• الحراسة تقدر بالمئات وتقوم بإختطاف نصرالله في الاوقات الصعبه وهو مطيع لها
هم لا يخطفوه وهو يفعل ما يريد
فكلمة اختطاف اصلا ليست جميلة
• زوج ابنته زينب يقود 19 ضابطا كحراسه شخصية له مدربين في معسكرات سرية للحرس الثوري الايراني
زوج زينب والذي نحن نسميه ابو زينب ليس هذا عمله فهو يعمل بحزب الله لكن ليس مع السيد
سماحة السيد حسن نصر الله مطيع لأوامر
يطيع ان لزم لكن هم من يطيعون
حراسه خاصة انهم مسئولين عن حمايته في ظل التهديدات الصهيونيه المستمره ضده وبسبب طاعة نصر الله اضطر حراسه الى خطفه عقب احتفاليه مهرجان النصر الذي كان اول ظهور جماهيري لنصرالله عقب 70 يوما من حرب تموز ، وذهب معهم نصرالله المخطوف الى حيث لا يدري .
غير صحيح تم الاتفاق معهم مسبقا على توقيت ذهابه وهو يعلم اين يذهب واكثر لياليه يكون في بيته
دخل الامين العام للحزب الى المنصة يومها يرافقه حراسه الشخصيون وقائد حرسه هو زوج ابنته كان هادئا،
لم يكن موجودا هههههههه
وتقدر المصادر ان حراسة نصرالله المحيطه به في المهرجانات الجماهيرية بـ19 ضابطا من الضباط المسلحين من حزب الله ويترأسهم زوج ابنته زينب
غير صحيح
ان نصرالله كان يبادر الصحفيين الذين التقاهم وقت الحرب سرا بالقول :"انا زيي زيكم مخطوف " لا يعرف اين هو الان، بعدما ادخله مرافقوه واخرجوه من اكثر من مكان وسيارة.
يعرف جيدا اين وكيف يذهب
وذكرت المصادر : ان المشاركون بأحد احتفالات "يوم القدس" فوجؤا ذات مرة باختفاء نصر الله من منصة الاحتفال، ليتبين لهم ان مرافقيه حفروا نفقا في الشارع العام (المعروف باسم ابنه البكر هادي الذي استشهد في مواجهة مع الاسرائيليين) يصل الى مخزن في احد الابنية المجاورة.
هذا النفق غير موجود
ولا يعترف جهاز أمن نصر الله بـ"محاباة الاقارب" - وفق ما قالته المصادر - ولا بالعلاقات الاسريه او المجاملات
ههههههههه من وين هالمعلومات ما في اجمل من العلاقات الاسرية مع السيد
أن السيد حسن نصر الله وقت الحرب لم يعلَق داخل حدود مربعه الأمني ولا حُصِر بين زواياه القائمة بل كان حاضراً في أرض المعركة أينما وقعت ارتدى الزيّ الذي يليق بالمناسبة وخلعَ العمامة.انتظر أياماً معدودة بعد عودة الهدوء إلى الجبهات ليضعَ الزي العسكري جانباً، ويسير بهدوء المحاربين متفقدّاً حجم الخراب الذي طال أرزاق أهله من أبناء الجنوب.
اولا بقي في المربع الامني
ثانيا لم يكن حاضرا في ارض المعركة
ثالثا لم يتفقد شيء من الارزاق راها على التلفاز
أمّا عن القيادة السياسية فإن غالبية أعضائها لم تلتقِ السيد أو تجتمع به إلا بعد فترة من بدء الحرب .