دائما ما ننصحكم بألاّ تضعوا رؤوسكم برأس الشيعي أبدا يا وهابية ودائما تعاندون وينقلب الموضوع عليكم وتبدأ روائح فضائحكم تزكم الأنوف .. دائما ننصحكم لكنكم لا تحبّون الناصحين ..
إليك توثيقكم لليهود يا ناصبي وما سأذكرهم قلّة قليلة فقط وما خفي أعظم ولقد قال شاعر أهل البيت عليهم السلام قديما أن لا تكشفنّ مغطّأ فلربّما كشف جيفة ..
أولا - عبدالله بن سلام قال عنه أشياخكم هو الإِمام الحبر أبو يوسف عبد الله بن سلام بن الحارث الإِسرائيلي من بني قينقاع .... وكان عالم أهل الكتاب من اليهود وفاضلهم وابن عالمهم في زمانه بالمدينة (صحيح البخاري (2/362) كتاب الأنبياء رقم (3329)) وكان اسمه الحصين .... ..
ثانيا - كعب الأحبار اليهودي الوزير المخلص للّصنم ابن صهّاك قال عنه علمائكم هو العالم الحبر أبو إسحاق كعب بن ماتع الحميري أصله من يهود اليمن .... كان من كبار علماء أهل الكتاب ... فجالس الصحابة رضوان الله عليهم وحدثهم عن الكتب الإسرائيلية ( من الأوابد والغرائب والعجائب ) (تفسير ابن كثير سورة النمل في الآيات 41- 44) .... سكن بالشام ووثقه الحافظ في التقريب (تقريب التهذيب لابن حجر ص 461) .... ..
ثالثا - وهب بن منبه الجاسوس اليهودي الجليل عندكم قال عنه شيوخكم كان له شرف وكل من كان من أهل اليمن له (ذي) هو شريف وعنده من علم أهل الكتاب شيء كثير فإنه صرف عنايته إلى ذلك وبالغ حتى أنه يُنظر بكعب الأحبار في زمانه كان والده (منبه) من خراسان من هراة أخرجه كسرى منها إلى اليمن .... وكان وهب بن منبه يختلف إلى هراة ويتفقد أمرها وقد أتهم بشيء من القدر بعدما أتاه نفر منهم يذاكروه فيه سنة حجه سنة مائة التي حج فيها عامة الفقهاء .... ..
رابعا - عبد الملك بن عبد العزيز ابن جريج الأموي المحدّث اليهودي الجليل عندكم إذ قال عنه علمائكم هو الإِمام فقيه الحرم أبو خالد أو أبو الوليد عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج الرومي الأموي .... كان من علماء مكة ومحدثيهم وأحد رواة أخبار بني إسرائيل .... ..
خامسا - عبدالله بن سلام اليهودي الجليل في إصحاحاتكم ..
ووو وغيرهم من يهودكم الأجلاّء الصادقين يابن المسيّب هذا مع عدم ذِكري لإبن صهّاك وأبوهريرة وغيرهم بل وألقي عليك أيضا هذه المصائب والطامات أضعها لإتّصالها بالموضوع فراجع هذا الرابط لأحد الأخوة في منتديات نور الإسلام لترى كيف أن الإسلام النقي مسختموه إلى لليهودية فصار إسلامكم أموي يهودي الهوى والطاعة .. http://www.14noor.com/forum/forum_posts_smp.asp?TID=106738&FID=2&PN=1&TPCD=Fal se
وإن أردت المزيد فنحن حاضرين يا من تتديّن بالإسرائيليّات اليهودية ويا من تأخذ دينك من اليهود والحيوانات ..
...........................................
حذف للتجاوز
التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة النجف ; 11-07-2007 الساعة 09:42 PM.
