من اكاذيب البخاري قال رسول الله أن آل ابي طالب ليسوا باوليائي ؟!!!!!!
بتاريخ : 14-10-2011 الساعة : 12:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة وأتم التسليم وأفضل السلام على خيرة خلق الله أجمعين محمد واله الطيبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الاولين والاخرين الى قيام يوم الدين ,,,
مازلنا وأياكم في دراسة مرويات حاوية حفيد بردزبه البخاري الموسومه عند أهل الخلاف بصحيح البخاري اليوم نقف على نص ينال فيه الناصبي عمرو بن العاص لعنه الله صاحب اكذوبه ان عائشه احب النساء الى رسول الله من سيدي ومولاي حامي حمى الشريعة والعروة الوثقى لاهل الديانه الحنفية ابو طالب عليه السلام وضعه تملقا الى كهف النفاق معاويه ابن ابي سفيان لعنهما الله فتناقله الاموين النواصب حتى وصل الى البخاري ومسلم الذين قفزوا فرحا به فاخرجوه في كتبهم ظنا منهم بان هذا الحديث يوثر على عقيدة اهل الحق الطائفة الحقة اعلى الله برهانهم , وبعد أطلاع علماء اهل الحق على الصحاح اوضحوا الحق ومحقوا الباطل فلم يبقى عند أتباع البخاري ومسلم الا تحريف الروايه وكعادتهم تغير اللفاظها وهذا ليس زعم منا بل هذا ما أقره علماء اهل الخلاف ,, وقد احتج بهذا الحديث كوكبه من النجوم الزاهره من علماء أتباع اهل البيت عليهم السلام ولكن اهل هذا العصر من اهل الخلاف جهله بشده حتى بدوا يشنعون على علمائنا بانهم افتروا على علمائهم في ايراد هذا النص الذي يكشف حقد النواصب من علمائهم
لا نطيل في المقدمة وندخل في صلب الموضوع
أخرج حفيد بردزبه المجوسي البخاري هذا الحديث في ما يسمى صحيح البخاري ومسلم ابن حجاج وابن حنبل وغيرهم ونكتفي بما في البخاري ويكون ردنا على النووي شارح مسلم ضمنا بردنا على اابن حجر
صحيح البخاري - كتاب الأدب - باب تبل الرحم ببلالها
حدثنا عمرو بن عباس حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن عمرو بن العاص قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم جهارا غير سر يقول إن آل أبي قال عمرو في كتاب محمد بن جعفر بياض ليسوا بأوليائي إنما وليي الله وصالح المؤمنين زاد عنبسة بن عبد الواحد عن بيان عن قيس عن عمرو بن العاص قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ولكن لهم رحم أبلها ببلاها يعني أصلها بصلتها قال أبو عبد الله ببلاها كذا وقع وببلالها أجود وأصح وببلاها لا أعرف له وجها
الرابط متاح http://hadith.al-islam.com/Loader.as...3d2%26Page%3d0
تجدون رعاكم الله أمور في هذه الاكذوبه على لسان رسول الله بانه روحي فداه كان يجهر بان ال ابي طالب ليسوا باوليائي ؟! اي هو بري منهم ؟!!! فهل يصدق عاقل هذا من رسول الله وال ابي طالب فيهم صهره علي بن ابي طالب وجعفر الطيار والحسنين والائمة المعصومين - عندنا بل حتى اهل الخلااف يشهدون بفضل وسبق ائمة اهل البيت عليهم السلام -
وقد يعترض هنا احد الجهله ويقول بان الحديث فيه آل أبي فقط قلنا ليقرا ما بعدها بحيث ان كتاب غندر البصري - محمد بن جعفر - في مكان طالب بياض !!!! فهذا الموضوع قد حذف من كتاب غندر ومن البخاري فيما بعد كما قدمنا في المقدمة فهذا هو أصح الكتب بعد كتاب الله عند المخالفين محرف بائس يحذفون منه ما يشتهون ....
والان ناتي الى المصرحين بان ماحذف هو كلمة أبي طالب صلوات الله عليه واله
1- ما اقره ابن العربي في أحكام القران - تفسير سورة الشعراء وهذا نصه
وقد روى البخاري عن عمرو بن العاص أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : { إن آل أبي طالب ليسوا إلي بأولياء ، وإنما وليي الله وصالح المؤمنين } .
