ايمان الشيعة بمصحف فاطمه هو اكبر دليل على عدم اعترافهم بهذا القرآن
ودليل واضح على ان هذا القرآن الشريف محرف في نظر الشيعه.
اين مصحف فاطمه؟؟؟
انه سيخرج مع الامام المهدي
متى سيخرج الامام؟؟؟
نحن الشيعة لاننكر مصحف فاطمة الزهراء عليها السلام
وقد بينا المقصود منه عدة مرات بانه ليس له علاقة بالقران الكريم بل هو اخبار غيبيه لايعلمها الا الأئمة صلوات الله وسلامه عليهم ورددنا على كثير من الشبهات الخاصه به
ولكن ماذا عن مصحف عائشه هل ممكن ان تخبرنه عنه قليلاً
*عائشة تحرّف القرآن عمليا !
المحلى - ابن حزم ج 4 ص 254 :
وعن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه : كان في مصحف عائشة أم المؤمنين ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين )
وبقي هذا التحريف في مصحف عائشة إلى زمن متأخر بعد موتـها ،
كما هو مفاد هذه الرواية : " أخرج عبد الرزاق وابن أبي داود عن هشام بن عروة قال : قرأت في مصحف عائشة ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطي وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) " .
لأن هشام بن عروة
قرأ هذا التحريف في مصحفها وقد ولد سنة إحدى وستين وماتت عائشة سنة سبع وخمسين للهجرة لذا لم تر عائشة هشاما ، ومعلوم أن المرء لا يقرأ في أول سني عمره .!!
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 1 ص 578 :
2201 - عبد الرزاق عن معمر عن هشام بن عروة قال : قرأت في مصحف عائشة رضي الله عنها ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ) وصلاة العصر ( وقوموا لله قانتين ) .
* قال أحد علماؤهم : لعل عائشة كانت ترى تحريف هذه الآية !
قال إمامهم الباجي : " يحتمل أنـها سمعتها على أنـها قرآن ثم نسخت كما في حديث البراء الذي رواه مسلم ، فلعل عائشة لم تعلم بنسخها أو اعتقدت أنـها مما نسخ حكمه وبقي رسمه ، ويـحتمل أنه ذكرها صلى الله عليه وسلم على أنـها من غير القرآن لتأكيد فضيلتها فظنتها قرآنا فأرادت إثباتـها في المصحف لذلك "
عون المعبود ج2ص58 ، شرح الزرقاني ج1ص403
أي تحتمل أن عائشة حرفت القرآن وزادت فيه ما ليس منه لـجهل منها .
لاحظ أن علماء أهل السنة مقيدون بقيود وحدود في مواضع معينة ، فهم يكتفون فيها بنقل كلمات بعض علمائهم الذين تجاوزوا هذه الحدود قليلا ، فمثلا هذه الكلمة للباجي يكررها علماؤهم عندما يتكلمون عن زيادة عائشة ولا أحد منهم يجرأ بمحاولة صياغة مثلها أو يعبّر تعبيرا قريبا من مضمونـها ، وسيمر علينا كثرة استشهادهم بكلام الإمام البزار في مسنده الذي صرح بأن ابن مسعود أنكر المعوذتين وخالف الصحابة ، وهذه الحدود لم تصنعها إلا القداسة الفارغة التي تجعل نيل الحقائق أمرا صعبا مستصعبا .
* كلمة متتابعات فُقِدت من المصحف !
الدر المنثور ج 2 ص 247
قال قالت عائشة : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات !
" أخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال : كان أبي يقرؤها ( وما هو على الغيب بظنين ) فقيل له في ذلك فقال : قالت عائشة : إن الكُـتّـاب يـخطئون في المصاحف "
الدر المنثور ج6 ص 321 ، المصاحف لابن أبي داود ص33-34 ، الفراء في معاني القرآن ج2ص183 .
وهذه عائشة تدعي أن الكُـتّاب أخطئوا في كتابة القرآن ! ،
فإن كان كل من قال بتحريف القرآن كافرا عند الوهابية فقد كفرت عائشة في مذهبهم !
تتجاهر عائشة بتحريف القرآن في أكثر من موضع ، ولا أدري ما حكم عائشة عندهم الآن
ان كل الروايات الموجودة عندنا التي تقول بتحريف القران هي اما غير صحيحة السند او تحمل محمل التفسير واذا لا تقبل هذا فيضرب بها عرض الحائط وكل علمائنا لا يقولون بتحريف القران ولكن صحاحكم التي لا تكذبونها تقول بتحريف القران والمذهب يعرف من خلال رأي علمائه فعلمائنا لا يقولون بتحريف القران وعلمائكم يقولون ان صحاحكم لا تقبل الخطأ .وان صحاحكم تقول بتحريفه
عمر بن الخطاب حديث رقم 2308 في كنز العمال وهو يقول: القرآن الف الف حرف وسبعة وعشرون الف حرف فمن قراه صابراً محتسباً كان له بكل حرف زوجة من الحور العين... فهل العدد نفسه الان
راجع كلمات علماءهم حول اية البسملة حيث اختلفوا فيها هل هي جزء من كل سورة او لا... فريق قال انها جزء من كل سورة وفريق آخر قال ليست بجزء من كل سورة راجع النص في كتاب نيل الاوطار للشوكاني فعليكم ان تكفروا احد الفريقين
فجلس عمر على المنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فإني قائل لكم مقالة قد قدر لي أن أقولها لا أدري لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحل لأحد أن يكذب علي إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ألا ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تطروني كما أطري عيسى ابن مريم وقولوا عبد الله ورسوله ثم إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو قد مات عمر بايعت فلانا فلا يغترن امرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها
حدثنا أحمد ابن أبي رجاء حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ في سورة بالليل فقال يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية كنت أنسيتها من سورة كذا وكذا
اسألك بالله هل تؤمن بهذا الحديث من البخاري