سبب آخر: حذف للتجاوز
اشكر الأخوه الموالين على الردود الطيبه , وعندي تعليق بسيط للأخ سعيد
اقتباس :
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
بالنسبه لما تفضلتم به من روايات والتي تقول اننا نكفر من لم يؤمن بالأمامه فجوابه من عدة اوجه ارجو ان تركز معي قليلآ :
لو كان انكار الامامة هو انكار جحود( اى يعلم انها حق وينكرها ) فصاحبه من اهل النارحسب عقيدتنا قطعا , ركز على كلمة حجود اذ ان التكفير يصيب من يجحد الأمامه فقط وليس عامة الناس.
اما ان كان غير ذلك فهو مسلم له ما للمسلمين وعليه ما عليهم وهو بين مستضعف ومقصر
الأول-
ا لمستضعف هو الذي لا تتوفر لديه القدرة الفكرية او المالية او النفسية من الوصول الى الحق او
التعرف عليه وهذا الشخص يكون لديه عذر امام الله والله هو الذي سيحاسبه وهو بين ان يقبل
الأخ سعيد بعد ان اجبنا عليك تفضل اجبنا على اى اساس كفرتم من ينكر خلافة ابو بكر وعمر !! ما هو الدليل
--------------------------------------------
يقول ابن نجيم المصري :
والرافضي إن فضل عليا على غيره فهو مبتدع ، وإن أنكر خلافة الصديق فهو كافر
البحر الرائق - ابن نجيم المصري - ج 1 - ص 611
-----------------------------------------------
ومذهب ابى حنيفة يكفر من انكر خلافة خلافة ابو بكر وعمر !!
(( الرابع : مذهب أبي حنيفة - رحمه الله - أن من أنكر خلافة الصديق ، رضي الله تبارك وتعالى عنه ، فهو كافر ، وكذلك من أنكر خلافة عمر رضي الله تبارك وتعالى عنه ، ومنهم من لم يحك في ذلك خلافا ، ومنهم من ذكر في ذلك خلافا ، وقال : الصحيح أنه كافر ،
[ والمسألة ] مذكورة في ( الغاية ) للسروجي ، وفي ( الفتاوى الطهيرية ) ، وفي ( الأصل ) لمحمد بن الحسن ، رحمه الله ، والظاهر أنهم أخذوا ذلك عن إمامهم أبي حنيفة ، وهو أعلم بالروافض ، لأنه كوفي ، والكوفة منبع الروافض ، والروافض طوائف منهم من يجب تكفيره ومنهم من لا يجب تكفيره فإذا قال أبو حنيفة [ رحمه الله ] بتكفير من ينكر إمامة الصديق فتكفير لاعنه أولى .
والظاهر أن المستند ، أن منكر إمامة الصديق رضي الله تبارك وتعالى عنه مخالف للاجماع ، بناه على أن جاحد [ الحكم ] المجمع عليه كافر ، وهو المشهور عند الأصوليين ، وإمامة الصديق مجمع عليها ، من حين بايعه عمر ابن الخطاب ، رضي الله تبارك وتعالى عنهما ، ولا يمنع من ذلك تأخر بيعة بعض الصحابة ، فإن الذين تأخرت بيعتهم ، لم يكونوا مخالفين في صحة إمامته ،
ولهذا كانوا يأخذون [ عطاءه ] ويتحاكمون إليه ، فالبيعة شئ ، والاجماع شئ ، لا يلزم من أحدهما الآخر ، ولا من عدم أحدهما عدم الآخر ، فافهم ذلك ، فإنه قد يغلط فيه . وهذا قد يعترض عليه شئ من شيئين :
أحدهما :
قول بعض الأصوليين : أن جاحد الحكم المجمع عليه ، إنما يكفر إذا كان معلوما من الدين بالضرورة ، وأما المجمع عليه الذي ليس معلوما من الدين بالضرورة ، فلا يكفر بإنكاره ، مثل كون بنت الابن لها السدس مثل البنت ، مجمع عليه ، وليس معلوما بالضرورة ، فلا يكفر منكره ،
ويجاب على هذا [ بأن ] خلافة الصديق ، وبيعة الصحابة رضي الله تبارك وتعالى عنهم له ، ثبتت بالتواتر المنتهي إلى حد الضرورة ، فصارت كالمجمع عليه : المعلوم بالضرورة ، وهذا لا شك فيه ، ولم يكن أحد من الروافض في أيام الصديق ، ولا في أيام عمر ، ولا في أيام عثمان ، رضي الله تبارك وتعالى عنهم ، وإنما حدثوا بعده ، وحدثت مقالتهم بعد حدوثهم .
