الوهآبية هم أتبآع الأعور محمد بن عبد الوهآب بأختصآر مآ يلي
• أصبحوا يقيسون إسلام الناس وكفرهم بمدى اقتراب الناس وابتعادهم عن أفكار الوهابية.
• تركوا العقل والنظر واخذوا بظاهر الخبر (فما كتبه ابن تيمية هو بنظرهم كلام إلهي) .
• مشروعهم الديني كله مختزل في مسائل القبور والسحر والعذاب ولا شيء غير هذا.
• إذا صاروا معارضة رددوا ( ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون ) وإذا أعطوهم مناصب قالوا ( أطيعوا الله ورسوله وأولي الأمر منكم ) ( وأطع الأمير وان جلد ظهرك واخذ مالك وهتك عرضك ) .
• الراد على ابن تيمية – كالراد على الله .
• اقصائيون أحاديون ظلاميون خنفشاريون انقراضيون لايفكرون سوى بالماضي المنقرض. عزرائيل الكلمة ونمرود الفكر .
• الذهنية الديماغوغية ( اللاواقعية واللاعقلية ).
• لا تجد أبداً في خطبهم ومحاضراتهم كلاما عن التسامح الديني أو اليسر في الإسلام أو محاربة التطرف أو الغلو في الدين.
• كل من يخالف أفكارهم رجس من عمل الشيطان .
• يسمون التجديد والحضارة هرطقة .
• أدعياء ناصية الحق .
• أسرى النصوص الصفراء .
• خادماتهم بلا محرم وكأنهن إماء غير حرائر ولا أجنبيات ..ويتعاملوا مع سائقين زوجاتهم وبناتهم كأنهم مما ملكت اليمين.
• يعطون لأنفسهم الوصاية على الناس , وليتدخلوا بخصوصياتهم.
• جعلوا الجنة مُقاطَعة لأتباعهم وجعلوا النار لمخالفيهم .
• من اخص خصائصهم : اليقين في موارد الظن..فرض الوصايا..تقديس المرجعيات (أشخاص وهيئات وجماعات).. سوء الظن بالناس.. الارتياب من كل جديد.. يعتبر المسائل الاجتهادية أو الخلافية من المسائل العقدية أو من الثوابت التي تخرج من الملة.
• اللوبي الوهابي يعتبر نفسه هو الممثل الشرعي والأمين الوحيد للدين .
• تعيش حالة تآكل من الداخل لذلك هي آيلة للسقوط.
• المتحدثون باسم الله .
• جعلوا الدين حرجا وعسرا .
• الوهابية مثل العبيد في أمريكا يرفضون من يحررهم.
• الوهابية تقول : إن لم تكن معي فأنت علماني .
• لا تسأل عما يفعلون ,هم وحدهم من يسأل .
• الحق كظلهم يتبعهم كيفما ساروا .
• يرون أنفسهم مُلاّك الحقيقة المطلقة الذين يحملون الأحكام المسبقة والأوصاف والتوصيفات الجاهزة لكل من يخالفهم أو يخطئهم أو يريد تنويرهم .
• لا يرون الحق إلا فيما يقولون.
• فوبيائيون ( الفوبيا هي مرض الرهاب وهو هلع من شيء ومن الناس والعالم من حولهم).
• أشداء على المسلمين ( الصوفية الاباضية الشيعة المعتزلة والأشاعرة وبقية المذاهب ) رحماء على الكفار (الصهيونية بالذات فتاويهم تشهد ) كما وصف الله اليهود قديما ( بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ).
• يتحالفون مع السلطة , ولولا هذه الحصانة لبصقهم المجتمع.
• خطابهم افتخاري . وعقليتهم هجائية .
• لا يفرقون بين الدين والتدين ولا بين المبادئ والأشخاص.. ويجسدون المبادئ في أشخاص.
• خوفهم من العولمة والغزو الفكري والثقافة والحداثة ومقتضيات العصر دفعهم إلى التقوقع على ذاتهم والتفرغ لكل ماهو ماضي غابر.
• يخلطون بين الوحي والتاريخ في المرجعية.. وبين المبادئ والوسائل .. وبين القرآن والرأي الديني .
• الوهابيون لا يقوّون الإسلام إنما يتقوّون بالإسلام ( يعني بالعربي الفصيح مصلحجية.. يركب اللحية اذا كانت عتبة لكرسي او منصب.. أي يعرف من اين تؤكل الكتف)
• الداء الذي أعيا الأطباء : اللسان البذئ والعقل الردئ وهما متوفران عند كل وهابي .
• نوستالجيائيون ( التوق للماضي فقط لعدم قدرة الذات على التكيف مع المستجدات والمتغيرات بسبب اغتراب الذات).
• وضعوا الفكر الديني فوق الدين .
• أصحاب فقر دم فكري .
• يتعاملون مع الناس وفق منطق أبي فراس الحمداني : ونحن أناس لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر.
لذلك هم ابد الدهر بين الحفر ومذهبهم لايحضى الا بتأييد الجهلاء .
• عقليتهم حتمية بمعنى إنهم ينظرون إلى الأسلاف كما كان أهل الجاهلية ينظرون إلى أصنامهم .
• لا فرق أبدا بين محاكم التفتيش ومليشية الأمر بالمعروف .. ولا فرق بين محمد بن عبدالوهاب وبين غاليليو.
• يرتعبون من أفكار الآخر الليبرالي أو الفرق الأخرى ثم يستشهدون بالحديث النبوي (إن هذا الدين متين) (لن يشاد احد هذا الدين إلا غلبه ) إذن فعلام الارتعاد والارتجاف والنفظية.؟!!
• الله تعالى يأمر المسلمين بمجادلة غير المسلمين بالتي هي أحسن والوهابية يصادرون حق مجادلة الإنسان المسلم بالتي هي أسوأ .
• منطق الوهابية مع من يخالفهم ( قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار) . وغيره الكثير .. أذآ تريد من عيوني .. قآتل الله الوهابيه الفسقه الفسده وحظ كل اتباعهم من التكفيريين الأرهابيين
والسلآم عليكم
شكرا يا حبى
ماهذا النسج الإنشائى المفعم بالثقافة , الذى يطفح حقد على هؤلاء الوهابية
الحمد لله إننا فى مصر معندناش وهابية
ولكن مش شايف معاى يا كوتش , إن نفس الكلام الى قلته ينطبق أيضا على أصحاب(ولاية الفقية ) فى إيران , والمشاكل الى حاصله بين الخامئنى وبين نجاد هى