مافعله عمر ابن الخطاب كان قد امر به رسول الله من قبل ..وكان الخوف من ان يختلط على المسلمين وخصوصا الجدد بين القرأن والسنه..والامر الثاني ان عمر بن الخطاب وجد الناس قد اشتغلوا بالحديث وقرأته اكثر من شغلهم بكتاب الله القرأن ..
واليكم الدليل :
1-روي أحمد ومسلم و الدارمي والترمذي و النسائي عن أبي سعيد الخدري قول الرسول ( لا تكتبوا عني شيئا سوي القرآن، فمن كتب عني غير القرآن فليمحه )
2-أخرج الدارمي-وهو شيخ البخاري-عن أبي سعيد الخدري أنهم (استأذنوا النبي في أن يكتبوا عنه شيئا فلم يأذن لهم ).
3-روي مسلم وأحمد أن زيد بن ثابت–دخل علي معاوية فسأله عن حديث وأمر إنسانا أن يكتبه، فقال له زيد( إن رسول الله أمرنا ألا نكتب شيئا من حديثه )، فمحاه معاوية
اذا كان عمر احرق السنة بآمر من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ونهى عن كتابتها
اذا كان عمر احرق السنة بآمر من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ونهى عن كتابتها
فماهي السنة التي بين ايديكم الآن ؟
السنه التي بين ايدينا هي ماكتب ووثق من الرواة بعد ان من الله على الخلفاء واخرهم عثمان بن عفان بجمع القرأن في مصحف ..وبعد ان استتب الاسلام بعد الفتوحات ..عندها لم يكن هناك خوف من كتابة السنه النبويه وانتهى سبب المنع..
متى بدأوا بتدوين الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و آله
و لم يزل هناك فتوحات بعد الخلفاء ,اي لازال هناك وجود لمسلمين جدد حتى وقتنا الحالي
اقتباس :
وكان الخوف من ان يختلط على المسلمين وخصوصا الجدد بين القرأن والسنه..والامر الثاني ان عمر بن الخطاب وجد الناس قد اشتغلوا بالحديث وقرأته اكثر من شغلهم بكتاب الله القرأن
و الرسول قال كما عندكم
عليكم بكتاب الله و سنتي..
فكيف لايودنوها و يعتمدوا على أشخاص قد يُقتلوا في الحروب و الفتوحات و تضيع السنة
مافعله عمر ابن الخطاب كان قد امر به رسول الله من قبل ..
وكان الخوف من ان يختلط على المسلمين وخصوصا الجدد بين القرأن والسنه..والامر الثاني ان عمر بن الخطاب وجد الناس قد اشتغلوا بالحديث وقرأته اكثر من شغلهم بكتاب الله القرأن ..
واليكم الدليل :
1-روي أحمد ومسلم و الدارمي والترمذي و النسائي عن أبي سعيد الخدري قول الرسول ( لا تكتبوا عني شيئا سوي القرآن، فمن كتب عني غير القرآن فليمحه )
2-أخرج الدارمي-وهو شيخ البخاري-عن أبي سعيد الخدري أنهم (استأذنوا النبي في أن يكتبوا عنه شيئا فلم يأذن لهم ).
3-روي مسلم وأحمد أن زيد بن ثابت–دخل علي معاوية فسأله عن حديث وأمر إنسانا أن يكتبه، فقال له زيد( إن رسول الله أمرنا ألا نكتب شيئا من حديثه )، فمحاه معاوية
اقتباس :
السنه التي بين ايدينا هي ماكتب ووثق من الرواة بعد ان من الله على الخلفاء واخرهم عثمان بن عفان بجمع القرأن في مصحف ..وبعد ان استتب الاسلام بعد الفتوحات ..عندها لم يكن هناك خوف من كتابة السنه النبويه وانتهى سبب المنع..
حبيبنا العقيد ...
كلامك فيه تناقض واضح سلمكم الله تعالى منه وأيانا والجميع ....!!!
فمرة تقول أنه بأمر من الله ورسوله بالمنع من كتابة ما سوى القرآن وأنه - صلى الله عليه وآله أمرهم أمراً بعدم الكتابة ، ونهاههم نهياً مؤكداً عن ذلك حتى أن صاحبيك ابي بكر وعمر أمتثلا - على قولكم - وأحـــــــرقا سنة رسول الله وخاتم النبيين صلى اله عليه وآله ..... وهناك إشكالات كثيرة بخصوصها ...
ومرة تقول أن هذه السنة - الممنوع كتبابتها - كتــتبت على أيدي من كتبها لاحــــــــقاً ....!
وهنا التناقضات قد كثرت ...:
> هل أمر رسول الله (ص) ونهيه مقيداً بشرط في هذه الأحاديث أم ماذا ؟
> المعروف عند الأغلبية يا سيدي الكريم أن حرق السنة أول من سنها هو ابي بكر خليفتكم الاول بعد أن جمع الصحابة عنده وأمرهم بأن يأتوه بمدوناتهم فيها وعنها فأحرقها بالنار ...، فكيف تقول أن النبي أمر ومنع كتباة السنة وهاهم الصحابة وعلى رأسهم خليفتكم الاول يأمرهم بجلب ما كتبوه ودونوه ...!؟؟
فإما أن هذه الأحاديث - الخاصة بمنع كتابة الحديث - مكذوبة ...، أو يكون الصحابة لم يأتمروا أو ينتوا بما أمرهم النبي ولم ينتهوا عما نهاههم عنه وهذا مخرج عن الملة فأيهم أختر ..؟؟
> هذه الحاديث تناقض حديث صريح من قبلكم تروونه وتؤمنون بصحته يقول " أني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وسنتي " ...
فبالله عليكم كيف يكون من النبي أن يوصي بالتمسك بالكتاب وبسنة محروقة من قبل خلفاء الباطل ...،أو يأمر بعدم كتابة أحاديثه وسنته ثم يأمرعم بالتمسك بها وهم ممنوعون أصـــــــــــــــــــلاً عن كتابتها ...؟؟؟؟
الامر من الرسول كان بسبب نزول القرأن وحتى لايختلط الامر.. فالقرأن والسنه كانتا متوافقتان حينها ينزل الوحي قرأن ويقول رسول الله سنه فكما قال ابن حجر العسقلاني فأن السبب في نهي رسول الله حتى لايختلط القرأن بالسنه لذلك كان النهي وهذا مافهمه الصحابه ..ومن بعد رسول الله جاء ابوبكر وعمر وكان القرأن لايزال متفرق وفي مرحلة الجمع وكذلك الفتوحات الاسلاميه في اوجها فكان الخوف من ان كتابة الحديث يختلط بالقرأن وخصوصا في الامصار الاخرى ..ولما جاء عثمان بن عفان وجمع المصحف على عهده بمايسمى مصحف عثمان لم نجد عثمان او من بعده منع او حرق المكتوب من الاحاديث لان القرأن جمع في مصاحف واستقر اهل البلاد المفتوحه على الاسلام ..
1- نهى الرسول عن الكتابه لتزامن نزول الوحي مع مايقوله صلى الله عليه وسلم ويفعله لكي لايختلط القران مع السنه..
2- مات رسول الله وكتب الناس السنه وجمعها عمر واحرقها للاسباب السابق ذكرها
3- جمع القرأن في مصحف وبعدها رجع المسلمين لكتابة السنه ولم يمنعهم احد بسبب تصحيف القرأن واستتباب الاسلام في البلاد المفتوحه ..