الشئ الثاني : أن خلافة الصديق ، رضي الله تبارك وتعالى عنه ، وإن علمت بالضرورة ، فالخلافة من الوقائع الحادثة ، ليست حكما شرعيا ، والذي يكفر جاحده إذا كان معلوما بالضرورة ، إنما هو الحكم الشرعي ، لأنه من الدين ، كالصلاة ، والزكاة ، والج ، لأنه لا يلزم من جحده ، تكذيب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا محل يجب التمهل [ فيه ] والنظر ، نعم ، وجوب الطاعة وما أشبهه حكم شرعي يتعلق بالخلافة .
قال : فإن قلت : قد جزم - يعني القاضي حسين - في كتاب ( الشهادات ) بفسق ساب الصحابة رضي الله تبارك وتعالى عنهم ، ولم يحك فيه خلافا ، وكذلك ابن الصباغ في ( الشامل ) ، وغيره . وحكوه عن الشافعي ، رحمه الله ، فيكون ذلك ترجيحا لعدم الكفر ،
قلت : لا ، وهما مسألتان المسألة المذكورة في ( الشهادات ) في السب المجرد دون التكفير وهو موجب لفسق ، ولا فرق في الحكم بالفسق بين ساب أبي بكر ، [ وغيره من ] أعلام الصحابة ، رضي الله تبارك وتعالى عنهم . والمسألة المذكورة في كلام القاضي حسين ، في كتاب ( الصلاة ) - في الابتداء في ساب الشيخين ، أو الحسنين ، رضي الله تبارك وتعالى عنهم ، وهي محل الوجهين في الكفر ، أو الفسق ، ولا مانع من أن يكون سب مطلق [ الصحابة ] رضي الله تبارك وتعالى عنهم موجبا للفسق ، وسب بهذا الصحابي مختلف في كونه موجبا للفسق أو الكفر .))
اشكر الأخوه الموالين على الردود الطيبه , وعندي تعليق بسيط للأخ سعيد
بالنسبه لما تفضلتم به من روايات والتي تقول اننا نكفر من لم يؤمن بالأمامه فجوابه من عدة اوجه ارجو ان تركز معي قليلآ :
لو كان انكار الامامة هو انكار جحود( اى يعلم انها حق وينكرها ) فصاحبه من اهل النارحسب عقيدتنا قطعا , ركز على كلمة حجود اذ ان التكفير يصيب من يجحد الأمامه فقط وليس عامة الناس.
اما ان كان غير ذلك فهو مسلم له ما للمسلمين وعليه ما عليهم وهو بين مستضعف ومقصر
الأول-
ا لمستضعف هو الذي لا تتوفر لديه القدرة الفكرية او المالية او النفسية من الوصول الى الحق او
التعرف عليه وهذا الشخص يكون لديه عذر امام الله والله هو الذي سيحاسبه وهو بين ان يقبل
بل يهود يا وهابي .. يهود وأمرهم أوضح من الشمس لكن لا غرابة في دفاعكم عنهم إذ الفرع يرجع لأصله ..
أما مسألة أبو طالب صلوات الله عليه مؤمن قريش والمدافع الأول عن رسول الله صلى الله عليه وآله ( في الوقت الذي كان شيوخك ابن صهاك وابن أبي قحافة وعثمان وابن الوليد وآل أمية وبقيّة شرذمة النفاق والشقاق والنصب يملؤون حانات وبارات مكّة ) فسيبقى مؤمنا وشوكة في عيونكم وغصّة في حلقومكم رغم أنف الحاقدين وكل الدلال ومواقفه المشرّفة وأشعاره تشهد بإيمانه وإسلامه وأنه كان يكتم إيمانه ..