قال البخاري : حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا محمد بن جعفر عن شعبة ، قال : وكان في كتاب محمد بن جعفر بياض يعني بعد قوله " إلي " وقد بينه أبو داود في جمع الصحيحين عن شعبة بالسند الصحيح ، فقال : { آل أبي طالب ليسوا إلي بأولياء ، إنما وليي الله وصالح المؤمنين } . وقد تقدم ذكر ذلك .
الرابط متاح http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=46&ID=1881
2- ما قرره ابن حجر العسقلاني في فتح الباري - ولو انه لم يكن المقصود منه آل ابي طالب عليه السلام لما احتاج الى ان يبرر ويناقض نفسه وينزل الى مستوىبهائم الانعام كما سترى -حيث قال
قَالَ عَبْدُ الْحَقِّ فِي كِتَابِ الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ إِنَّ الصَّوَابَ فِي ضَبْطِ هَذِهِ الْكَلِمَةِ بِالرَّفْعِ أَيْ وَقَعَ فِي كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ مَوْضِعٌ أَبْيَضُ يَعْنِي بِغَيْرِ كِتَابَةٍ وَفَهِمَ مِنْهُ بَعْضُهُمْ أَنَّهُ الِاسْمُ الْمُكَنَّى عَنْهُ فِي الرِّوَايَةِ فَقَرَأَهُ بِالْجَرِّ عَلَى أَنَّهُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ إِنَّ آل أبي بَيَاض وَهُوَ فهم سيء مِمَّنْ فَهِمَهُ لِأَنَّهُ لَا يُعْرَفُ فِي الْعَرَبِ قَبِيلَةٌ يُقَالُ لَهَا آلُ أَبِي بَيَاضٍ فَضْلًا عَنْ قُرَيْشٍ وَسِيَاقُ الْحَدِيثِ مُشْعِرٌ بِأَنَّهُمْ مِنْ قَبِيلَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ قُرَيْشٌ بَلْ فِيهِ إِشْعَارٌ بِأَنَّهُمْ أَخَصُّ مِنْ ذَلِكَ لِقَوْلِهِ إِنَّ لَهُمْ رَحِمًا وَأَبْعَدَ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى بَنِي بَيَاضَةَ وَهُمْ بَطْنٌ مِنَ الْأَنْصَارِ لِمَا فِيهِ مِنَ التَّغْيِيرِ أَوِ التَّرْخِيمِ عَلَى رَأْيٍ وَلَا يُنَاسِبُ السِّيَاقَ أَيْضًا وَقَالَ بن التِّينِ حُذِفَتِ التَّسْمِيَةُ لِئَلَّا يَتَأَذَّى بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ أَبْنَائِهِمْ وَقَالَ النَّوَوِيُّ هَذِهِ الْكِنَايَةُ مِنْ بَعْضِ الرُّوَاةِ خَشِيَ أَنْ يُصَرِّحَ بِالِاسْمِ فَيَتَرَتَّبَ عَلَيْهِ مَفْسَدَةٌ إِمَّا فِي حَقِّ نَفْسِهِ وَإِمَّا فِي حَقِّ غَيْرِهِ وَإِمَّا مَعًا وَقَالَ عِيَاضٌ إِنَّ الْمَكْنِيَّ عَنْهُ هُنَا هُوَ الْحَكَمُ بْنُ أبي الْعَاصِ وَقَالَ بن دَقِيقِ الْعِيدِ كَذَا وَقَعَ مُبْهَمًا فِي السِّيَاقِ وَحَمَلَهُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَنِي أُمَيَّةَ وَلَا يَسْتَقِيمُ مَعَ قَوْلِهِ آلَ أَبِي فَلَوْ كَانَ آلَ بَنِي لَأَمْكَنَ وَلَا يَصِحُّ تَقْدِيرُ آلِ أَبِي الْعَاصِ لِأَنَّهُمْ أَخَصُّ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ وَالْعَامُّ لَا يُفَسَّرُ بِالْخَاصِّ قُلْتُ لَعَلَّ مُرَادَ الْقَائِلِ أَنَّهُ أَطْلَقَ الْعَامَّ وَأَرَادَ الْخَاصَّ وَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَةِ وَهْبِ بْنِ حَفْصٍ الَّتِي أَشَرْتُ إِلَيْهَا أَنَّ آلَ بَنِي لَكِنْ وَهْبٌ لَا يُعْتَمَدُ عَلَيْهِ وَجَزَمَ الدِّمْيَاطِيُّ فِي حَوَاشِيهِ بِأَنَّهُ آلُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ ثُمَّ قَالَ بن دَقِيق الْعِيد أَنه رأى فِي كَلَام بن الْعَرَبِيِّ فِي هَذَا شَيْئًا يُرَاجَعُ مِنْهُ قُلْتُ قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ الْعَرَبِيِّ فِي سِرَاجِ الْمُرِيدِينَ كَانَ فِي أَصْلِ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ آلَ أَبِي طَالِبٍ فَغَيَّرَ آلَ أَبِي فُلَانٍ كَذَا جَزَمَ بِهِ وَتَعَقَّبَهُ بَعْضُ النَّاس وَبَالغ فِي التشنيع عَلَيْهِ وَنَسَبَهُ إِلَى التَّحَامُلِ عَلَى آلِ أَبِي طَالِبٍ وَلَمْ يُصِبْ هَذَا الْمُنْكِرُ فَإِنَّ هَذِهِ الرِّوَايَةَ الَّتِي أَشَارَ إِلَيْهَا بن الْعَرَبِيِّ مَوْجُودَةٌ فِي مُسْتَخْرَجِ أَبِي نُعَيْمٍ مِنْ طَرِيقِ الْفَضْلِ بْنِ الْمُوَفَّقِ عَنْ عَنْبَسَةَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بِسَنَدِ الْبُخَارِيِّ عَنْ بَيَانِ بْنِ بِشْرٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَفَعَهُ إِنَّ لِبَنِي أَبِي طَالِبٍ رَحِمًا أَبُلُّهَا بِبَلَالِهَا وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ أَيْضًا لَكِنْ أَبْهَمَ لَفْظَ طَالِبٍ وَكَأَنَّ الْحَامِلَ لِمَنْ أَبْهَمَ هَذَا الْمَوْضِعَ ظَنُّهُمْ أَنَّ ذَلِكَ يَقْتَضِي نَقْصًا فِي آلِ أَبِي طَالِبٍ وَلَيْسَ كَمَا تَوَهَّمُوهُ كَمَا سَأُوَضِّحُهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى فاقول ///ان ابن حجر هنا اثبت التلاعب في نسخ كتاب غندر ودافع دفاعا مستميت بان لا يكون هذا الحديث يخص ال ابي سفيان لعنهم الله ...
والغريب بان ابن حجر يقول بان الحديث موجود في مستخرج ابو نعيم واذ رجعتم الى طبعات الحديثه تجدوها محرفة بحيث الحديث هو أن ال ابي يعني فلان ؟!!! فلا نقول الا قبح الله اهل الخلاف بلا تدليس وبتر لا يعيشون
ويصرح بان هذا الحديث بخصوص ابي طالب ؟!! ولكن لا ينبغى النقص منه في هذا الحديث
اي ان رسول الله حينما تبرا من ال ابي طالب لم يكن هذا نقص بهم ؟!!!! ندع الحكم للعاقل الرشيد
نكمل مع ابن حجر
وَلِلْحَدِيثِ مَحْمَلٌ صَحِيحٌ لَا يَسْتَلْزِمُ نَقْصًا فِي مُؤْمِنِي آلِ أَبِي طَالِبٍ وَهُوَ أَنَّ الْمُرَادَ بِالنَّفْيِ الْمَجْمُوعُ كَمَا تَقَدَّمَ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادَ بِآلِ أَبِي طَالِبٍ أَبُو طَالِبٍ نَفْسُهُ وَهُوَ إِطْلَاقٌ سَائِغٌ كَقَوْلِهِ فِي أَبِي مُوسَى أَنَّهُ أُوتِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آلُ أَبِي أَوْفَى وَخَصَّهُ بِالذِّكْرِ مُبَالَغَةً فِي الِانْتِفَاءِ مِمَّنْ لَمْ يُسْلِمْ لِكَوْنِهِ عَمَّهُ وَشَقِيقَ أَبِيهِ وَكَانَ الْقَيِّمَ بِأَمْرِهِ وَنَصْرِهِ وَحِمَايَتِهِ وَمَعَ ذَلِكَ فَلَمَّا لَمْ يُتَابِعْهُ عَلَى دِينِهِ انْتَفَى مِنْ مُوَالَاتِهِ قَوْلُهُ إِنَّمَا وَلِيِّيَ اللَّهُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ قلنا //يا ابن حجر احتمالك باطل لان قول الرسول على فرض صحة صدوره عن الناحية المحمدية المقدسة يعني بان ابو موسى كان له من علم ال دواود وال دواود فيهم انبياء كثر وهذا يناقض ما تقوله انت في صرف الحديث الى شخص مولاي مولى الموحدين ابو طالب عليه السلام وانت نقضت نفسك بنفسك ,,,, ناهيكم عن ان الحديث تكلم عن آل ابي طالب ولم يقل ابي طالب فقط فهذه آل اسقطت اكاذيبك يا ابن حجر
