والله انتم وشيخ الفتنه هذا عندكم خلل في عقولكم شيخكم جالس امن في احضان البريطانيين والشيعة تقتل بسبب افكاره الطائفيه في العراق وافغانستان والباكستان اتعلم ان احد اسباب احراق الجامع هو الاحتقان الطائفي والذي احد اسبابه شيخكم هذا يعني دم الشيخ المغربي الذي هدر في الجامع اصلا هو برقبة شيخ الفتنه حبيبكم
كلمة الفتنة لها ثلاث معاني ، أحد معانيها الاختبار
والحسين ايضا أقام فتنة {أحسب الناس أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون}
هذه الكلمة استخدمها معاوية ضد الإمام الحسن فأجابه
أني لا أرى على هذه الأمة فتنة أشد منك
ونحن أيضا نقول نفس الشيئ لصورتك الرمزية
نقول لك ولكل من يؤيد هذا النظام الذي سيسقط بإذن الله في حياتنا ، ابحث وتعلم معنى الفتنة أولا
واضع لنفسك صورة رمزية لمن هو في ذمته ارتداد ملايين الإيرانيين عن الإسلام والتشيّع ... ألا تستحي؟
ثانيا من هو عمر بن عبد العزيز لعنة الله عليه الذي تلعنه ملائكة السماء
اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
صحيح أنا مع أخي أبو سجاد بالإضافة هذا الرجل (ياسر الحبيب) وصف الكثير من علماؤنا العظام ومراجعنا بالكفر والزندقة و ..
فكيف نقبل بهكذا شيخ وهكذا أفكار ؟!!
هذه التهريجة التقليدية أجاب عنها الشيخ بجوابين شافيين
الجواب الأول:
لسنا ننكر إمكان وقوع الاشتباه من أحد من العلماء في مسألة أو قضية ما، فليس أحد منهم معصوماً، وقد وقع في مثل ذلك أعاظم علمائنا بل لا نجد أحداً منهم سلم من كبوات وأخطاء، غير أننا حين نجد المخالفة صريحة لا يسوغها مسوغ شرعي، صادرةً ممن لا يُحتمل في حقه أنه قد ارتكبها عن خطأ أو اشتباه، محفوفة بقرائن في منهجه وسلوكه تدلّ على ميله وحيدته، بالغة مبلغ ناقضيتها للإيمان، مؤثرة في انجراف الناس نحو الضلال، فإنّا لا نجد مندوحة - حين نُسأل - عن التعبير عن صاحبها بالانحراف أو الزيغ والضلالة، باعثنا على ذلك أداء الوظيفة والخوف من عقاب الكتمان، ودافعنا إليه الألم مما آلت إليه اعتقادات هذه الأمة المرحومة من فساد واختلاط.
وقد قامت على ذلك سيرة العلماء أيضاً، ويكفيك للوقوف عليها الرجوع إلى مطاوي كتب الرجال، وتراجم العلماء، وما كان بين القميين والبغداديين، وما كان بين الأصولية والأخبارية، وما كان بين أنصار المستبدة وأنصار المشروطة، ولئن أردتَ إشارة عابرة فارجع إلى ما كان بين صاحب العروة وابنه الذي حين صلّى على جنازته قال: ”وَاغْفِرْ لأبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ“!
إن أحداً اليوم لا يشك في جلالة وعدالة الصدوق المولود بدعاء الحجة عليه السلام، كما لا يشك في جلالة وعدالة المفيد المنعي بأبيات الحجة عليه السلام، ومع هذا نجد الأخير يصف الأول بقوله: ”عمل على ظواهر الأحاديث المختلفة ولم يكن ممن يرى النظر فيميز بين الحق منها والباطل ويعمل على ما يوجب الحجة! ومن عوّل في مذهبه على الأقاويل المختلفة وتقليد الرواة كانت حاله في الضعف ما وصفناه! (...) قد كان ينبغي له لمّا لم يكن يعرف للقضاء معنى أن يُهمل الكلام فيه! (...) لو اقتصر على الأخبار ولم يتعاطَ ذكر معانيها كان أسلم له من الدخول في باب يضيق عنه سلوكه! (...) ما كان ينبغي لمن لا معرفة له بحقائق الأمور أن يتكلم فيها على خبط عشواء! والذي صرّح به أبو جعفر رحمه الله في معنى الروح والنفس هو قول التناسخية بعينه من غير أن يعلم أنه قولهم فالجناية بذلك على نفسه وعلى غيره عظيمة! (...) كشف نفسه في ما اعتقده من الحق بمجالسه المشهورة ومقاماته التي كانت معروفة وتصنيفاته التي سارت في الآفاق ولم يشعر بمناقضته بين أقواله وأفعاله! ولو وضع القول في التقية موضعه وقيّد من لفظه فيه ما أطلقه لسلم من المناقضة وتبيّن للمسترشدين حقيقة الأمر فيها ولم يرتج عليهم بابها ويشكل بما ورد فيها معناها! لكنه على مذهب أصحاب الحديث في العمل على ظواهر الألفاظ والعدول عن طريق الاعتبار، وهذا رأي يضرّ صاحبه في دينه ويمنعه المقام عليه من الاستبصار“! (راجع كتابه تصحيح اعتقادات الإمامية).
ولا يخفى عليك ما في هذا الرد من شدة وقسوة على شخص الصدوق، مع أن غاية ما صدر منه لم يكن سوى اشتباهات وأخطاء غير مقصودة، غير أنها لمّا كانت تؤثر على اعتقادات الناس وتجرفهم إلى حيث يضلون انبرى المفيد لهذا الردّ الشديد لأن الصدوق وإن كان عظيم القدر جليلاً إلا أن حفظ العقيدة الحقة أولى من حفظ جنابه، والحرص على عدم خدش العقيدة الحقة أولى من الحرص على عدم خدش شخصه. وإذا كان هذا الأسلوب مع من أخطأ واشتبه وجيهاً؛ فإنه يكون مع من حاد وانحرف وأسس مباني الضلال أوجه وأوجه.
ونحن لا نعمد ولا نبادر إلى تسقيط أحد، وإنما نجيب حين نُسأل ليس إلا، وليس تعبيرنا عن عمرو بأنه منحرف أو عن زيد بأنه بتري إلا حكاية عن موضوع اعتقاداته ومنهجه، ولسنا نكفّر أحداً حكماً على الإطلاق، وإنما نحكي موضوعه الكفري فقط، وأما الحكم فيُترك لأهله من الفقهاء العظام.
فإن قلت: لمَ لا تلتمسون له المحامل والأعذار من قبيل أنه أخطأ في الفهم أو اشتبه في المسألة؟
قلنا: قد مرّ أنّا حين لا نجد محملاً شرعياً ونجد المخالفة صريحة ناقضة محفوفة بالقرائن فإنّا نصم صاحبها بالانحراف والزيغ والضلالة، فالتثبت في محله ولسنا نهمله إن شاء الله تعالى، ولذا ترى أنّا حين لا نجتاز مرحلة التثبت ولا تطمئن النفس إلى الجرح أو التعديل نعبّر عن المسؤول عنه بلفظ: ”محل تحفظ“.
فإن قلت: لمَ لا تحملون ما تنقمون عليه على أنه صدر من باب التقية؟
قلنا: إنّا حين نرى ناقضاً من نواقض الإيمان قد أتى به فلان، كانت وظيفتنا الأولية إخراجه من الإيمان، إلا أن يأتينا ويدّعي أنه قد جاء بهذا الناقض الظاهري تقية، فإذا جاء نظرنا في دعواه، فإن كانت التقية تسوغ في مثله قبلنا وإذا لم تكن لم نقبل وبقى خارجاً عن الإيمان، لأن للتقية مواضع من أزالها عن مواضعها لم تستقم له. هذا إن جاء وأما إن لم يجئ فإنا ننظر هل ما أتى به وفعله إن افترضنا أنه ادّعى التقية فيه كان مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين أم لا؟ فإن كان مما لا يؤدي قبلنا، وإن كان مما يؤدي لم نقبل وبقى خارجاً عن الإيمان.
