جزاكم الله خيرا.التقية هو الجواب الوحيد الذي يخلصنا من المشكلة..
الجواب شافي بالنسبة الي.مع تبادر سؤال جديد بذهني يتعلق بالجواب و هو ''ما هو حدود التقية؟''
الكافي جزء-2 ص-220
16 أبوعلي الاشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان، عن شعيب الحداد عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إنما جعلت التقية ليحقن بها الدم فإذا بلغ الدم فليس تقية.
التقية نعم هي رخصة كي نحفظ انفسنا من الاشرار..
لكن الاشرار اذا كانوا يأخذون لكي نقاتل في سبيل دعواهم الفاسدة الباطلة ا يمكننا ان نذهب معهم?
لان الهدف من التقية اعتقد لم يتحقق.اذا حاربنا يلزمنا ان نقبل احتمال الموت.و نحن بالاصالة كنا نريد نخلص انفسنا من الموت..
(الكلام عن ابي ايوب الانصاري)
(و قال الشيخ المامقاني في تنقيح المقال ج 1 ص 390 في ترجمته بعد ذكر بعد أخباره:
(فراجع الي غير ذلك مما يكشف عن كون الرجل من شيعد علي عليه السلام، و قوي اليقين، صلب الايمان).
هذا من جهة و من جهة أخري فاشتراكه في حروب المشركين زمن معاوية مما لا نقاش في، و لذا أورد الكشي في رجاله ج 1 ص 188.
(و سئل الفضل بن شاذان عن أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري، و قتاله مع معاوية المشركين؟
فقال: كان ذلك منه قلة فقه و غفلة، ظن أنه يعمل عملا لنفسه يقوي به الاسلام، و يوهي به الشرك، و ليس عليه من معاوية شي ء، كان معه أو لم يكن).
و قال السيد بحرالعلوم في فوائده ج 2 ص 324، مشيرا الي اعتراض الفضل:
(توفي - رحمه الله - غازيا بالقسطنطينية من أرض الروم سنة 51 من الهجرة، و نقم عليه بعض أصحابنا قتاله مع معاوية و دخوله تحت رايته، و أجيب: بأنه انما عمل عملا لنفسه، قاصدا به تقوية الاسلام، و ليس عليه من معاوية شي ء، كان أو لم يكن.
و هو كما تري، و الأولي أن يقال: ان الخطأ في الاجتهاد لا ينافي سلامة الأصول)
و نقل هذا الكلام الشيخ المامقاني في المصدر السابق ص 391، و قال:
(أقول: أشار (بقوله كما تري) الي أن القتال مع غير امام الحق عليه السلام غير مشروع حتي لتقوية الاسلام، و الأمر كما أشار اليه قدس سره، و الجواب الحق ما ذكره قدس سره).
و علق السيدان محمد صادق و حسين بحرالعلوم علي كلام جدهما في فوائده:
(ولكن من أين ثبت له - للفضل بن شاذان - أنه لم يكن باذن الحسين عليه السلام، و لعله كان باذنه، فان أباأيوب أجل من أن يكون قليل الفقه و المعرفة
يرجى التأمل في هذا الرد فإنه حاسم ، فهذا الجيش الذي كان يقوده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم كان فيه أهل النفاق ومن غل من الغنيمه ومن قتل نفسه فكل هؤلاء كانوا يقاتلون تحت رايته
- إحتجاج من إحتج بالحديث السالف الذكر على المغفره ليزيد الملعون يذكرنا بقول من احتج بفتح القسطنطينيه على صحة مذهب الأشاعرة والمارتديه
احتجاج من احتج بهذا الحديث السالف الذكر على المغفره ليزيد لعنه الله وصلاحه يذكرنا بإحتجاج من إحتج بفتح القسطنطينيه على صحة مذهب الأشاعرة والمارتديه بسبب ورود حديث عبد الله بن بشر الغنوي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لتفتحن القسطنطينية، فلَنِعْمَ الأمير أميرها، ولَنِعْمَ الجيش ذلك الجيش))
قال الشيخ إبراهيم الحقيل في مقالته : إبطال الاحتجاج بحديث فتح القسطنطينية على صحة مذاهب المبتدعة
احتج بعض المبتدعة بفتح العثمانيين للقسطنطينية على أن الأشاعرة أهدى سبيلاً من أهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح؛ وذلك أن المذهب الأشعري هو المذهب السائد في الدولة العثمانية، وقد زكى النبي - صلى الله عليه وسلم - الجيش الذي يفتحها، ومدح أميره؛ كما جاء في حديث عبد الله بن بشر الغنوي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لتفتحن القسطنطينية، فلَنِعْمَ الأمير أميرها، ولَنِعْمَ الجيش ذلك الجيش))؛ رواه أحمد (4/335)، والحاكم وصححه (4/422)، والطبراني في الكبير (2/38)، برقم: (1216)، و(2/81) برقم: (1760)، والبخاري في التاريخ الكبير (2/81)، والصغير (1482) .
