الاخ الفاضل ( موالي الحق ) حياك الله وبياك ، واهلين ومرحبتين :
اقتباس :
روايةُ الإمام أحمد وفيها " يخرج رجال من هذه الأمة في آخر الزمان معهم أسياط كأنها أذناب البقر ، يغدون في سخط الله ويروحون في غضبه " . المسند 5/315 . صححه الحاكم في المستدرك 4/483 وابن حجر في القول المسدد في الذب عن المسند ص53-54 وصححه الألباني
وحديث أبو هريرة (إن طالت بك مدة أوشك أن ترى قوما يغدون في سخط الله ويروحون في لعنته في أيديهم مثل أذناب البقر)
قلت قال ابن حجر هو في صحيح مسلم وهذه غفلة شديدة من ابن الجوزي وأفلح ثقة، وفي اللآلئ قال ابن حبان هو باطل قلت بل صحيح أي صحيح في صحيح مسلم وله شاهد.
س: ما مدى تثبت ابن الجوزي في كتابه الموضوعات؟
ج: ابن الجوزي متسرع في الحكم على الحديث بالوضع ، وقد حكم على حديث أبي هريرة مرفوعًا: "إن طالت بك مدة أوشك أن ترى قوماً يغدون في سخط الله، ويروحون في لعنته، في أيديهم مثل أذناب البقر". والحديث في صحيح مسلم، وانظر السؤال التالي وإجابته.
س: ماذا تعرف عن كتاب (القول المسدد في الذب عن مسند أحمد)؟
ج: هو كتاب ألفه الحافظ ابن حجر، ذكر فيه أربعة وعشرين حديثاً من مسند أحمد ذكرها ابن الجوزي في الموضوعات، وحكم عليها بذلك، ورد عليه ابن حجر ودفع قوله.
كلامك هذا لا معنى له ..
مشاركتك لا تجدي نفعا ..
لانني اريد ان اقبل كلامك ام كلام ابن الجوزي المشهورر ؟؟
انت رجل نكرة ... اما ابن الجوزي فهو عالم مشهور له مصنفات وكتب ...
ومشاركتك لا فائدة منها ... لانني قد تتطلعت عليها ، قبل ان اضع الموضوع هنا ....
وقد وصف ابن حجر العسقلاني ابن الجوزي بالمغفل الشديد !!! .
ـــــــــــــــــــ
الباعث الحثيث شرح اختصار علوم الحديث / للحافظ ابن كثير الشافعي / تاليف احمد شاكر / منشورات محمد علي بيضون / طبعة دار الكتب العلمية ( بيروت ـ لبنان ) / ص74 ـ ص75
" النوع الحادي والعشرون : معرفة الموضوع والمختلق المصنوع ص75 "
ـــــــــــــــــــــــــــ هامش ص75 ـــــــــــــــــــــــــــ
(1) " ألف الحافظ ابو الفرج ........................... الى ان يقول ................
ومن غرائب تسرع ابن الجوزي في الحكم بالوضع انه زعم وضع حديث في صحيح مسلم ، ووهوو حديث ابي هريرة مرفوعا : " إن طالت بك مدة أوشكت أن ترى قوما يغدون في سخط الله ويروحون في لعنته في أيديهم مثل أذناب البقر " رواه احمد في المسند ( رقم 8059 ج2 ص208 ) وهو في صحيح مسلم ( ج2 ص355 ) . قال ابن حجر في القول المسدد (ص31) : " ولم القف في كتاب الموضوعات لابن الجوزي على شيء حكم عليه بالوضع وهو في احد الصحيحين غير هذا الحديث ، وانها لغفلة شديدة منه! "
ـــــــــــ
....
حياك الله سيدنا ... عطرتم لنا الموضوع بمشاركتكم ..
العرض العادي