وهذا الطريق رسمه إمامنا الصادق (صلوات الله عليه) كما في رواية شيخنا الكليني عن مسعدة بن صدقة قال: ”سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول وسُئل عن إيمان من يلزمنا حقه وأخوّته كيف هو وبما يثبت وبما يبطل؟ فقال عليه السلام: إن الإيمان قد يُتّخذ على وجهيْن؛ أما أحدهما فهو الذي يظهر لك من صاحبك، فإذا ظهر لك منه مثل الذي تقول به أنت حقّت ولايته وأخوّته إلا أن يجيء منه نقضٌ للذي وصف من نفسه وأظهره لك، فإن جاء منه ما تستدل به على نقض الذي أظهر لك خرج عندك مما وصف لك وأظهر، وكان لما أظهر لك ناقضاً إلا أن يدّعي أنه إنما عمل ذلك تقية، ومع ذلك يُنظر فيه فإن كان ليس مما يمكن أن تكون التقية في مثله لم يُقبل منه ذلك، لأن للتقية مواضع من أزالها عن مواضعها لم تستقم له، وتفسير ما يُتّقى مثل أن يكون قوم سوء ظاهر حكمهم وفعلهم على غير حكم الحق وفعله، فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين فإنه جائز“. (الكافي ج2 ص168).
ومنه تعلم أن جواز التقية مقيّد بما لا يؤدي إلى الفساد في الدين، وصدور تلك النواقض ممن يقتدي العوام بفعالهم أمثال محمد باقر الصدر وأحمد الوائلي ومحمد حسين فضل الله وغيرهم من الذين ترحّموا وترضّوا وأثنوا على قتلة وأعداء أهل بيت النبوة (عليهم السلام) مع عدم إكراههم على ذلك قد أدّى واقعاً إلى الفساد في الدين، بل لو كان مع الإكراه لكان يجب عليهم أن يمدّوا رقابهم للسيف دفعاً لمحذور إبطال الحق وإحقاق الباطل والتلبيس على العوام، فكيف والحال هذه؟! وإذا تبيّن عدم وجود مسوغ التقية في حقهم، كان ذلك ناقضاً ويترتّب عليه اعتبارهم خارجين عن الإيمان، أي أنهم منحرفون بتريّون.
هذا ونحن معك في أن مواجهة الفلسفة المحرمة والعرفان الباطل إنما يكون بطباعة الكتب وإلقاء الدروس العلمية وما أشبه، غير أن ذلك إنما يقصر المواجهة في داخل الأروقة العلمية كالحوزات، وهذا الخط المنحرف قد تفشّى في عوام الأمة حين نقله أربابه إليهم، فاللازم التصدي له أيضاً على هذا المستوى، فيكون ذلك بالخطب والمحاضرات العامة والإجابات والتحذيرات وما إلى ذلك، وهو الذي نقوم به، أما ذلك الدور فقد نهض به ولا يزال ينهض بعض العلماء المحققين المخلصين جزاهم الله خير جزاء المحسنين، ولعل الله تعالى يمنّ علينا بمشاركتهم في ذلك بفضله ولطفه.
والحاصل أنه لا ينبغي حصر المواجهة في الدروس العلمية أو المؤلفات التحقيقية، كون الداء متفشياً حتى خارج أوساط الطلبة وأهل العلم.
أما عن منهج السلم واللين، فقد فصّلنا في المحاضرات وبعض الأجوبة أنه إنما يكون مع القابلين للهداية والمغرّر بهم، أما مَن سواهم من أعلام الضلالة فالمنهج الذي علّمنا إياه أئمتنا (صلوات الله عليهم) هو منهج: ”أشداء على الكفار“، و”أكثروا من سبّهم“، و”يكشف عن مخازيهم ويبيّن عوراتهم“، و”أفحم صاحبهم واكسر غرّته وفلّ حدّه ولا تبقِ له باقية“.. إلى ما هنالك.
