|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 27610
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 181
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الصابره النجفيه
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 15-05-2009 الساعة : 04:30 PM
ان التصدي للشبهات والفتن التي تقع طريقا ممهدا واساسا في انحراف المجتمعات والامم,,
ان ذلك التصدي من اقدس وافضل واوكد الواجبات الدينية والشرعية والانسانية والاخلاقية.
وان ما يلاحظ ويقرء من حركات مقتدة وازلامه الخطر والناقوس المقيت المميت ولذا توجب على الابطال الرجال والنساء التصدي لفضحه وكشف زيفه وضلالته وسلوكه المنحرف وكذا جرائمه التي قد لا تعد ولا تحصى لكثرتها من ناحية وغياب الضمير والعاطفه والرؤف والهوية لدى مرتكبيها من ناحية اخرى..
واقدم بين ايديكم ما كنت اشاهده من مقتدى..
اولا: استعمال مقتدة اسلوب ابناء الشوارع من خلال تركيزه على انتخاب الالفاظ السوقية وهي كثيرة ومعروفة لدى الجميع..
ثانيا: انتهاج مقتدة نهج الهمجية الرعناء في التعامل مع الاحداث وامثلة هذا اوضح من ان تذكر وتفصل..
ثالثا: تورط مقتدى بدماء الكثير الكثير الكثير من الابرياء والرضع والشيوخ والنساء..واخص السيد الشهيد المجاهد نجل زعيم الطائفة الشيعية ابو القاسم الخوئي السيد الجليل عبد المجيد ا لخوئي (قدس)
فكم طفل فقد اباه ودخل حياة اليتم والانكسار بسبب مقتدة..؟؟
وكم امرأة فقدت صاحبها وترملت سبب مقتدة..؟؟
وكم صاحب محل او فندق اوعمل فقد مصدر عيشه واقتياته بسسبب مقتدة..؟؟
ثالثا: انجاح مقتدة للمشروع الاميركي القاضي بتقسيم العراق الى فئات ومجاميع وفقا لقاعدتهم المشهورة((فرق تسد)) فكان مقتدى احد اقوى الاطراف التي انجحت المشروع الطائفي المقيت ..حيث نسمع ونعلم ونقرء ونجزم ونقطع بمئات والاف الادلة انه وجلاوزته من كان يذهب الى المدن السنية ليذبح الابرياء فيها بدعوة وجود الارهاب والقاعدة..ومهما كانت الدواعي والمبررات فالثابت المعلوم هو:
ان مقتدة احد اطراف االمعادلة الطائفية..والتيان التصدي للشبهات والفتن التي تقع طريقا ممهدا واساسا في انحراف المجتمعات والامم,,
ان ذلك التصدي من اقدس وافضل واوكد الواجبات الدينية والشرعية والانسانية والاخلاقية.
وان ما يلاحظ ويقرء من حركات مقتدة وازلامه الخطر والناقوس المقيت المميت ولذا توجب على الابطال الرجال والنساء التصدي لفضحه وكشف زيفه وضلالته وسلوكه المنحرف وكذا جرائمه التي قد لا تعد ولا تحصى لكثرتها من ناحية وغياب الضمير والعاطفه والرؤف والهوية لدى مرتكبيها من ناحية اخرى..
واقدم بين ايديكم ما كنت اشاهده من مقتدى..
اولا: استعمال مقتدة اسلوب ابناء الشوارع من خلال تركيزه على انتخاب الالفاظ السوقية وهي كثيرة ومعروفة لدى الجميع..
ثانيا: انتهاج مقتدة نهج الهمجية الرعناء في التعامل مع الاحداث وامثلة هذا اوضح من ان تذكر وتفصل..
ثالثا: تورط مقتدى بدماء الكثير الكثير الكثير من الابرياء والرضع والشيوخ والنساء..
فكم طفل فقد اباه ودخل حياة اليتم والانكسار بسبب مقتدة..؟؟
وكم امرأة فقدت صاحبها وترملت سبب مقتدة..؟؟
وكم صاحب محل او فندق اوعمل فقد مصدر عيشه واقتياته بسسبب مقتدة..؟؟
ثالثا: انجاح مقتدة للمشروع الاميركي القاضي بتقسيم العراق الى فئات ومجاميع وفقا لقاعدتهم المشهورة((فرق تسد)) فكان مقتدى احد اقوى الاطراف التي انجحت المشروع الطائفي المقيت ..حيث نسمع ونعلم ونقرء ونجزم ونقطع بمئات والاف الادلة انه وجلاوزته من كان يذهب الى المدن السنية ليذبح الابرياء فيها بدعوة وجود الارهاب والقاعدة..ومهما كانت الدواعي والمبررات فالثابت المعلوم هو:
ان مقتدة احد اطراف االمعادلة الطائفية..والتي هي عبارة عن مشروع اميركي صهيوني بحت..
هي عبارة عن مشروع اميركي صهيوني بحت..
|
|
|
|
|