السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اعتقد ان هذه الكاتبه قد رايت لها مقابله على ال bbc في احدى المرات وهي كما قال الاخ معسكر نائبه في مجلس النواب البحراني....
والظاهر بانها تدعي بانها من السياسين وهي لاتواكب الاحداث ومقالها ملئي بالتهافت ...
مثلا
اقتباس :
|
واليوم، بعد مرور خمس سنوات على تلك الأحداث، ظهر رامسفيلد مرة أخرىليوثق تلك الحقيقة القاسية التي كشفناها في ذلك المقال، فاعترف في مذكراته بأنالإدارة الأمريكية اشترت علي السيستاني بمبلغ 200 مليون دولار ليفتي بتحريم مقاومةالاحتلال بالسلاح الذي وزعه صدام حسين على العراقيين قبل الغزو ليدافعوا به عنوطنهم وأنفسهم وأعراضهم، فحرّم السيستاني ذلك السلاح وحرّم مقاومة المحتلين ("أخبارالخليج" 22/12/2010)..
|
نقول فالسيد السيستاني لا يحتاج الى هذا المبلغ وان احتاجه ليطلبه فقط وابنائه العراقين يعطوه ضعفيه .. وثانيا كيف بنيتي ايتها السياسيه بدون التاكد من مصادرك ؟
| واشنطن - من حسين عبدالحسين - الكويت - من ناصر الفرحان - الرأي |
فيما نفى مسؤولون في مكتب وزير الدفاع الأميركي السابق دونالد رامسفيلد ما جاء في عدد من المواقع الالكترونية عن دفع 200 مليون دولار للمرجع السيد السيستاني ليساعدهم على غزو العراق وليصدر فتاوى تحرم قتال الأميركيين في العراق، اعتبر وكيل المراجع الشيعية في الكويت السيد محمد المهري ان ما نشر هو «محض كذب وافتراء»، نافيا وجود وكيل للسيستاني في الكويت باسم جواد المهري.
وقال المسؤولون في مكتب رامسفيلد لمراسل «الراي» في واشنطن ان مذكرات وزير الدفاع السابق «لن تصدر قبل فبراير وهو لم ينته من كتابتها بعد، وان كل ما نشر عن تقديمه 200 مليون دولار للمرجع السيد السيستاني كذب واختلاق وهو أمر غير صحيح».
ودعا المكتب وسائل الاعلام إلى انتظار صدور المذكرات أو أخذ أي معلومات تتعلق بها من مكتب رامسفيلد نفسه.
ومن جهته، أبدى السيد محمد المهري امتعاضه الشديد مما تناقلته الانباء حول تلقي السيد السيستاني لمبلغ 200 مليون دولار من الولايات المتحدة لتسهيل مهمة القوات الاميركية وتسليمها العراق «على حد تعبيره» وذلك بإصدار فتوى تمنع القتال اثناء الحرب او مقاومة الاحتلال.
وأوضح المهري لـ «الراي» ان «هذا الكلام محض افتراء وكذب حيث ان السيستاني لم يقابل أي مسؤول أميركي منذ ستين عاما وهي فترة اقامته في العراق، ولا يمكن ان يصدر مثل هذا الكلام من المرجع الكبير».
وأوضح أن «رامسفيلد اشار في مذكراته (المزعومة) إلى أن جواد المهري هو من سهّل هذه المهمة والاتصال مع السيستاني وأنه وكيل المرجع في الكويت وهذا غير صحيح، حيث لا يوجد وكيل اسمه جواد المهري في الكويت».
ومن جانبه، اعتبر سفير العراق لدى الكويت محمد بحر العلوم لـ «الراي» أن هذا الكلام «لا يمكن تصديقه ولا حتى ان يصدر من وزير الدفاع الاميركي، فالعراق ذو سيادة وشعبه حر ولا ينقاد لأي شخص او جهة، وان ذكر رامسفيلد هذا الكلام فهو عار عن الصحة تماما، ويكرم السيد عن هذه الاعمال والافعال».
فالخبر مكذوب ....
اقتباس :
|
والأسوأ من فعل السيستاني هذا، الذي استباح العراق أرضاًوشعباً أمام المحتلين، هو ردود الفعل المدافعة عنه، التي صدرت من أولئك الملاليوالمطبلين الذين اعتلوا المنابر، ونشروا البيانات، في تكذيب مذكرات رامسفيلد (الذيكانوا يعتبرونه بطل تحرير العراق)، واصفين تلك المذكرات بأنها محض افتراء وكذبالهدف منه الإساءة إلى سمعة المرجعيّات الدينيّة، واشتغلوا على مدى الأيام الماضيةبشتم وتهديد مروجي ذلك النص من المذكرات من دون أن يهددوا كاتب المذكرات، فلم يفتأحدهم بإراقة دم رامسفيلد، كما فعلوا مع آخرين.
|
لا نتعامل بهذا المبدا يا سميره فلو كان نريد استخدامه لستخدمناه معك ...
اقتباس :
|
أما المشكلة الرئيسية في كل هذاالموضوع، فهي ما يعكسه من شعور عام بتدني الحال الذي وصلت إليه الأمة، والقلق علىمصيرها المحكوم بداء التسطيح الفكري، بعد أن سلّم جموع المسلمين عقولهم لمن يقودمصائرهم في الدنيا، على أمل الفوز بجنان الآخرة، فأصبحنا أمة معنية بالآخرة، ولاعلاقة لها بالحياة، وأصبح المسلم لا يحتاج إلى عقله الذي فضل الله به الإنسان علىالكائنات الأخرى، حتى باتت أوطاننا وثرواتنا لقمة سائغة يبلعها الآخرون من دونعناء، وصفقة رخيصة يسهل بيعها بأبخس الأثمان..
وليكن الله في عون الأمة حتىتستفيق من سباتها..
|
جيد جدا فاين هذه الامه عن دخول قوات التحالف الى العراق ؟؟ يا سميره هل نزلت الامريكان من السماء على العراق ام من قواعد العربيه ؟؟ واين تلك الامه عن اكبر قاعده امريكا في قطر ؟؟ فكفاك تناقضا وأمتك أمه جهل قد أضحكت الامم علينا ...
ولا جديد ايها الاخوه والاخوات أقلام بائسه لا تعلم شي تخالف حتى تعرف وتجامل حتى تحصل على لقمة الخبز .... وحفظ الله لنا سماحة المرجع الاعلى آيه الله السيد علي الحسيني السيستاني
والسلام عليكم