وأما عن عدم الإثارة، فالمهم هو النتيجة، فإن كان في الإثارة نتيجة راجحة فبها ونعمت، وإن لم تكن فلا، وعلى ذلك شاهد تعمّد النبي (صلى الله عليه وآله) إثارة قريش حين أمر بهجائها في عمرة القضاء أمام أعينهم قائلا: ”اهجوا قريشاً فإنه أشد عليها من رشق النبل“! كما فصّلناه في إحدى المحاضرات، فراجع. ولو أعرضت عنه فلا نخالك تجد شاهداً على تعمّد الإثارة أعظم من تشبيه الله تعالى زعماء وعلماء وأحبار اليهود المعاصرين للنبي (صلى الله عليه وآله) بالحمير في قوله عز من قائل: ”مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ“! هذا لأنه لا تُحتمل منهم الهداية.
على أن ما نحن فيه لم نتعمّد فيه الإثارة يوماً، كيف وقد علمتَ بأننا لا نبادر مطلقاً وإنما نجيب فحسب، ولا نجنح إلى سبّ أو شتم أو هجاء! وإنما نصف أحوالهم بما فيهم، لا نزيد على ذلك ولا ننقص، فتدبّر.
إنّا حين نرى ناقضاً من نواقض الإيمان قد أتى به فلان، كانت وظيفتنا الأولية إخراجه من الإيمان، إلا أن يأتينا ويدّعي أنه قد جاء بهذا الناقض الظاهري تقية، فإذا جاء نظرنا في دعواه، فإن كانت التقية تسوغ في مثله قبلنا وإذا لم تكن لم نقبل وبقى خارجاً عن الإيمان، لأن للتقية مواضع من أزالها عن مواضعها لم تستقم له. هذا إن جاء وأما إن لم يجئ فإنا ننظر هل ما أتى به وفعله إن افترضنا أنه ادّعى التقية فيه كان مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين أم لا؟ فإن كان مما لا يؤدي قبلنا، وإن كان مما يؤدي لم نقبل وبقى خارجاً عن الإيمان.
وهذا الطريق رسمه إمامنا الصادق (صلوات الله عليه) كما في رواية شيخنا الكليني عن مسعدة بن صدقة قال: ”سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول وسُئل عن إيمان من يلزمنا حقه وأخوّته كيف هو وبما يثبت وبما يبطل؟ فقال عليه السلام: إن الإيمان قد يُتّخذ على وجهيْن؛ أما أحدهما فهو الذي يظهر لك من صاحبك، فإذا ظهر لك منه مثل الذي تقول به أنت حقّت ولايته وأخوّته إلا أن يجيء منه نقضٌ للذي وصف من نفسه وأظهره لك، فإن جاء منه ما تستدل به على نقض الذي أظهر لك خرج عندك مما وصف لك وأظهر، وكان لما أظهر لك ناقضاً إلا أن يدّعي أنه إنما عمل ذلك تقية، ومع ذلك يُنظر فيه فإن كان ليس مما يمكن أن تكون التقية في مثله لم يُقبل منه ذلك، لأن للتقية مواضع من أزالها عن مواضعها لم تستقم له، وتفسير ما يُتّقى مثل أن يكون قوم سوء ظاهر حكمهم وفعلهم على غير حكم الحق وفعله، فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين فإنه جائز“. (الكافي ج2 ص168).
ومنه تعلم أن جواز التقية مقيّد بما لا يؤدي إلى الفساد في الدين، وصدور تلك النواقض ممن يقتدي العوام بفعالهم أمثال محمد باقر الصدر وأحمد الوائلي ومحمد حسين فضل الله وغيرهم من الذين ترحّموا وترضّوا وأثنوا على قتلة وأعداء أهل بيت النبوة (عليهم السلام) مع عدم إكراههم على ذلك قد أدّى واقعاً إلى الفساد في الدين، بل لو كان مع الإكراه لكان يجب عليهم أن يمدّوا رقابهم للسيف دفعاً لمحذور إبطال الحق وإحقاق الباطل والتلبيس على العوام، فكيف والحال هذه؟! وإذا تبيّن عدم وجود مسوغ التقية في حقهم، كان ذلك ناقضاً ويترتّب عليه اعتبارهم خارجين عن الإيمان، أي أنهم منحرفون بتريّون.
