كيف تصف من خرج على الامام الحسين وغدر فيه بـ الشيعه
هم كانوا من اهل الكوفه وكانت لايسكنها شيعي بسبب إن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارف، لأنه كان منهم، فقتلهم
وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام.
أن الذين كاتبوا الامام الحسين عليه السلام لم يكونوا من الشيعة، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بالتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو بن الحجاج وغيرهم.
ان الذين قتلواالامام الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليه
السلام.
منهم: عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهلة،
وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاة لعلي عليه السلام.بل هم اشد بغضا لاآل البيت
أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام: (ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون )
بالله عليكم ياوهابيه لوتقرروأ فاجعة كربلاء
لرقت قلوبكم ولكن هيهــات فان قلوبكم عميت قبل ابصاركم عن الحق
وذلك بغضـاً لاآل بيت محمد عليهم السلام
بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام: إنما نقاتلك بغضاً لأبيك
أن المتأمِّرين وأصحاب القرار والزعماء لم يكونوا من الشيعة، وهم اميركم ايها الوهابيه وحبيب قلوبكم الزاني الحقير يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعم ر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار ابن أبجر. لعنهم الله اجمعين وحشر محبيهم معهم بنار جهنم وبئـس المصير
وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم.
بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة، فراجع ما حدث في كربلاء يوم
عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه..
اختي عشقي حسيـــن
ثبتنا الله وايـاكم على ولاية علي بن ابي طالب وآل بيته المعصومين
والله اني اشكر ربي لاني في نعمه لايعلمها الا من يشاهد
عقول هؤلاء الجهلاء
احترااامي لكم محبين ال بيت محمد
مـأجورين
التعديل الأخير تم بواسطة يسموني رافضية ; 02-01-2009 الساعة 10:58 PM.
المكي يعني مسوي نفسه موالاي
لما يحط اسم علي بالصورة الرمزية
وقلت انكم لاتفقهون شي
انا اقول اقروأ ويقول انا حضرت حسينيات
الكتب مذكورفيها كل ماجرى في واقعة الطف
لاحوول ولاقوة الا بالله
من يفهم
اخيتنا الفاضلة احسنتي واحسن ابيك اختيار الكلمات لالجام الجهله
////
أما الزملاء السلفية هنا
عندما يفقد الرجل اعز مايكلمه وهي صفة الرجولة هنا تحدث مشكلة
الشيعة ينقسم المعنى فيها قسمين مثل اهل السنة الذي ينقسم فيه اقسام كثيره
فالشيعة بالمعنى العام اي مال الشخص لفلان ، والشيعة بالمعنى العام هم كل من احب اهل البيت عليهم السلام ويكون اهل السنة مشمولين بهذا اللفظ ويكونوا شيعة بلفظ العام
والشيعة بالمعنى الخاص اي اتباع اوامر ونواهي الإمام المنصب من الله مع الاعتقاد بعصمة والاعتقاد بإنه هذا الإمام مفترض الطاعة (وهم الشيعة الذين بقوا حتى اخر شخص مدافعا عن الحسين عليه السلام)
كان الإعلام الأموي يقوم يتقتيل الشيعة والبطش بهم فكان من الادلة على انه الذين كاتبوا الحسين عليه السلام ليسوا إلا من شيعة يزيد لعنة الله عليه وليس من شيعة علي عليه السلام
يقول ابن حجر الهيثمي:
10604 - وعن الحسن قال : كان زياد يتبع شيعة علي فيقتلهم فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال :
اللهم تفرد بموته فإن القتل كفارة
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح
والحسن عليه السلام لم يعاصر قتل اخيه الحسين عليه السلام فتكون المكاتبه بعد استشهاد الحسن عليه السلام وكان بهذا الوقت ابن زياد عليه لعائن الله يقتل بالشيعة فقل ماكان عدد الشيعة