هي محكمة أن الله لا شبيه له ولا مثيل له .. وليس لا له مثيل .
اقتباس :
|
وتوهمون انفسكم بالقول انه لاكلاجسام وهذا مجرد مغالطه لامرار مايريده المخالف فهل فهمت القصد الان
|
قول أن الله جسم لا كالأجسام غير صحيح وننفيها بحق الله تعالى ..
وهذه فتوى من أحد مشايخ ( الوهابية )
الرابط .
http://islamqa.info/ar/ref/130759
اقتباس :
|
لاعزيزي انت ضرب مثال من ناحيه المجازززززززززززززززز وهذا ما نقوله
فعبد الله مجازا اسد فتتبادر الى الاذهاب انه اخذ الشجاعه وهذا من باب المجاز ولامحذور ولكن هذا تشبيه المخلوق للمخلوق ولامحذور منه ولكن كيف تشابه بين المخلوق وبين الخالق هنا المفارقه
وضحت القضيه الان فقارن بين الامرين
فانت تقارن بين جسمين مشتركان بكل الصفات الا الحيوانيه المعروفه بل واطلق على الانسان انه حيوان ناطق ايضا كما قال الالوسي كما اتذكر في كتابه روح المعاني
فالتشبيه هنا مجازا وهذامانقله فافهم الفرق وقلت
|
هذه أمور لغوية سأتجاوزها .. لان الحوار عقائدي .
اقتباس :
|
استدلال ليس في محله مره اخرى الايه في محل انكار انه هذه الاصنام لها نفس هذه الادوات لكن لاتتحرك فانتم افضل منهم لاتتكلم عن المقارنه بين الله-عزوجل- وبين الاصنام ودونك البغوي
|
لاااا أخي .. الآية تعيب على أي إله من دون الله .. طيب من يعبد الصليب هل لا تنطبق عليه الآية ؟؟
قال الله تعالى .
( أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ) .. الله يعيب آلهة قريش ..وأي آلهة أخرى من دون الله .. أن ليس لهم يد يبطشون بها ولا عين يبصرون بها إلخ .. طيب الله الذي تعتقدون به ليس له يد ولا عين .. فكيف يُعيب آلهة قريش ولا والعيب في ... فالله أيضاً حسب العقيدة الشيعية ليس له يد ولا عين ولا رجل .. هو الأصنام سواء .
التفسير ليس له دخل في الموضوع ..
اقتباس :
|
ليس هناك معنى غير الحقيقي الذي عرفناه فقد عرفناه نحن وعرفه الاشاعره وغيرهم ايضا
|
التجسيم حسب تعريفكم وهو نفي الإثبات .. ليس له وجود في العصر النبوي ..
نلاحظ هذه الروايتين أن التحذير لتشبيه وليس لتجسيم ولا وجود لكلمة تجسيم عند أهل البيت ..عندما أخبرو ابو عبدالله عليه السلام عن الشاب الامرد .. إلا إذا كانت هناك رواية أتت .. كما نلاحظ أن عقيدة أهل البيت هي كعقيدة أهل السنة ..
علي بن إبراهيم، عن العباس بن معروف، عن ابن أبي نجران، عن حماد ابن عثمان، عن عبدالرحيم بن عتيك القصير قال: كتبت على يدي عبدالملك بن أعين إلى أبي عبدالله عليه السلام: أن قوما بالعراق يصفون الله بالصورة وبالتخطيط فإن رأيت - جعلني الله فداك - أن تكتب إلي بالمذهب الصحيح من التوحيد؟ فكتب إلي: سألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك فتعالى الله الذي ليس كمثله شئ وهو السميع البصير، تعالى عما يصفه الواصفون المشبهون الله بخلقه المفترون على الله، فاعلم رحمك الله أن المذهب الصحيح في التوحيد ما نزل به القرآن من صفات الله عزوجل فانف عن الله تعالى البطلان والتشبيه فلا نفي ولا تشبيه هو الله الثابت الموجود تعالى الله عما يصفه الواصفون ولا تعدوا القرآن فتضلوا بعد البيان.
محمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن، عن بكر بن صالح، عن الحسن بن سعيد، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا عليه السلام فحكينا له أن محمد صلى الله عليه وآله رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة وقلنا: إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون: إنه أجوف إلى السرة والبقية صمد ؟ فخر ساجدا لله ثم قال: سبحانك ما عرفوك ولا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا اشبهك بخلقك، أنت أهل لكل خير، فلا تجعلني من القوم الظالمين، ثم التفت إلينا فقال: ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره ثم قال: نحن آل محمد النمط الاوسط الذي لا يدركنا الغالي ولا يسبقنا التالي، يا محمد إن رسول الله صلى الله عليه وآله حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق
الكافي للكليني 329 ه االجزء1 صفحة100
بنسبة لكلام الشيخ بن عثيمين .. أنا منت أظن أن تأتيني بقول يقول أن يد الله كيد المخلوق .. أو وجه الله يشبه وجه المخلوق .وهذا يسمى التشبيه المتساوي .