وممن استدل بهذا الحديث على صحة مذهب الأشاعرة والماتريدية: عيسى بن عبدالله مانع الحميري، في رسالة "تصحيح المفاهيم العقدية، في الصفات الإلهية"، وقد حشاه بجملة من الأباطيل والترهات - ليس هذا مقام الرد عليه فيها.
أقول : وذكر من أوجه الرد التالي :
الوجه السادس: أن الجيش يكون خليطًا من القادة والعلماء والعامَّة، وهو خليطٌ من الصالحين ومَنْ هم أقل صلاحًا؛ وأيّ ثناءٍ عليهم فإنه ينصرف للعموم، ولا يَلزم منه الثناء على أعيانهم فردًا فردًا؛ وذلك لتعاونهم على أمرٍ يحبُّه الله تعالى، فيحصل لكل فردٍ منهم من الثناء والتزكية بقدر ما قدَّم في هذا العمل المُزَكَّى.
ومن المتَّفق عليه: أن الجيش الذي يقوده النبي - صلى الله عليه وسلم - ويكون جنده من الصحابة - رضي الله عنهم - هو خير جيشٍ وُجِدَ في الدنيا، وهو خيرٌ من الجيش الذي فتح القسطنطينية، وهو أوْلى بالثَّناء منه، ومع ذلك وُجِدَ فيه مَنْ غَلَّ من الغنيمة، ومَنْ قتل نفسه؛ بل كان فيه منافقون يُظهرون الإيمان ويُبطنون الكفر، وعلى الرغم من ذلك؛ فإن هذا الجيش كان محلَّ مدحٍ وثناءٍ في الكتاب والسنَّة، ولا يلزم من ذلك مدح المنافقين الموجودين فيه، أو مدح أهل الغُلول، أو مَنْ قتل نفسه. اهـ
وكان في جيش الإمام علي عليه السلام ممن يقاتل معه ممن يفضل عثمان عليه فليس كل من قاتل تحت إمرة أحد يكون بنفس معتقده
قال الشيخ ابن تيميه في منهاجه :
وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة (1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ج 4 ص 132.
اخي حفظكم الله
من الممكن ان نرى منافق يقاتل تحت راية رسول الله(ص)..
ومن الممكن ان نرى سني يقاتل تحت راية علي بن ابي طالب (ع/رض)..
لان عقيدة النفاق تسمح للمنافق ان يقاتل تحت راية رسول الله(ص).
مثلا من اجل الغنائم او من اجل العصبية.
و عقيدة السنة تسمح للسنيين ان يقاتلوا تحت راية علي بن ابي طالب(ع/رض).
من اجل الدفاع عن خليفتهم الشرعي الرابع.
لكن عقيدة الشيعة لا تسمح لمنتسبيها ان يقاتلوا تحت راية بني امية.
لأن الشيعة لا يقاتلون من اجل الغنائم مثل المنافقين.
و لا يعترفون بصحة خلافة بني امية مثل اعتراف السنة بصحة خلافة علي بن ابي طالب(ع/رض).
بل الشيعة يعتبرون خلافة بني امية غير شرعية و يعتبرونهم طواغيت..
لو فرضنا اذن له الامام;
ما فلسفة الاذن, لما اذن له الامام
ما الفائدة من نصرة الطواغيت.
اذا قلت ليس نصرة للامويين بل نصرة للاسلام.
ا لم نقل فرقة السنة هي فرقة اسلامية و هم مسلمين لكن الاسلام يفترق على 73 فرقة كلهم في النار الا الشيعة. ا لم نقل السنة مهما كانوا مسلمين اسلامهم لا ينفعهم شهادتهم صلاتهم لا تنفعهم.
و ا ما نعلم اذا فتح الامويون القسطنطينية سينشرون الاسلام الذي لا تنفع صلاته و شهادته.
ما الفائدة من نشر الاسلام الذي لا تنفع شهادته و لا صلاته و الذي مصيره الى النار.