وأما أنهم جاءوا بذلك مسايرة للإعلام والناس؛ فهذا هو الأرجح، وهو بعدُ من أكبر المحرّمات، وإلا لجاز للمسلم مثلاً أن يساير اليهود والنصارى وإعلامهم الطاغي على العالم فيثلب الإسلام ويهين شخصية النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) بامتداح أعدائه كيهود خيبر ونصارى نجران إرضاءً ليهود ونصارى اليوم! فهل ترى ذلك جائزاً وسائغاً؟!
من الذي لقّن هؤلاء البتريين السفلة جواز الترحّم أو الترضّي على قتلة وأعداء أهل البيت (عليهم السلام) إرضاءً للمخالفين ومسايرة للناس؟! إن إمامنا أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لم يجز ذلك إلا في حالة واحدة هي حالة الخوف، أي الاضطرار، أي التقية من القتل والعذاب الشديد، وذلك قوله عليه السلام: ”قد أذنت لك في تفضيل أعدائنا إنْ ألجأك الخوف إليه“. (وسائل الشيعة للحر العاملي ج16 ص229)
إذن؛ فأنت ليس مسموحاً لك أن تقول: ”عمر رضي الله عنه“ إلا في حالة واحدة وهي أن يدفعك إلى ذلك الخوف على نفسك وعرضك ومالك، وفي غير هذه الحالة الاضطرارية ليس مأذوناً لك أن تنطق بمثل هذه العبارة التي هي من ضروب الكفر. فهل أن هؤلاء البتريين السفلة الذين يترضّون اليوم في وسائل الإعلام قد دفعهم الخوف إلى ذلك؟! هل هم مجبورون عليه؟! هل سيُقتلون لو أنهم سكتوا؟!
سبحان الله! أي فقيه من فقهاء الإسلام جوّز هذا الذي يصنعونه من التملّق لأهل الخلاف على حساب الولاية لآل محمد والبراءة من أعدائهم؟! أي فقيه أجاز لمن يخوض الانتخابات أن يترضّى على الطاغية عمر بن الخطاب إرضاءً لأتباعه وكسباً لأصواتهم؟! لا بارك الله في سياسة وانتخابات من هذا النوع!
أبعدنا الله وإياكم عن كل مبتدع بتري زنديق، والسلام.
من تقول قناة فدك لا تختلف عن نهج الوهابيه بشي اي شي يخالفه يفسقه ويكفره
ثم تختم الا لعنة الله على كل سباب ولعان
نقول لها أن أولا ما كتبته يسمى بالخط الكبير في علم المنطق
مغالطة
لأن صفة الوهابية هي التدليس وصفة قناة فدك هي الصدق والصراحة
نعم التدليس شاهدنه من قبل كمال الحيدري حينما دلّس في نقل قول العلامة المجلسي بقراءته الهامش للمحقق
فلك أن تقول أن قناة الكوثر هي الأشبه بقنوات الوهابية
ثانيا ما هذه الخاتمة السخيفة .... الا لعنة الله على كل سباب ولعان!
كان أمير المؤمنين لعّان لرؤوس الضلالة ونحن نقتدي به ولنا الفخر أما أنت فتنعم بتمجيدك لعمر بن عبد العزيز فليشفع لك يوم القيامة مع طواغيت بني أمية
روى عبد الله بن عطاء التميمي قال: كنت مع الإمام السجاد «عليه السلام» في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أمجن الناس وهو شاب ، فنظر إليه الإمام السجاد «عليه السلام» ثم قال: يا عبد الله بن عطاء أترى هذا المترف؟ أنه لا يموت حتى يلي الناس ، قلت: إنا لله وإنا إليه راجعون هذا الفاسق؟ فقال «عليه السلام»: نعم ولا يلبث إلا يسيرًا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء وبكى عليه أهل الأرض.
(أصول الستة عشر ـ لعدة محدثين، ص230)
(بصائر الدرجات للصفّار القمّي/ص170/ح1)
(دلائل الإمامة للطبري الإمامي/ص88)
وقفة تأمل:
يطبّل ويزمّر التاريخ قائلاً أن عمر بن عبد العزيز «والذي هدم دار الزهراء عليها السلام وأزالها من الوجود» قد قتل من قبل بني أمية لعدله!
