اللهم ائتني بأحب خلقك إليك و إلي يأكل معي من هذا الطائر فجاء علي فدق الباب فقال انس إن النبي صلى الله عليه و سلم على حاجة فرجع ثم قال النبي صلى الله عليه و سلم كما قال أولا فدق الباب فقال انس ألم اقل لك انه علي حاجة فانصرف فعاد النبي صلى الله عليه و سلم فعاد علي فدق الباب اشد من الأولين فسمعه النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له بالدخول و قال ما ابطأك عني قال جئت فردني انس ثم جئت فردني انس ثم جئت فردني الثالثة فقال يا انس ما حملك على هذا فقال رجوت أن يكون الدعاء لرجل من الأنصار فقال يا انس أو في الأنصار..... )
زين يا خادم شنو رد ابن تيمية !!!
(و الجواب من وجوه أحدها المطالبة بتصحيح النقل و قوله روى الجمهور كافة كذب عليهم فإن حديث الطير لم يروه أحد من أصحاب الصحيح و لا صححه أئمة الحديث و لكن هو مما رواه بعض الناس كما رووا أمثاله في فضل غير علي بل قد روي في فضائل معاوية أحاديث كثيرة و صنف في ذلك مصنفات و أهل العلم بالحديث لا يصححون لا هذا و لا هذا
الثاني أن حديث الطائر من المكذوبات الموضوعات عند أهل العلم و المعرفة بحقائق النقل قال أبو موسى المديني قد جمع غير واحد من الحفاظ طرق أحاديث الطير للاعتبار و المعرفة كالحاكم النيسابوري وأبي نعيم وابن مردويه و سئل الحاكم عن حديث الطير فقال لا يصح)
يعني انا بطوف كذبة ابن تيمية انه الحاكم قال انها لا تصح :d يعني احمد ربك اني كنت مطوفها على شيخكم لازم تبي افضحه لكم !!
((حدثني) أبو على الحافظ انبأ أبو عبد الله محمد بن احمد بن ايوب الصفار وحميد بن يونس بن يعقوب الزيات (قالا) ثنا محمد بن احمد بن عياض بن ابي طيبة ثنا ابي يحيى بن حسان عن سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد عن انس بن مالك رضى الله عنه قال كنت اخدم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقدم لرسول الله صلى الله عليه وآله فرخ مشوي فقال اللهم ائتنى باحب خلقك اليك يأكل معي من هذا الطير قال فقلت اللهم اجعله رجلا من الانصار فجاء علي رضى الله عنه فقلت ان رسول الله صلى الله عليه وآله على حاجة ثم جاء فقلت ان رسول الله صلى الله عليه وآله على حاجة ثم جاء فقال رسول الله صلى الله عليه وآله افتح فدخل فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ما حبسك علي فقال ان هذه آخر ثلاث كرات يردنى انس يزعم انك على حاجة فقال ما حملك على ما صنعت فقلت يا رسول الله سمعت دعاءك فاحببت ان يكون رجلا من قومي فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ان الرجل قد يحب قومه * هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه )
ولم يقل لم تصح !!
لكن قلنا نطوفها لكم يا عبد العزيز الله يهداك بس !!
نرجع لكلام ابن تيمية حول انه الرواية موضوعه حيث قال انه حديث الطائر موضوع ومكذوب وارجع لكلامه !!
(أخبرنا أبو غالب البنا ، أنا أبو الحسين بن الآبنوسي ، أنا أبو الحسن الدار قطني ، نا محمد بن مخلد بن حفص ، نا حاتم بن الليث ، نا عبيد الله بن موسى ، عن عيسى بن عمر القارىء ، عن السدي ، نا أنس بن مالك ، قال : أهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيار فقسمها وترك طيرا ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطير ، فجاء علي بن أبي طالب فدخل يأكل معه من ذلك الطير )
ترجمة سند الرواية :
1- ابو غالب : (ثقة صحيح السماع حدث عنه الحافظ ابن عساكر وغيره)
2-أبو الحسين : (الشيخ الثقة)
3-الدارقطني : غني عن التعريف عند اهل السنة
4-محمد بن مخلد: (الإمام المفيد الثقة)
5-حاتم بن الليث: (الحافظ المكثر الثقة)
6-عبيد الله بن موسى : ممن جاز القنطره لانه راوي من رواة الصحيح
7-عيسى بن عمر الاسدي : (ثقة ، لا بأس به)
8- السدي : ايضا من الذين جازوا القنطره لانه من رواة مسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
فعندما رجعت إلى منهاج السنة النبويه في نقض كلام الشيعة و القدريه .. رأيت الحديث الذي حكم بوضعه ابن تيمية مختلف تماماً في النص والسند عن الذي اتيت به انت هنا .
عليك نور .......
ابن تيمية الي تتمنى تسير على نهجه كذاب مدلس
حيث قال (حديث الطير من الموضوعات المكذوبات) منهاج السنة 7 / 31.
