[القناص الاول]

هل تعلم ان هند رفضت بيعة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على عدم السرقة والكف عنها ؟

" لا أبايعك على السرقة إني أسرق من مال زوجي "

وهذا ليس من كتبنا ولا من كيفياتي ولكن راجع المستدرك على الصحيحين ج2 ص 528 ، قال الحاكم : " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه " ، وقال الذهبي في التلخيص : " صحيح " .

[القناص الاول]

والان هل بامكانك رد القول على كتابكم المعصوم والموسوم بصحيح البخاري ؟
ما رايك ان اعطيك من البخاري ما يثبت قولي الاول ؟ ولكن بشرط ان تعترف وتقر لا ان تهرب .
ان وافقت اعطيك نص الحديث من البخاري وان رفضت ساطبق عليك حكم انتم قائلون به .

[القناص الاول]

طبعا انت لن ترد لانها القاصمة ..

ولكن لغيرك ممن يمتلكون قدرا من الشجاعة ساضع ما ذكره البخاري بصحيحه وللفائدة العامة واختصارا للزمن

عن ميمون بن مهران أنّ نسوة أتين النبيّ، صلى الله عليه وسلم، فيهنّ هند بنت عتبة بن ربيعة وهي أمّ معاوية يبايعنه، فلمّا أن قال رسول الله: "لا يشركن بالله شيئًا ولا يسرقن"، قالت هند: يا رسول الله إنّ أبا سفيان رجل مسّيك فهل عليّ حرج أن أصيب من طعامه من غير إذنه؟ قال فرخص لها رسول الله في الرطب ولم يرخّص في اليابس. قال: "ولا يزنين". قالت: وهل تزني الحرّة؟ قال: "ولا يقتلن أولادهنّ". قالت: وهل تركت لنا ولدًا إلا قَتْلتَه يوم بدر؟ قال: "ولا يعصينك في معروف". وقال ميمون: فلم يجعل الله لنبيّه عليهنّ الطاعة إلاّ في المعروف والمعروف طاعة الله.

صحيح البخاري رقم الحديث 2280 كتاب المظالم والغصب باب قصاص المظلوم
صحيح البخاري رقم الحديث 4940 كتاب النفقات باب نفقة المرءة اذا غاب عنها زوجها
صحيح البخاري رقم الحديث 6150 كتاب الايمان والنذور باب كيف كانت يمين النبي ......

مع تمنياتي لك بالتوفيق والهداية

[مسعود]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول [ مشاهدة المشاركة ]

هل تعلم ان هند رفضت بيعة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على عدم السرقة والكف عنها ؟ " لا أبايعك على السرقة إني أسرق من مال زوجي " وهذا ليس من كتبنا ولا من كيفياتي ولكن راجع المستدرك على الصحيحين ج2 ص 528 ، قال الحاكم : " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه " ، وقال الذهبي في التلخيص : " صحيح " .

اعرف هذا واعطاها الرسول الاكرم رخصة للسرقة من مال زوجها لان زوجها كان شحيح
وانظر انها قالت الحقيقة ولم تخفي ما تقترفه من السرقة.

[مسعود]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول [ مشاهدة المشاركة ]

طبعا انت لن ترد لانها القاصمة .. ولكن لغيرك ممن يمتلكون قدرا من الشجاعة ساضع ما ذكره البخاري بصحيحه وللفائدة العامة واختصارا للزمن عن ميمون بن مهران أنّ نسوة أتين النبيّ، صلى الله عليه وسلم، فيهنّ هند بنت عتبة بن ربيعة وهي أمّ معاوية يبايعنه، فلمّا أن قال رسول الله: "لا يشركن بالله شيئًا ولا يسرقن"، قالت هند: يا رسول الله إنّ أبا سفيان رجل مسّيك فهل عليّ حرج أن أصيب من طعامه من غير إذنه؟ قال فرخص لها رسول الله في الرطب ولم يرخّص في اليابس. قال: "ولا يزنين". قالت: وهل تزني الحرّة؟ قال: "ولا يقتلن أولادهنّ". قالت: وهل تركت لنا ولدًا إلا قَتْلتَه يوم بدر؟ قال: "ولا يعصينك في معروف". وقال ميمون: فلم يجعل الله لنبيّه عليهنّ الطاعة إلاّ في المعروف والمعروف طاعة الله. صحيح البخاري رقم الحديث 2280 كتاب المظالم والغصب باب قصاص المظلوم صحيح البخاري رقم الحديث 4940 كتاب النفقات باب نفقة المرءة اذا غاب عنها زوجها صحيح البخاري رقم الحديث 6150 كتاب الايمان والنذور باب كيف كانت يمين النبي ...... مع تمنياتي لك بالتوفيق والهداية

ما كتبته انت في الاول يختلف عن ما جاء في صحيح النخاري