وأمّا زرارة بن أعين فكفاه شرفا هذا الحقد الوهابي والتجهّم الأموي الخبيث عليه فما على قدر الشخص وارتفعت منزلته إلاّ وكثر أعدائه ومبغضيه ..
فدع عنك أبو طالب وزرارة بن أعين صلوات الله عليهما ولا تخرج عن صلب الموضوع للتهرّب من الصدمة فقد انكشف إفلاسك ومحاولة هروبك المخزية بالتستّر على اليهود الأجلاّء رضي الله عنهم !!
صحابتكم وتابعيكم ورواة أحاديثكم ينقلون من كتب اليهود بل أن منهم من لا يحدّث عن رسول الله صلى الله عليه وآله إلاّ أقل القليل بينما نرى إسرائيلياته تملأ الخافقين فما تسمّي هذا يا شيخ بن المسيب ؟
بل يهود يا وهابي .. يهود وأمرهم أوضح من الشمس لكن لا غرابة في دفاعكم عنهم إذ الفرع يرجع لأصله ..
أما مسألة أبو طالب صلوات الله عليه مؤمن قريش والمدافع الأول عن رسول الله صلى الله عليه وآله ( في الوقت الذي كان شيوخك ابن صهاك وابن أبي قحافة وعثمان وابن الوليد وآل أمية وبقيّة شرذمة النفاق والشقاق والنصب يملؤون حانات وبارات مكّة ) فسيبقى مؤمنا وشوكة في عيونكم وغصّة في حلقومكم رغم أنف الحاقدين وكل الدلال ومواقفه المشرّفة وأشعاره تشهد بإيمانه وإسلامه وأنه كان يكتم إيمانه ..
وأمّا زرارة بن أعين فكفاه شرفا هذا الحقد الوهابي والتجهّم الأموي الخبيث عليه فما على قدر الشخص وارتفعت منزلته إلاّ وكثر أعدائه ومبغضيه ..
فدع عنك أبو طالب وزرارة بن أعين صلوات الله عليهما ولا تخرج عن صلب الموضوع للتهرّب من الصدمة فقد انكشف إفلاسك ومحاولة هروبك المخزية بالتستّر على اليهود الأجلاّء رضي الله عنهم !!
صحابتكم وتابعيكم ورواة أحاديثكم ينقلون من كتب اليهود بل أن منهم من لا يحدّث عن رسول الله صلى الله عليه وآله إلاّ أقل القليل بينما نرى إسرائيلياته تملأ الخافقين فما تسمّي هذا يا شيخ بن المسيب ؟
يارجل استح على وجهك هؤلاء القوم اسلموا فهل من كان كافر ثم اسلم يبقى على كفريته
اما قول الاسرائليات ياعلامة فهذه من باب السير
فهل اذا اخذت قصة الحرب العالمية الاولى ون الكفار يعني انك بنيت عقيدتك عليها
ولكن مايوجد عندكم احاديث تبني عليها احكام
ها فهمت
لعنة الله عليك بل أنت من يجب عليه أن يستحي على وجهه فكيف تدافع عن اليهود بإسم حماية السنّة يا أحمق هؤلاء هم اليهود الذين اندسّوا بين المسلمين لهدموا الإسلام بإسم الإسلام كما فعلوا من قبل في المسيحية ..
لكن لا أستغرب هذا الدفاع المستميت عن اليهود فقد ربطتم ولايتكم بولايتهم وآمنتم با آمنوا به وأصبحوا ولاة أموركم وأخذتم دينكم منهم فلا غرابة أن نرى كثرة المحامين عن بني الأصفر ..
ثم يا أحمق كيف تكون الإسرائيليات من باب السير وقد ملئت بعقائد التجسيم والخرافات يا وهابي ؟
لا ندري هل التجسيم والطعن بالأنبياء عليهم السلام وعقيدة فناء النار وغيرها من باب السير أم العقائد التي يبنى عليها مصير الإنسان وإيمانه ؟