اخي حفظكم الله
من الممكن ان نرى منافق يقاتل تحت راية رسول الله(ص)..
ومن الممكن ان نرى سني يقاتل تحت راية علي بن ابي طالب (ع/رض)..
لان عقيدة النفاق تسمح للمنافق ان يقاتل تحت راية رسول الله(ص).
مثلا من اجل الغنائم او من اجل العصبية.
حياكم الباري
واذا قاتل المنافق تحت راية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مالذي ينتفع به الإسلام من قتاله ووجوده ؟
لقد أوضحت أنت الآن ماذا كان يريد المنافق من قتاله في جيش المسلمين والآثار المترتبه على وجوده معهم في الجيش ، كذلك للموالي توجد أثار مترتبه لقتاله تحت راية عدوه منها إمكانية دخوله بلاد الكفر وإلتماس من فيها بسلوكه وتعامله معهم قيم ومبادئ الإسلام ، فدخول خالد بن الوليد مثلآ لنشر الإسلام وماترتب عليه من قتله لمن لايحل قتلهم وبراءة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم من فعله لخير دليل على هذا الكلام
- بَعثَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم خالِدَ بنَ الوليدِ إلى بَني جُذَيْمةَ فَدعاهم إلى الإسلامِ فلَم يُحسِنوا أن يقولوا: أسلَمنا فجَعلوا يقولونَ: صَبأنا صَبأنا وجعلَ خالدٌ فيهِم أسرًا وقَتلًا ودفعَ إلى كلِّ رجلٍ منا أسيرًا حتَّى إذا أصبحَ يومًا أمرَنا خالدُ بنُ الوليدِ أن يقتُلَ كلُّ واحد منَّا أسيرَهُ فقال ابنُ عمرَ واللَّهِ لا أقتُلُ أسيري ولا يقتُلُ أحدٌ مِن أصحابي أسيرَهُ فقدِمنا علَى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فذَكَرَ لَهُ صَنيعَ خالدٍ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ اللَّهمَّ إنِّي أبرأُ إليكَ مِمَّا صنعَ خالدٌ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى
الصفحة أو الرقم: 10/368 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
وعلي أن أقول أننا وصلنا لنتيجه مهمه وهي أن من يقاتل تحت راية أحد لايعني أنه يوافقه في معتقده وهذا جواب سؤال موضوعك هل أن أبايوب الأنصاري من الموالين أو لا وجواب على من يقول أن من قتلة الحسين عليه السلام كانوا في جيش الإمام علي عليه السلام وأن الشيعه هم من قتلوه ويبكوه !
وعرضت رد الشيخ ابن تيميه أن هناك ممن قاتل في جيش الإمام علي عليه السلام ممن لايوافقه على معتقده وهو من أهل السنه ودخوله تحت راية الإمام علي عليه السلام لايعني هذا أنه من شيعته ليتلفت الى ذلك القارئ الكريم
لكن عقيدة الشيعة لا تسمح لمنتسبيها ان يقاتلوا تحت راية بني امية.
لأن الشيعة لا يقاتلون من اجل الغنائم مثل المنافقين.
و لا يعترفون بصحة خلافة بني امية مثل اعتراف السنة بصحة خلافة علي بن ابي طالب(ع/رض).
بل الشيعة يعتبرون خلافة بني امية غير شرعية و يعتبرونهم طواغيت..
لو فرضنا اذن له الامام;
ما فلسفة الاذن, لما اذن له الامام
ما الفائدة من نصرة الطواغيت.
اذا قلت ليس نصرة للامويين بل نصرة للاسلام.
ا لم نقل فرقة السنة هي فرقة اسلامية و هم مسلمين لكن الاسلام يفترق على 73 فرقة كلهم في النار الا الشيعة. ا لم نقل السنة مهما كانوا مسلمين اسلامهم لا ينفعهم شهادتهم صلاتهم لا تنفعهم.
و ا ما نعلم اذا فتح الامويون القسطنطينية سينشرون الاسلام الذي لا تنفع صلاته و شهادته.
ما الفائدة من نشر الاسلام الذي لا تنفع شهادته و لا صلاته و الذي مصيره الى النار.