ثم زاد في تسويد الصفحات والتناقضات فقال
قُلْتُ فَإِنْ ثَبَتَ هَذَا فَفِيهِ دَفْعُ تَوَهُّمِ مَنْ تَوَهُّمَ أَنَّ فِي الْحَدِيثِ الْمَرْفُوعِ نَقْصًا مِنْ قَدْرِ عَلِيٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ وَيَكُونُ الْمَنْفِيُّ أَبَا طَالِبٍ وَمَنْ مَاتَ مِنَ آلِهِ كَافِرًا وَالْمُثْبَتُ مَنْ كَانَ مِنْهُمْ مُؤْمِنًا وَخُصَّ عَلِيٌّ بِالذِّكْرِ لِكَوْنِهِ رَأْسَهُمْ وَأُشِيرَ بِلَفْظِ الْحَدِيثِ إِلَى لَفْظِ الْآيَةِ الْمَذْكُورَةِ وَنُصَّ فِيهَا عَلَى عَلِيٍّ تَنْوِيهًا بِقَدْرِهِ وَدَفْعًا لِظَنِّ مَنْ يُتَوَهَّمُ عَلَيْهِ فِي الْحَدِيثِ الْمَذْكُورِ غَضَاضَةً وَلَوْ تَفَطَّنَ مَنْ كَنَّى عَنْ أَبِي طَالِبٍ لِذَلِكَ لَاسْتَغْنَى عَمَّا صَنَعَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قلنا //نعم ثبت تناقضك وخزعبلاتك ولو ان الحديث ليش فيه غضاضه لما حذفتم كلمة ابي طالب منه .. وليتامل العاقل جيدا ,ثم يكمل في التلاعب بمراد الرسول الاعظم ويناقض نفسه هنا ثم يرفعها هناك ثم وضع هذا الحديث الذي نسف كل جهده
أَخْرَجَهُ الْإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْ رِوَايَةِ نَهْدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَذْكُورِ وَسَاقَهُ بِلَفْظٍ سَمِعْتُ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُنَادِي جَهْرًا غَيْرَ سِرٍّ إِنَّ بَنِي أَبِي فُلَانٍ لَيْسُوا بِأَوْلِيَائِي إِنَّمَا وَلِيِّيَ اللَّهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَكِنْ لَهُمْ رَحِمٌ الْحَدِيثَ وَقَدْ قَدَّمْتُ لَفْظَ رِوَايَةِ الْفَضْلِ بْنِ الْمُوَفَّقِ عَنْ عَنْبَسَةَ مِنْ عِنْدِ أَبِي نُعَيْمٍ وَأَنَّهَا أَخَصُّ مِنْ هَذَا قَوْلُهُ وَلَكِنْ لَهَا رَحِمٌ أَبُلُّهَا بِبَلَالِهَا يَعْنِي أَصِلُهَا بِصِلَتِهَا
وهنا اطلق ابن حجر رصاصه الرحمة على نفسه وعلى حفيد المجوسي بردزبه وعلى مذهبه كله فقول الرسول واضح يا ابن حجر ويا اهل الخلاف بان عمرو بن العاص لعنه الله يدعي بان النبي تبرا من بني ابي فلان وهم ليسوا باوليائه بصالحهم وطالحهم ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! واما باقي سخافاته تركناها ابتغاءا لاختصار الغير مخل باصل القضية ...
ولكن نحن نسال لماذا امر الرسول ام يصلوا عليه وعلى اله اذ كان متبرا منهم ؟؟
وختامها نقول هذا هو دين أهل الخلاف وليقرا عوامهم المساكين الذين نسمع منهم بان اهل السنة الصحابة لا يكرهون اهل البيت بل يحبوهم فهذا هو حبكم يا اهل الخلاف لاهل البيت عليهم السلام ولعشيرة رسول الله الاقربون بان الرسول برئ منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ واين علماء اهل الخلاف عن مثل هذه الاكاذيب التي تناقض بديهات كل مسلم وتخالف القران الكريم والسنة القطعيه والتاريخ الاسلامي ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
فلا نقول الا