|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 50535
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 93
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-10-2010 الساعة : 12:19 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تعجبني نباهتك وفطنتك وليتك تستعملها لمعرفة الحق من الباطل
وما لا يعجبني فيك أننا نحن نعلمكم بما في كتبكم
فلو قرأت كتبكم لعرفت معنى سؤالي
ولا اظن إلا انك تعرف المعزى ولكن العصبية لعبت فيك دورها وصدتك عن معرفة الحق
عائشة تعترف بحداثة سنها وسفاهتها فكيف تنكر ذلم عنها؟
تضل الرواية
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 25144 )
- حدثنا : يعقوب قال : ، حدثنا : أبي ، عن إبن إسحاق قال : ، حدثني : يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه عباد قال : سمعت عائشة تقول : مات رسول الله (ص) بين سحري ونحري ، وفي دولتي لم أظلم فيه أحداً فمن سفهي وحداثة سني أن رسول الله قبض وهو في حجري ، ثم وضعت رأسه على وسادة وقمت ألتدم مع النساء وأضرب وجهي.
ما هو ردك الآن؟
|
ردنك أوقعت نفسك بما لا تدري أن الرسول صلى الله عليه وسلم توفي وهو على أمنا عائشة رضي الله عنها
وهو بين حجرها ونحرها يعني ع صدرها ولعابها
بارك الله فيك على أستدلالك وأنه مات في بيتها
أم عن اللون الأحمر في قالت عن نفسها ذلك لأنها لطمة وجهها بعد وفاة النبي عليه السلام
من غير قصد فقالت عن نفسها ذلك لأنها أخطأت بالضرب لأنها لم تصدق أن الرسول توفى
وهو على حجرها وثم تابت ولم تعدها
ولأنها كذالك حديثت السن وهذا يدل على صغرها فلم تعصيه كما تدعون أو تعمل الفاحشة قما تقولون الأن من السفيه
|
|
|
|
|