على قولي""""هزُلت""""
و في رواية عن حيرني الدهر بحسين """"خوش و الله""""
و في صحيح حيرني أيضا روي عنها انها قالت """"خوووووووووش صحابة """
تسلم اخونا الميرزا
ههههههههههه حلوه ذي يصلون ويغازلون بعد
هذا اللي يصيدون عصفورين بحجر واحد
هههههههههههه والله خوش صلاه حتى سقف المسجد ماوصلت
الظاهر عندهم عادي الوضع هم من المبشرين بدخول الجنه انسوي اللي نسويه وبندخل الجنه ههههههه
-ملكة جمال الكون : الشكر لكي على المرور خيه
-حيرني الدهر بحسين : الرواية ضعيفة بوجود رافضي بالسند :p
-بنت الغريب : اضحك الله سنج هذا الدين "البطيخي" ولا بلاش :p
انا الاحظ المصلين السلف يبصبصون كتيييييير أوي على قولة المصاروة
لييييييييييه ماعرفش ،، وعلى قولة اللبنانين : كتيير دول جهله مي يعلمون انه الله فوأهم
أثاري يتخيلون انه حسناء داخله:cool:
-عاشقة النور الحسيني : قز المساجد
هذا الايمان ولا بلااش
اللهم صل على محمد وآل محمد
اولا : تحسسني انك فاهم :d اضحك الله سنك
الجواب على كلامك:
النقطة الاولى تقول :
كان بين الصحابة منافقين ولا إيه؟
اقول انا خادم الائمة ع:
انت اثبت لنا انهم من الـ12 منافق واعلم انه كلامك هذا خطير
والحمد لله انك وصفت حالهم بانهم منافقين راح يشرشحك الألباني لو كان حي
أما قولك :
فين اسم الصحابي؟
اقول:
تعريفكم للصحابي : الصحابي هو من لقي النبي صلى الله عليه -وآله- وسلم مؤمنا به ومات على الإسلام
والألباني قال معي انهم من الصحب :rolleyes:
وكلام الالباني بالحرف الواحد:
(و قد لا يعلم الكثير من طلاب العلم فضلاً عن عامة المسلمين أن سبب هذا التشريع، أي:
((و شر صفوف الرجال آخرها و شر صفوف النساء أولها))
... قد لا يعلم الكثير السبب في ذلك.
السبب أنه كان هناك رجل من أصحاب الرسول (عليه السلام) يحضر المسجد و يصلي لكنه كان يتعمد الصلاة في الصف الأخير.
لم؟
لأنه كانت هناك امرأة جميلة تصلي في الصف الأول و كان إذا سجد نظر هكذا تحت إبطه إليها.
رضي الله عنه!
ها؟
رضي الله عنه!
رضي الله عنه!
بحق هذا لأنه صحابي؛:d:p:d
و لعلكم تذكرون و أنا ما أذكر هذا في سبيل أن تفعلوا كما كانوا يفعلون، لكنّي أذكر لتعلموا أننا لسنا مثلهم في الفضل و أن الله عز و جل يحاسب الإنسان على حسب كثرة الحسنات تجاه السيئات؛ فمن غلبت حسناته سيئاته كان من الناجحين و العكس بالعكس. و أكبر فَضِيْلة تتسنى لناس هم أصحاب الرسول (عليه السلام) الذين صحبوه و سمعوا قوله و رأووا أفعاله أعيانا و تعبّدوا كما رأووه يتعبّد إلى آخره)