القصد من كلام بن عثيمين في النقطة الثالثة .
ثالثاً: أن نفي التشبيه على الإطلاق بين صفات الخالق وصفات المخلوق لا يصح، لأنه ما منا من صفتين ثابتتين إلا وبينهما اشتراك في أصل المعنى وهذا الاشتراك نوع من المشابهة: فالعلم مثلاً، للإنسان علم، وللرب سبحانه علم، فاشتركا في أصل المعنى، لكن لا يستويان، أما التمثيل فيصح أن تنفي نفياً مطلقاً.
القصد هو الإنسان يسمع والله يسمع .. الإنسان له علم والله له علم .. ولكن نفي عن التمثيل بين الخالق والمخلوق .
وفال أيضاً بن عثيمين .
أن التشبيه لا يصح نفيه على الإطلاق، لأنه ما من شيئين إلا وبينهما قدر مشترك اتفقا فيه وإن اختلفا في الحقيقة، فلله وجود وللإنسان وجود، ولله حياة وللإنسان حياة، وهذا الاشتراك في أصل المعنى -الحياة- نوع من التشابه، لكن الحقيقة أن صفات الخالق ليست كصفات المخلوق، فحياة الخالق ليست كحياة المخلوق، فحياة المخلوق ناقصة مسبوقة بعدم وملحوقة بفناء، وهي أيضاً ناقصة في حد ذاتها، يوم يكون طيباً، ويوم يكون مريضاً، ويوم يكون متكدراً، ويوم يكون مسروراً، وهي أيضاً حياة ناقصة في جميع الصفات، البصر ناقص، السمع ناقص، العلم ناقص، القوة ناقصة، بخلاف حياة الخالق جل وعلا فإنها كاملة من كل وجه
وهذا هو الرابط
أما الوثيقة الثانية .
اقتباس :
|
من اين اتيت بهذا والوثيقه امام الناس اقرا جيدفقد جعل اليدمن الاعضاء وهذه هي الحقيقه
|
الكلام واضح وضوح الشمس .. يقول أن الله منزه من الأغراض والأعراض والأعضاء ..
ولكن هو يرد على المعطلة .. هم يقصدون بكلمة أبعاض .. اليد والوجه إلخ .. ونحن لا نقول عن هذه الصفات أبعاض .. نحن نثبتها لان الله أثبتها .هم من يقول هذا . ولا نطلق عليها أنها أبعاض
نحن ننزه الله من الأبعاض والأعراض والأغراض كما قال بن عثيمين .
اقتباس :
|
والان اقول لك حتى تستطيع الاكمال هل ان تريد اثبات الجسميه مثلا او لوازمها
|
أنا أريد أن أنفي الجسمية التي تعتقدونها بنا . والذي نراها نحن إنها إثبات للصفات..
أما الجسمية التي ننفيها حقيقتاً هي كما نعتقد .. أن الله ليس مركب أو له أعضاء .
أي يد الله مثلاُ ليست لها جهة من ذات الله تعالى وكيانه .
فهل تعتقد أن لله ذات وكيان ..؟؟
اقتباس :
|
فانتم تتبعون المتشابهمن الايات ولاتاخذون المحكم
|
ما هي الآيا المحكمة التي لا نأخذ بها ؟؟!!!
اقتباس :
|
فانا اقدر ان اجعلك تقطع طريق طويل جدا بانه اقول ان ما تعبدون من رب شاب امرد هو جسم على عقيدتكم ولكن تعاى الى لوازمها لكي ترى ما المحذور منها
|
هذه مشكلة أخرى .. وهي أنكم تروننا أننا نعبد شاب أمرد .. والدئرة كلها حول رواية إن صححت فإننا نعبد الشاب الامرد .. وإن ضعفت فإننا لا نعبد الشاب الامر .. فحقيقة الموضوع هو في تضعيف وتصحيح الرواية .. وهي آحاد بنهاية ..
وأنا قلت أن الحجة في الحوارات هو رأي الإجماع وليس رأي عالم أو حتى عالمين .
أنت عليك أن تثبت صحة الرواية .. ثم عليك أن تثبت أن إبن تيمية أقر أن الله يعبد شاباً أمراداً .. ثم عليك أن تثبت أن هذا ما يراه أهل السنة جميعاً .
الخلاصة .. أنا لم أرى دليل في التحذير من التجسيم حسب المفهوم الشيعي .. بل أن روايات أهل البيت في من إثبات ما أثبته الله على نفسه كثيرة جداً .. ولكنكم تأولون كلامهم على ظاهره .. بحجة مخالفة العامة .. أو مخالفة أهل السنة .