بينما نجد الإمام السجاد «عليه السلام» يقول: «أنه لا يموت حتى يلي الناس» ولم يقل: أنه "لا يقتل" حتى يلي الناس ، وفي المرة الثانية يقول الإمام السجاد «عليه السلام»: «ولا يلبث إلا يسيرًا حتى يموت» ولم يقل: ولا يلبث إلا يسيرًا "حتى يقتل" ، وفي المرة الثالثة يقول الإمام السجاد «عليه السلام»: فإذا مات لعنه أهل السماء ولم يقل: فإذا "قتل" لعنه أهل السماء.
التساؤل الذي يطرح نفسه:
أليس من الأولى أن نستقي مطلبنا في هذه القضية من المصادر الشيعية بدلاً من أن نستقيها من مصادر مخالفي إسلام أهل البيت؟
أي ألا يمكن الجزم بأن قضية اغتيال هذا "الماجن" هي قضية مزورة لأجل تلميع هذه الشخصية الأموية؟
كلمة أخيرة: كانت دولة بني أمية تعيش أضعف أيامها في عصر عمر بن عبد العزيز فكانت في طريقها للإنهيار لولا أن المذكور عمد إلى رفع لعن أمير المؤمنين «عليه السلام» لا حبًا فيه وإنما لأجل البقاء على سدة الحكم والمحافظة على الدولة فأظهر العدل للناس بينما كان هو هادم دار الصديقة الزهراء عليها السلام فكان ظالمًا لأهل البيت «عليهم السلام» على طريقة الأول والثاني واللذان اغتصبا حق الوصي «عليه السلام» واظهروا العدل بقدر المستطاع للناس.
وعليه فقد اختلف المذكور عمن سبقوه من الحكام الأمويين الذين نال ظلمهم الناس كما نال الأئمة المعصومين ، والناس لا زالوا يذكرون ظلم عثمان الذي لقى مصرعه بعد أن ثاروا عليه من نالهم ظلمه بينما ينسون من هدم دار الزهراء «عليها السلام» فوا أسفاه.
لك ايها الاصولي القذر
صاحب الصوره التي تقول عنه انه صاحب الفتنه هو من جعلك وجعل شيخكم او صنمكم المدعي هذا ومشايخه الكبار الذين يؤيدهم يتجرؤوا ان يقولوا انهن شيعه
وجعلهم يصعدون منابرا كانوا من قبل لايعرفون شكلها
وهو الذي اخرجهم من جحور الفأران التي كانوا يختبؤون بها من جبنهم وخوفهم من اعداء التشيع وهو الذي نفض التراب عن سحناتهم القذره ظنا منه انهم بشر يستحقون العيش الكريم ولكن هيهات للعبد ان ينقلب سيدا وللجبان ان يكون بطلا فبعدما اكرمكم ونظفكم ورتبكم عدتم لاصولكم الحيوانيه تعضون اليد التي كرمتكم واصبحتم تنطون نطوط القردة على منابر الفتنة والجهل
ماذا فعلتم انتم للتشيع ايها الجاهل من قبل ثورة الامام الخميني وبعدها؟
ااقمتم دولة شيعية ترفع راية الولاية حتى ولو تحت الارض ام انزويتم في سراديب الجهل تضيعون دهركم في تفاهات المسائل البالية التي لاتشبع من جوع
اربيتن اناسا ذو فكر متين يواجه تحديات العصر ومؤامرات الاعداء ام ان جل اهتمامكم انصب على تربية جيل همه السب والشتم واللعن وهمه كيف يشق رأسه ليسيل دمه ويكون اضحوكة للعالم ويضع مذهبة في شبهة ولم يعلم اننا نهينا عن الشبهات
الم ينصب جل بحث شيخك وشيوخه لاثبات صدق معتقدكم واثبات احقيته من زنا امرأة وكفر فلان وعلان ايحتاج مذهبك لفرج امرأة حتى تقول انك على حق ايها الجاهل