القتال تحت رايتهم لايعني الإيمان بصحة شرعيتهم ولايجعل خلافتهم شرعيه بل لايجعل من يقتل يكون من الموافقين لمعتقدهم ولا من الخارجين من التشيع كما أثبتنا ، لقد طلب نبي الله يوسف عليه السلام من الملك أن يتولى حزائن أرض مصر وهذا في وجود الحكم الكافر
قال الشيخ ابن تيميه :
ومن هذا الباب تولي يوسف الصديق على خزائن الأرض لملك مصر بل ومسألته أن يجعله على خزائن الأرض وكان هو وقومه كفارا كما قال تعالى : { ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به } الآية وقال تعالى عنه : { يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار } { ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم } الآية ومعلوم أنه مع كفرهم لا بد أن يكون لهم عادة وسنة في قبض الأموال وصرفها على حاشية الملك وأهل بيته وجنده ورعيته ولا تكون تلك جارية على سنة الأنبياء وعدلهم ولم يكن يوسف يمكنه أن يفعل كل ما يريد وهو ما يراه من دين الله فإن القوم لم يستجيبوا له لكن فعل الممكن من العدل والإحسان ونال بالسلطان من إكرام المؤمنين من أهل بيته ما لم يكن يمكن أن يناله بدون ذلك وهذا كله داخل في قوله : [ ص: 57 ] { فاتقوا الله ما استطعتم } .
وكان لإدخاله عليه السلام السجن وبه من المشركين عدة آثار لم تخطر ببال من أدخله فيه منها دعوته لمن كان فيه للإسلام وإلتماسهم فيه حسن خلقه وهيبته وسماحته فهذا حال من يقاتل تحت راية عدوه ، ولدى أهل السنه أن الدين يؤيد بالفاجر :
- شهدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر ، فقال لرجل ممن يدعي الإسلام : ( هذا من أهل النار ) . فلما حضر القتال قاتل الرجل قتالا شديدا فأصبته جراحة ، فقيل : يا رسول الله ، الذي قلت إنه من أهل النار ، فإنه قد قاتل اليوم قتالا شديدا وقد مات ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إلى النار ) . قال : فكاد بعض الناس أن يرتاب ، فبينما هم على ذلك إذ قيل : إنه لم يمت ، ولكن به جراحا شديدا ، فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه ، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال : ( الله أكبر ، أشهد أني عبد الله ورسوله ) . ثم أمر بلالا فنادى بالناس : ( إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ، وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ) .
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3062 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
وجاء أيضآ :
- عن عمرَ بنِ الخطابِ قال لولا أني سمعت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ إن اللهَ سيمنعُ هذا الدينَ بنصارَى من ربيعةَ على شاطئِ الفراتِ ما تركت أعرابيًّا إلا قتَلَته أو يُسلمُ
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 5/305 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح خلا عبد الله بن عمر القرشي وهو ثقة
فبني تغلب مع مايقال من إنتحالهم للنصرانيه إلا أن عمر لم يأخذ عليهم الجزيه وعاملهم معاملة أهل الإسلام وضاعف عليهم المال بإسم الصدقه متأولآ لهذا الحديث حتى لايكونوا عونآ للعدو عليه فهناك من يقاتل في جيش إمام لتضعيف الجيش وهناك من يُستخدم للقتال تحت راية من يعادي الإمام حتى لايستعين به الإمام إن كان من الموالين له لعداوتهم له ولإظهار شرعيتهم وأخذ المدح لصالحهم وتبين أن المدح إن وجد فهو في الصالحين ممن في جيشهم ولايلزم شموليته لكل من كان فيه
أخيرآ : نحن لم نقل أن أهل السنه لاينفعهم إسلامهم بل نقول أنه متى قامت الحجه على أي شخص لايعذر في الإستمرار على جهله فلاينفعه مثلآ إن صلى وصام وهو ممن ينصب العداء لأهل البيت عليهم السلام ويستحل حرمتهم
- سِتَّةٌ لَعَنْتُهم، ولَعَنَهُم اللهُ، وكُلُّ نبيٍّ مجابٌ: المُكَذِّبُ بِقَدَرٍ، والزَّائِدُ في كتابِ اللهِ, والمُتَسَلِّطُ بالجبروتِ، والمُسْتَحِلُّ لِحُرَمِ اللهِ، والمُسْتَحِلُّ مِن عِتْرتي ما حَرَّمَ اللهُ، والتَّارِكُ لسُنَّتِي.
الراوي : عائشة | المحدث : الذهبي | المصدر : الكبائر
الصفحة أو الرقم: 294 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان ; 30-06-2015 الساعة 08:30 AM.