وتفضل التفصيل اكثر
خير من علي أو في الأنصار افضل من علي فإذا كان احب الخلق إلى الله وجب أن يكون هو الإمام
و الجواب من وجوه أحدها المطالبة بتصحيح النقل و قوله روى الجمهور كافة كذب عليهم فإن حديث الطير لم يروه أحد من أصحاب الصحيح و لا صححه أئمة الحديث و لكن هو مما رواه بعض الناس كما رووا أمثاله في فضل غير علي بل قد روي في فضائل معاوية أحاديث كثيرة و صنف في ذلك مصنفات و أهل العلم بالحديث لا يصححون لا هذا و لا هذا
الثاني أن حديث الطائر من المكذوبات الموضوعات عند أهل العلم و المعرفة بحقائق النقل قال أبو موسى المديني قد جمع غير
واحد من الحفاظ طرق أحاديث الطير للاعتبار و المعرفة كالحاكم النيسابوري وأبي نعيم وابن مردويه و سئل الحاكم عن حديث الطير فقال لا يصح هذا مع إن الحاكم منسوب إلى التشيع و فد طلب منه إن يروي حديثا في فضل معاوية فقال ما يجيء من قلبي ما يجيء من قلبي و قد ضربوه على ذلك فلم يفعل و هو يروي في الأربعين أحاديث ضعيفة بل موضوعة عند أئمة الحديث كقوله بقتال الناكثين و القاسطين و المارقين لكن تشيعه و تشيع أمثاله من أهل العلم بالحديث كالنسائي و ابن عبد البر و أمثالهما لا يبلغ إلى تفضيله على أبي بكر و عمر فلا يعرف في علماء الحديث من يفضله عليهما بل غاية المتشيع منهم أن يفضله على عثمان أو يحصل منه كلام أو إعراض عن ذكر محاسن من قاتله و نحو ذلك لأن علماء الحديث قد عصمهم و قيدهم ما يعرفون من الأحاديث الصحيحة الدالة على أفضلية الشيخين و من ترفض ممن له نوع اشتغال بالحديث كابن عقدة و أمثاله فهذا غايته أن يجمع ما يروى في فضائله من المكذوبات http://arabic.islamicweb.com/books/t...ume=7&page=371
وهذا الرابط حتى ما تبقى تكذب مثل شيخك
مع بيان سخافته وجهلالته
الحديث الذي حكم بوضعه ابن تيمية رحمه الله .. ليس هذا سنده وليس هذا متنه
وراجع مشاركتي رقم 16 وافهم ردي يا عزيزي
سـلام
هذا نص كلام الناصبي ابن تيمية وهذا من منهاج السنة من المكتبة الشاملة الكبرى
( القرص اليزري ) قال ابن تيمية :
قال الرافضي الثامن خبر الطائر روى الجمهور كافة أن النبي صلى الله عليه و سلم أتى بطائر
فقال اللهم ائتني بأحب خلقك إليك و إلي يأكل معي من هذا الطائر فجاء علي فدق الباب فقال انس
إن النبي صلى الله عليه و سلم على حاجة فرجع ثم قال النبي صلى الله عليه و سلم كما قال أولا
فدق الباب فقال انس ألم اقل لك انه علي حاجة فانصرف فعاد النبي صلى الله عليه و سلم فعاد علي
فدق الباب اشد من الأولين فسمعه النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له بالدخول و قال ما ابطأك
عني قال جئت فردني انس ثم جئت فردني انس ثم جئت فردني الثالثة فقال يا انس ما حملك على
هذا فقال رجوت أن يكون الدعاء لرجل من الأنصار فقال يا انس أو في الأنصار
خير من علي أو في الأنصار افضل من علي فإذا كان احب الخلق إلى الله وجب أن يكون هو
الإمام
و الجواب من وجوه أحدها المطالبة بتصحيح النقل و قوله روى الجمهور كافة كذب عليهم فإن
حديث الطير لم يروه أحد من أصحاب الصحيح و لا صححه أئمة الحديث و لكن هو مما رواه
بعض الناس كما رووا أمثاله في فضل غير علي بل قد روي في فضائل معاوية أحاديث كثيرة و
صنف في ذلك مصنفات و أهل العلم بالحديث لا يصححون لا هذا و لا هذا
الثاني أن حديث الطائر من المكذوبات الموضوعات عند أهل العلم و المعرفة بحقائق النقل قال أبو
موسى المديني قد جمع غير
واحد من الحفاظ طرق أحاديث الطير للاعتبار و المعرفة كالحاكم النيسابوري وأبي نعيم وابن
مردويه و سئل الحاكم عن حديث الطير فقال لا يصح هذا مع إن الحاكم منسوب إلى التشيع و فد
طلب منه إن يروي حديثا في فضل معاوية فقال ما يجيء من قلبي ما يجيء من قلبي و قد ضربوه
على ذلك فلم يفعل و هو يروي في الأربعين أحاديث ضعيفة بل موضوعة عند أئمة الحديث كقوله
بقتال الناكثين و القاسطين و المارقين لكن تشيعه و تشيع أمثاله من أهل العلم بالحديث كالنسائي و
ابن عبد البر و أمثالهما لا يبلغ إلى تفضيله على أبي بكر و عمر فلا يعرف في علماء الحديث من
يفضله عليهما بل غاية المتشيع منهم أن يفضله على عثمان أو يحصل منه كلام أو إعراض عن
ذكر محاسن من قاتله و نحو ذلك لأن علماء الحديث قد عصمهم و قيدهم ما يعرفون من الأحاديث
الصحيحة الدالة على أفضلية الشيخين و من ترفض ممن له نوع اشتغال بالحديث كابن عقدة و
أمثاله فهذا غايته أن يجمع ما يروى في فضائله من المكذوبات و الموضوعات لا يقدر إن يدفع ما
تواتر من فضائل الشيخين ج 7 ص 373 .
[ منهاج السنة النبوية - ابن تيمية ]
الكتاب : منهاج السنة النبوية
المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
الناشر : مؤسسة قرطبة
الطبعة الأولى ، 1406
تحقيق : د. محمد رشاد سالم
عدد الأجزاء : 8
بعد هذا هل تدافع عن إبليس
أو تظل تكذب ههههه