|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 32483
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 137
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي في الجنة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-06-2009 الساعة : 12:50 AM
بسم الله
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشرف العقائدي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هل إطاعة الله تعالى ورسوله وأولي الأمر في الآية الكريمة أمر مطلق عام أم أن هناك خصوصية وأستثناء ؟
|
وأنا أضيف نقطة مهمة متممة السؤال
لماذا قال تعالى
{وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }لقمان15
أي أن الإطاعة مشروطة ومقيدة وفيها استثناء
إذا لماذا رب العالمين لم يجعل شروطا وقيود على طاعة أولي الأمر
بل جعلها مطلقة
سؤال للتفكير -لذوي الألباب-
لماذا عطف طاعة أولي الأمر بطاعة الرسول -صلى الله عليه وآله-
بحرف العطف (و)
أي لم لا تكون الآية
وأطيعوا الرسول وأطيعوا أولي الأملا
ثم سؤالك يا .....
لماذا لم يرد ذكر أولي الأمر عند التنازع؟؟؟
أقول...
كيف أرجع إلى شخص أنا في الأساس مخلتف ومتنازع فيه
ولو رجعت له وشهد على نفسه فشهادته باطلة
وهذا أحد الأسباب
وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ
|
|
|
|
|