|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32353
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 14
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجندي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-03-2009 الساعة : 08:34 PM
1- أما عن اتهامي بالجهل فكنت أنتظرها منك فهذا ديدنكم تسبون و تشتمون و تلعنون مخالفيكم و أنا أسألك إن كنت رجلا ألا تسب و ألا تشتم, قابلني بالحجة يا أخي اقتد بإمامك و إمامي علي رضي الله عنه و أرضاه
أريد أن أذكرك فقط بقول الإمام : { لا تكونوا سبابين ولا لعانين و لكن قولوا كان منه كذا و كذا } أيست هذه كافية يا أخس لتقلع عن الشتم و السب فالحكمة ظالة المؤمن
2- تحديتك أن تأتيتي بفتاوى علمائكم فأتيتني ببعض الفتاوى و تركت البعض الآخر و أنت تدري لما تركتها
نعم بقي للمتحدي آلاف الحجج و ليس حجة واحدة فقط:
3- إليك فتوى للخميني
يقول الخميني في كتاب الرسائل (2/174): (فتارة تكون التقية خوفاً وأخرى تكون مداراة.. والمراد بالمداراة أن يكون المطلوب فيها نفس شمل الكلمة ووحدتها، بتحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر، كما في التقية خوفاً وسيأتي التعرض لها، وأيضاً قد تكون التقية مطلوبة لغيرها، وقد تكون مطلوبة لذاتها وهي التي بمعنى الكتمان في مقابل الإذاعة على تأمل فيه).
ولاحظ أنه يجيزها هنا من غير خوف ضرر فتأمل، وإذا كان المخالفون إخوة له في الدين فلم استعمال التقية معهم؟!!
ويقول كذلك في نفس الكتاب (2/201): (ثم إنه لا يتوقف جواز هذه التقية بل وجوبها على الخوف على نفسه أو غيره، بل الظاهر أن المصالح النوعية صارت سبباً لإيجاب التقية من المخالفين، فتجب التقية وكتمان السر لو كان مأموناً وغير خائف على نفسه).
و كفى هذه الفتاوى التي تحرض على التقية من غير خوف و هذا و الله ما أنزل الله بها من سلطان
و لي سؤال لك : هل تستطيع أن تذكر لي الروايات التي رويت عن التقية.
سلامي لك........
|
|
|
|
|