لو فعل الامام الخميني مافعله شيوخكم لكنت انت وشيوخكم الان في سراديب الجهل والظلام ولكانت رقبتك ورقبة شيوخك تحت اقدام اعداء الامة الذين تسلطوا على رقاب الامه لقرون
الى ان جاء الامام فاحيا مذهب ال البيت وجعلنا اسيادا واصبحنا نقف مرفوعي الرأس يحسب لنا الف حساب فمن انتم؟
ادعوك ايها القنصل انت وشيخك للبحث في دبر هذا وفرج تلك وزنا فلانه حتى تثبت انك على حق فهذا اعظم ما تستطيعون فعله
شاهد الدليل على غبائكم هذه الجرائد التي تنشرها هنا
اتعتقد ان هنالك عاقلا يقراء كل هذه الجرائد التافه التي كتبتها
بالله عليك اين وصلتم واين تريدون ايصال الناس؟ اتعرف اننا نعيش عام 2012 ام انك كشيخك في سبات الدببه تنام ههههههههههههههههههههههه
حقا بلينا بقوم جهله لا يفقهوت
شاهد الدليل على غبائكم هذه الجرائد التي تنشرها هنا
اتعتقد ان هنالك عاقلا يقراء كل هذه الجرائد التافه التي كتبتها
بالله عليك اين وصلتم واين تريدون ايصال الناس؟ اتعرف اننا نعيش عام 2012 ام انك كشيخك في سبات الدببه تنام ههههههههههههههههههههههه
حقا بلينا بقوم جهله لا يفقهوت
لك ايها الاصولي القذر
صاحب الصوره التي تقول عنه انه صاحب الفتنه هو من جعلك وجعل شيخكم او صنمكم المدعي هذا ومشايخه الكبار الذين يؤيدهم يتجرؤوا ان يقولوا انهن شيعه
وجعلهم يصعدون منابرا كانوا من قبل لايعرفون شكلها
وهو الذي اخرجهم من جحور الفأران التي كانوا يختبؤون بها من جبنهم وخوفهم من اعداء التشيع وهو الذي نفض التراب عن سحناتهم القذره ظنا منه انهم بشر يستحقون العيش الكريم ولكن هيهات للعبد ان ينقلب سيدا وللجبان ان يكون بطلا فبعدما اكرمكم ونظفكم ورتبكم عدتم لاصولكم الحيوانيه تعضون اليد التي كرمتكم واصبحتم تنطون نطوط القردة على منابر الفتنة والجهل
ماذا فعلتم انتم للتشيع ايها الجاهل من قبل ثورة الامام الخميني وبعدها؟
ااقمتم دولة شيعية ترفع راية الولاية حتى ولو تحت الارض ام انزويتم في سراديب الجهل تضيعون دهركم في تفاهات المسائل البالية التي لاتشبع من جوع
اربيتن اناسا ذو فكر متين يواجه تحديات العصر ومؤامرات الاعداء ام ان جل اهتمامكم انصب على تربية جيل همه السب والشتم واللعن وهمه كيف يشق رأسه ليسيل دمه ويكون اضحوكة للعالم ويضع مذهبة في شبهة ولم يعلم اننا نهينا عن الشبهات
الم ينصب جل بحث شيخك وشيوخه لاثبات صدق معتقدكم واثبات احقيته من زنا امرأة وكفر فلان وعلان ايحتاج مذهبك لفرج امرأة حتى تقول انك على حق ايها الجاهل
لو فعل الامام الخميني مافعله شيوخكم لكنت انت وشيوخكم الان في سراديب الجهل والظلام ولكانت رقبتك ورقبة شيوخك تحت اقدام اعداء الامة الذين تسلطوا على رقاب الامه لقرون
الى ان جاء الامام فاحيا مذهب ال البيت وجعلنا اسيادا واصبحنا نقف مرفوعي الرأس يحسب لنا الف حساب فمن انتم؟
ادعوك ايها القنصل انت وشيخك للبحث في دبر هذا وفرج تلك وزنا فلانه حتى تثبت انك على حق فهذا اعظم ما تستطيعون فعله
القذر أنت
من في صورتك الرمزية هو الذي جعل العمامة ليس لها قيمة في إيران