اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
كل عام و الجميع بألف خير ... و أعاده الله عليكم و علينا بالخير و البركة
هذا العام الثاني الذي أشهد فيه عيد الغدير ... و أسأل الله لي و للجميع الثبات على ولاية أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب عليه السلام ...
حديث الغدير من أجلى و أوضح الأمور لمن يبحث عن الحق ... و أعجب كلّ العجب ممن وقفوا على حديث الغدير و مصادره و أنكروه ... و أعجب أكثر ممن سلّموا بصحته و حاولوا تحريف معناه !!!
الحمد لله على نعمة الولاية و أسأل الله تعالى ببركة هذا اليوم العظيم أن يهدي أحبابي الى صراطه المستقيم ...
شاكرة لكنّ أخواتي الفراشات هذا المجهود الكبير و العمل الحافل ... و هذه اللفتة الكريمة ... و دمتنّ فاطميات ...